أخبار المشاهير والفن

أخبار المشاهير والفن

في الدورة الـ 34 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي
سنة 2010، النجم الأمريكي ريتشارد جير استلم جائزة الإنجاز مدى الحياة، وسط لحظة مميزة جمعته مع الأسطورة عمر الشريف اللي حرص يهنّيه بنفسه على المسرح.

📸 Getty Images


من ذكريات الصحافي الامع كمال حيدر

حملنا معا ومضات الكلمة الطيبة المحبة والمواقف الصادقة المتوهجة بدفق الذات المحبة الوفية للوطن ولرسالة الصحافةالحرة …فكان قلم وفكر واخلاق وروحية الصحافي الكبير الزميل الصديق القديم الاستاذ فؤاد دعبول (أطال الله في عمره)مازال يضيءمنذ نصف قرن وأكثر مشاعل الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة وعشق لبنان وبناء وطن المحبة والتعايش.
لهذا يدندن القلم ،وتهتز أوتاره ،وتهدهد للضحى المنير بعشق أبوي كبير للحبيب المحامي الناجح غابي دعبول..وترسم كلماتك بالأمس على الفيسبوك خيوط الحب والوفاء،والمشاعر الصافية لوالد أضاء بفكره وقلمه وأخلاقه سواء من موقعه التربوي والتعليمي في بداية حياته ،أو في مهنة الصحافة والإعلام المتميز طوال نصف قرن وأكثر ..مداخل الظلمة في النفوس بمشاعر صافية، محبة، صادقة ،حيث عبق أريج قلمه وفكره المبدع الخلاق في كل كلمة وحرف سطرها بقلمه وحضوره..حاملآ ومضات إعلامية وثقافية ووطنية ،متوهجة بدفق ذاته المحبة وصولجان مواقفه وصداقاته الكبيرةللقادة والزعماء السياسيين والزملاء الإعلاميين،لخدمة الوطن والمجتمع ….
الصديق الغالي الزميل الاستاذ فؤاد دعبول (أطال الله في عمره ،والذي يصادف بالأمس ذكرى ميلاده المديد)،تجذر في تربة البلدة الطيبة التاريخيه (أنفه)التي تحملها حوريات الشاطيء كلوحة عشق لتحط رحالها بصمات مبدعة وقلوب طيبة محبة لأهلها ،وذكريات جميلة ترافقنا معآ خلالها..
أجل تجذر الحبيب أبا غابي مع عائلته الطيبة وشريكة حياته المحبة الطيبة( الست أم غابي) في تربة أنفه الخيرة ومحبة أهلها الطيبين،وتوسد بفكره الناضج المضيء ،وقلمه النابض بالعطاء والوفاء ،النجوم في الفضاء الإعلامي والاجتماعي والثقافي والوطني،بحيث أضاء مشعل الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحرية الإعلامية…
الزميل العزيز فؤاد دعبول ،أطال الله بعمره الزاهر ،الكتابة عنه لا تكفيه مجلدات وهذه بعض كلمات كالورود البيضاء مع احلى الذكريات الجميلة التي تتسابق خلف تخوم العمر المتهالك والهموم
المقلقة الصعبة التي نعيشها اليوم ..آملآ أن يتحقق حلم السلام والأمن قريبا

زميلك الصحافي كمال حيدر

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *