رئيس الجمهوريّة العماد جوزيف عون

رئيس الجمهوريّة العماد جوزيف عون لـ “الشرق الأوسط”

العلاقة مع أميركا ضرورية بكل صراحة، فيما يخص مساعدات الجيش، لا تزال المساعدات مستمرة

نحن على اتصالات دائمة مع الفرنسيين والأميركيين للضغط على الإسرائيليين حتى ينسحبوا من النقاط الخمس؛ لأنها ليست لها قيمة عسكرية*

  • أريد بناء دولة لأولادي وأولاد أولادي ولأجيال المستقبل، وحتى لا يرحل من بقوا هنا، ويعود من هم في الخارج… والإصلاح يبدأ بمحاربة الفساد الذي أصبح ثقافة* عندما يكون هناك قضاء بكل معنى الكلمة، فكل الأمور الباقية تُعالج. ومؤخراً زرت «هيئة مكافحة الفساد» وأبلغت مسؤوليها بأن عليهم أن يضربوا بيد من حديد… وقلت: «أنتم سيفي للإصلاحات، ولا تسألوا ولا تردوا على أي سياسي..”*

‏ ملف مرفأ بيروت يجب إغلاقه ولا غطاء لأحد

عندي فخر كبير بالمؤسسة العسكرية لأنه رغم الصعوبات الاقتصادية والتعقيدات كان الجيش يقوم بمهمته على أكمل وجه*

هناك ملف عودة النازحين السوريين، يجب إيجاد حل سريع لمصلحة البلدين، لا يمكن للدولة السورية أن تتخلى عن مليوني شخص من مواطنيها النازحين بلبنان، ويجب عودتهم إلى بلدهم؛ لأن أسباب هجرتهم انتفت ولم تعد موجودة*

  • الحكومة اللبنانية حصلت على الثقة ومؤكد سنعمل خطوات باتجاه الدولة السورية، وبالمقابل إن شاء الله نجد خطوات من الجهة السورية تحت مبدأ الاحترام المتبادل* القمة الطارئة هي لمتابعة الموضوع الفلسطيني الطارئ. أقل شيء هو أن يكون هناك موقف عربي موحد، ولكن لا يجب أن نكتفي بالموقف فقط، بل يجب متابعة الموقف لمواجهة التحديات
  • آمل وأنتظر من السعودية وخصوصاً ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، أن نصوّب العلاقة لمصلحة البلدين، ونزيل كل العوائق، حتى نبني العلاقات الاقتصادية والطبيعية، ويعود السعوديون إلى بلدهم الثاني لبنان، واللبنانيون اشتاقوا للسعودية لا تجعلوا زواريب المذهبية والطائفية تعشعش بداخلكم. ما بعمرها الطوائف أو الطائفية أو الأحزاب استطاعت أن تبني بلداً. لبنان الدولة هي التي تحمي وليست الطوائف. انزعوا الأحقاد من قلوبكم؛ لأن الأحقاد لا تبني دولاً ولا تبني لبنان.*
  • أنشأت خلية دستورية هدفها ومهمتها الأساسية دراسة «اتفاق الطائف» والدستور والثغرات فيه واستكماله. أين ما لم يستكمل بعد ويقدمون لي دراسة عن هذا الموضوع. هذا الهدف. وإن شاء الله يكون هناك تجاوب من الأطراف الأخرى.

🧾LaBamba News

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *