اخبار فلسطين المحتلة والجنوب اللبناني

اخبار فلسطين المحتلة والجنوب اللبناني

الشبكة “إن بي سي” الأميركية:

سيتم تقديم مسودة اتفاق محتمل بناء على تفاهمات باريس إلى حماس اليوم الإثنين


شهيد للمقاومة الإسلامية

تزف الشهيد المجاهد حسين خليل هاشم “ساجد” من بلدة شبعا في جنوب لبنان والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس


قوات الشهيد عمر القاسم :

تخوص اشتباكات ببطن السمين وحي الامل وتطلق قذيفةR.P.G علي إحدي آليات جيش الاحتلال. 


قوات الشهيد عمر القاسم :

خاض مقاتلينا اشتباكات عنيفة بمحيط مشفى الشفاء غرب غزة مع جنود جيش الاحتلال اللذين يحاولون التقدم


ملخص لأبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي لحركة حماس الذي يعقده القيادي في الحركة أسامة حمدان مساء أمس الإثنين

مواكبةً لتطورات العدوان الصهيوني المتواصل ضد قطاع غزة:

لليوم 115، لم يتوقف الاحتلال النازي بآلته العسكرية الغاشمة و إرهابه الهمجي عن تصعيد كل أشكال حرب الإبادة الجماعية و التطهير العرقي ضد أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزَّة، في انتقام وحشي ضد كلّ مقوّمات الحياة الإنسانية، و في استهتار وغطرسة و انتهاك لكل القيم و الشرائع و الأعراف و القوانين الدولية.

ستبقى هذه المجازر و الجرائم وصمة عار على جبين كل الداعمين لها، و المتفرجين و الصامتين عن تجريمها و إدانتها، و المتخاذلين و المتقاعسين عن وقفها، و ستظل محفورة في ذاكرة شعبنا الصامد، لن يغفرها و لن يتراجع عن المضي في طريق الدفاع عن حقوقه المشروعة.

الرّحمة لشهداء شعبنا، و لشهداء المقاومة في فلسطين و لبنان و اليمن و العراق، شهداء طوفان الأقصى على طرق القدس، و الشفاء للجرحى، و الحريّة للأسرى.

النصر لشعبنا ومقاومتنا، الذين يسطّرون أروع ملاحم الصمود و البطولة و التضحيّة، في مسيرة الدفاع عن النفس و الأرض و المقدسات، مسيرة متواصلة مخضبة بدماء الشهداء، و معمّدة بالتضحيات الجسام، و لن تتوقف إلا بالتحرير و العودة و النصر المبين بإذن الله.

يتواصل الوضع الإنساني الكارثي و المتفاقم و المستمر يومياً، لأكثر من مليوني مواطن فلسطيني، نتيجة تصعيد الاحتلال لكل أشكال القصف و التجويع و التدمير الشامل لكل مظاهر الحياة، و نزوح أكثر من 90 % من السكان، و ارتفاع أعداد الشهداء الضحايا، أغلبهم من النساء والأطفال.

استمرار مجازر الاحتلال يؤكد إصراره على ارتكاب الإبادة الجماعية.

قصف الاحتلال المتكرر لمراكز “الأونروا” المحمية بموجب القانون الدولي تدفعنا إلى التساؤل عن مواقف الدول الصامتة و المتفرجة.

أمام ارتفاع أعداد الشهداء و الجرحى و المفقودين، تتجاوز نسبة 70 % منهم من الأطفال و النساء، تأتي تصريحات (جون كيربي) بشكل مستفز و مستهتر بدماء الإنسان الفلسطيني، بأنَّ إدارته الشريكة و الداعمة لهذا الإجرام، لا ترى علامات إبادة جماعية في قطاع غزة.

إن الإدارة الأمريكية و رئيسها بايدن شركاء و داعمون لهذا الاحتلال النازي في جرائمه، ممّا سيحمّلهم المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم و المجازر و حرب الإبادة الجماعية.

إن قصف الاحتلال المتكرّر و المتعمّد لمراكز الإيواء التابعة لوكالة الأونروا -المحمية وفق القانون الدولي- و تدميرها و قتل اللاجئين فيها، بمنْ فيهم موظفو الوكالة و عائلاتهم، الذين تتجاوز أعدادهم حتماً أعداد الصهاينة الذين قتلوا في السابع من أكتوبر.

أين مواقف الدول الصامتة و المتفرّجة تجاه هذه الجرائم و المجازر التي تستهدف المدنيين الفلسطينيين؟ لماذا لم يصدر عنها موقفٌ أو صوتٌ يجرّم ويدين هذه الانتهاكات و الجرائم ضد الإنسانية! .. أم إنَّ المدنيين الفلسطينيين ليسوا بشراً؟ أليس هذا تمييزاً عنصرياً مقيتاً من دول تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان؟.

إمعاناً في التضييق على شعبنا و اضطهاده و خنقه و قتله و تهجيره، يأتي مسلسل الاستهداف الممنهج لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، من الاحتلال الصهيوني و الدول الداعمة لمخططاته و أجنداته العدوانية.

مخازن “الأونروا” تعرّضت للقصف بصورة مباشرة من أجل فرض التجويع على الشعب الفلسطيني و لم نسمع استنكاراً من مدير الوكالة.

ندعو وكالة “الأونروا” إلى التراجع عن قرارها فصل الموظفين الفلسطينيين.

استمرار الدعم العسكري و السياسي الأميركي لكيان متهم بالإبادة الجماعية يعني تحدي إدارة بايدن لمحكمة العدل الدولية.

نتوقّع إدانةً واضحةً لا لبس فيها لهذا الكيان و داعميه و تحويل قياداته الفاشية إلى المحاكمة.

نثمّن جهاد إخواننا في اليمن و لبنان و العراق في نصرة غزة عبر استهداف المصالح الصهيونية و الأميركية.

نؤكد أن عنوان ومدخل الهدوء في المنطقة هو وقف العدوان و إنهاء الاحتلال لأرضنا و مقدساتنا.


كتائب شهداء الأقصى :

مقاتلينا يخوضون اشتباكات ضارية بالأسلحة المناسبة مع جنود العدو الصهيوني في مختلف محاور التقدم بقطاع غزة. 


صفارات الإنذار تدوي الآن في كريات شمونة قرب حدود لبنان.


صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية:

كثير من المستوطنين الذين غادروا الشمال، بدأوا حياة جديدة في منطقة جديدة، وبالتالي يصعب العودة إلى مكان يتطلب منهم التضحية، أزمة الثقة بين الطرفين، بينهم وبين الجيش الإسرائيلي يجعلان المهمة شبه مستحيلة


سرايا القدس :

تمكن مجاهدونا من تفجير دبابة صهيونية بعبوة “ثاقب – برميلية” في محيط مسجد حسن سلامة غرب خانيونس.


حزب الله : استهدفنا عند الساعة (06:00) تجمعًا ‏لجنود العدو الإسرائيلي في تلة الطيحات بالأسلحة الصاروخية وأصبناه إصابة مباشرة. ‏

حزب الله :استهدفنا عند الساعة (06:30) ‏انتشارًا لجنود العدو الإسرائيلي في محيط نقطة الجرداح بصواريخ “بركان” وأصبناه إصابة ‏مباشرة. ‏

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *