خواطر وقصة اليوم من موقع صوتنا للمدى
If you know how Allah manages your affairs , your heart would melt out of love for him .
لو تعلمون كيف يدبر الله أموركم لذابت قلوبكم من محبته .
No one gives you more wise advice than yourself .
لا أحَدْ يُعْطِيك نَصِيْحة حَكِيمة أكثَرْ مِنْ نَفْسَك .
Fill your life with adventures , not things , Have stories to tell , not stuff to show .
املأ حياتك بالمغامرات و ليس بالأشياء ، و امتلك قصصا ترويها و ليس أشياء تعرضها .
Every successful person has a painful story. Every painful story has a successful ending. So accept the pain And get ready for the SUCCESS .
لكل شخص ناجح قصة مؤلمة ، لكل قصة مؤلمة نهاية ناجحة ، لذا تقبل الالم واستعد للنجاح .
Don’t judge a person by its past , people learn , people grow , people change , people repent , Allah forgives and guide whom He wills .
لا تحكم على شخص من ماضيه ، الناس تتعلم ، الناس تكبر ، الناس تتغير ، الناس تتوب ، الله يغفر و يهدي من يشاء .
Life is too simple to need all this fuss and noise, so take it by its simplest form, in the end you are just passers-by, not residents.
الحياة أبسَط من أن تحتاج إلى كل هذه الجلبة والضوضاء ، فخذوها من أقرب وجوهها ، إنَّما أنتم مارُّون لا مقيمون .
قصة ما قبل النوم 🥱
قارب المشاعر
يُحكى أنَّه كان هنالك جزيرة بعيدة تعيش فيها كُلّ المشاعر والأحاسيس معًا. وفي أحد الأيام هبّت عاصفة قويّة آتية من المحيط وهدّدت بإغراق الجزيرة.
انتاب الهلع جميع المشاعر، لكنّ “الحبّ” تمكّن من بناء قارب كبير للهرب، وركبت جميع المشاعر في القارب ما عدا شعور واحد، فنزل “الحب” للبحث عن هذا الشعور ومعرفة هويّته، واكتشف أنّه “الكبرياء”.
حاول “الحبّ” أن يُقنع الكبرياء بالصعود إلى القارب، لكن دون جدوى، فقد أصرّ هذا الأخير على البقاء.
طلبت جميع المشاعر الأخرى من “الحب” أن يترك “الكبرياء” وشأنه ويصعد إلى القارب، لكن بما أنّ “الحب” قد جُبِل على حُبّ الجميع فلم يستطع المغادرة وبقي مع “الكبرياء”.
وهكذا نجت جميع المشاعر، ما عدا “الحب” الذي مات مع “الكبرياء”!
العبرة المستفادة من هذه القصة القصيرة:
ببساطة، لا تدع كبرياءَك يتغلّب على مشاعر حبّك للمقربّين منك أيًّا
كانوا، فالكبرياء يقتل الحبّ مهما كان كبيرًا.
مركز النهوض الاعلامي
كاريكاتير اليوم
نقلا عن جريدة اللواء
