خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى
دائمًا نقول عمّا مضى بأنه زمن جميل .
ولكننا وقتها لم نكن نشعر بجماله،
فقط شعرنا بجماله بعد رحيله وأصبحنا نردّدها بابتسامةٍ باهتة “كان زمنًا جميلاً.”وليتنا ندرك أن أيامنا هذه أيضا ستكون غدا “ماضٍ جميل”مشكلتنا أننا نستشعر جمال الأشياء فقط بعد فقدها نفتقر جدًا لثقافة “عيشوا اللحظة”
نفتقر لمبدأ الإستمتاع بأصغر الأشياء ونبحث دائمًا عن أكبرها وحتى عندما نجدها لا نستشعرها..!!
طاب مساؤكم 🌹🌹🌹
مساءالخير …
للمبتسمين ..
في الزمن الموحش .. المبتسمون رغم الألم .. الذين في كل هذه الفوضى ..
والضوضاء ..
يحولون القبح..
لجمال ..
والبشاعة لمحبة..
والوجع ..
لنبل …
أطمئنوا
لن يخذلكم الله
ياغالي
لاتنتظر الاهتمام من شخص معين ولا تتضايق من شخص مآآ أسآء إليك فاجعل كل شخص في مكانه الطبيعي في قلبك ,, ولا تعطيه اكبر من حجمه في حياتك
لأن الغالي هو الذي يغليك .. والحبيب هو الذي لا يجرحك .. والصديق هو الذي لا يضرك .. فغير ذلك لاتتعب تفكيرك فيهم
أنسى وانا بنسى معاك
هناك قلوب تائهة ..
وتتألم بصمت ..
ولكل قلب ..
كما يقال حكاية ..
لايعلم مافيه إلا الله …
اللهم أثلج قلوبنا
وقلوب من نحبهم
فرحا ..
فقد أنهكنا 💔💔
طول الانتظار ..
… إشراقة
ربنا
هذا صباحك ..
ونحن عبادك ..
قد سعينا إليك بالدعاء ..
فأحسن إلينا بعفوك ..
وارزقنا خيرك ..
واشرح صدورنا برضاك ..
وإختر لنا ما يسعدنا ويرضيك ..
واجعل لنا في سمعنا نورا ..
وفي بصرنا نورا ..
واجعل لنا نورا نستضئ به في الدنيا والآخرة ..
آمين يارب العالمين ..
… تحية المساء …
..” ترامب يتقمص ويُقلد ويحلُم “..
.. هل يُقاضي الممثل الامريكي “سيلفستر ستالون” الرئيس ترامب المتقمص ادواره الهوليودية في سلسلة افلامه .. رامبو ..
الذي لا يُقهَر ..
.. وهل يطعن الممثل الانكليزي “شون كونري “
بمحاولة ترامب مقاربة افلام “.. جيمس بوند ..العميل 007 ” ..
.. رئيس ال50 ولاية يُقَسم العالم علی مزاج احلام اليقظة ،كحاكم عالمي منفرد ..
..” ضارب عينو علی اكبر جزيرة بالعالم “جرينلاند ” ..
لضمها لاسطول ولاياته ..
..” والعين التانية علی “بنما” وقناتها الشهيرة .. والدفع كاش ..
.. ويُصَوِبْ منظاره من شاطئ مدينة “ميامي ” المقابلة لكوبا ويأمل بابادة النفس الثوري الذي صنعه “كاسترو ” علی امل عودة نظام “باتيستا “البائد ..
.. ترامب يُحدد بغطرسة توطين ابطال غزة في مصر والاردن وتركيا علی ان يجعل غزة “ريفييرا عربية “
.. يحلُم ان يملك العالم كما كان لنبي الله سليمان عليه السلام ..
.. او “نبوخذنصّر ” من دون أنْ يسبي اليهود” ..
.. وعلی الاقل مثل “الاسكندر المقدوني ” …
.. عقدة العظمة سيطرت عليه ..
.. نحن لا نعيش عصر ترامب بل ” جنون نيرون ” .
( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي)
قصةماقبل النوم 🥱
الطلبة الأربعة الاذكياء
كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية.
قاموا بتلطيخ أنفسهم بالوحل، واتجهوا مباشرة إلى عميد كليتهم، فأخبروه أنّهم ذهبوا لحضور حفل زفاف بالأمس، وفي طريق عودتهم انفجر أحد إطارات سيارتهم واضطرّوا نتيجة لذلك لدفع السيارة طول الطريق. ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار.
فكّر العميد لبضعة دقائق ثمّ أخبرهم أنّه سيؤجل امتحانهم لثلاثة أيّام. فشكره الطلاب الأربعة ووعدوه بالتحضير الجيد للاختبار.
وفي الموعد المقرّر للاختبار، جاؤوا إلى قاعة الامتحان، فأخبرهم العميد أنّه ونظرًا لهذا الظرف الخاص، سيتمّ وضع كلّ طالب في قاعة منفصلة. ولم يرفض أيّ منهم ذلك، فقد كانوا مستعدّين جيّدًا.
كان الامتحان يشتمل على سؤالين فقط:
السؤال الأول: ما هو اسمك؟ (علامة واحدة)
السؤال الثاني: أيّ إطارات السيارة انفجر يوم حفل الزفاف؟ (99 علامة).
العبرة المستفادة من القصة:
إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى … تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا…
مركز النهوض الاعلامي
كاريكاتير اليوم
نقلا عن جريدة اللواء
