خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

‏🧡.. يا رب نســــــألك بفضـلك وكرمـك🍃🧡
🧡.. ان تجعل لنا في هذا اليوم المبارك.. 🍃🧡
.. ﻧﺼـــــﻴﺒﺎ مـن ﻛــﻞ ﺧــﻴﺮ ﺗﻘﺴـــﻤﻪ.. 🍃🧡
. ﻭمن ﻛﻞ ﻧﻮﺭ ﺗﻨﺸـــــﺮه🍃🧡
.. ﻭمن ﻛﻞ ﺭﺯﻕ ﺗﺒﺴــﻄﻪ.. 🍃🧡
.. ﻭمن ﻛﻞ ﺿـﺮ ﺗﻜﺸــﻔﻪ.. 🍃🧡
. ﻭمن ﻛﻞ ﺑـﻼﺀ ﺗﺮﻓﻌـــﻪ 🍃🧡
. يا كـــريم ويا رحــــيم… 🍃🧡
.. ‏اللهــــم آميــــــن ..🍃🧡
.. يا رب العالمين🤲🏻 ..🍃🧡💟



تعجبني مصاحبة الناس البسيطة الذين لا يفتخرون بشيء في هذه الحياة سوى أخلاقهم ولا يهمهم من هذه الدنيا سوى الابتسامة والتواضع…🌺🍃


اللَّهُم إني أسألك حُسنَ الصيامِ، وحُسنَ الختامِ، اللَّهم لا تجعلنا منَ الخاسرينَ في رمضانَ، واجعلنَا مِمَّن تدركهم الرحمةُ ثمّ المغفرة ثمّ العتقُ من النارِ🥹🤲🏻.

للصَّائِم دَعوَةٌ لَا تُرَد
خُذُونِي بَين طيَّات دَعواتِكُم🥺🤍🪴.


​​”دوناتس في الفرن..🧡🍩”

المقادير
بيضة
علبة ياغورت طبيعي
4 ملاعق ك سكر
3 ملاعق ك حليب بودره
1 معلقة ك خميرة
3 كوب طحين
نصف ملعقه بيكنج بودر
كأس ماء دافئ
نصف كأس زيت

التغليف

شكولاتة

التحضير
تخلط المقادير الجافه مع بعض بعد نخلها ونتركها جانبا،ثم نخفق البيض والسكر جيدا والزيت ثم الياغورت والماء بالتدريج،بعدها نضيف المكونات الجافة،نتحصل على عجين متماسك الى طري،نتركه يخمر للمرة الاولى مدة 20د،ثم نقوم بفردها وتشكيلها ونتركها تخمر لمده ساعة،ندخلها للفرن على درجة 180 من الاسفل ثم الاعلى بعد ان تستوي،نغلفها بالشكولاتة

“وبألف هنا..🧡🍩”


لوحة رمضانية لليوم

مع تحيات
الفنان عـمــــــران ياســـــــين


قصة المساء

الصديقان و الدب

فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.

كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا. أمّا فيجاي، ففكّر قليلاً، وتذكّر حينها أنّه قد سمع بأنّ الحيوانات المفترسة لا تحبّ الجثث الميتة، لذا استلقى أرضًا وكتم انفاسه.

وصل إليه الدب الكبير، وراح يشمّه ويدور حوله لبعض الوقت، ثمّ تركه وذهب. فنزل راجو من أعلى الشجرة وسأل صديقه ساخرًا:

  • “ماذا قال لك الدبّ حينما كان يهمس في أذنك؟”

وأجابه فيجاي:

– “قال لي أن أبتعد عن الأصدقاء أمثالك!” ثم تركه ومضى في طريقه.

مركز النهوض الاعلامي


… تحية المساء

خلطة فلك اقرأها تصبح كالملك

” عادة السكبة”

في العودة إلى الإضاءات الطاهرة في التعامل في الماضي ،انشأ المجتمع وهالمتصالح مع نفسه و مع غيره عادة السكبة بين اهالي الزقاق الواحد ، إذ تعمد إحدى السيدات إلى صنع قدرا من القمح او الحلوى او الطعام ، ترسل قصعة ملأى منه إلى جاراتها و خاصة الفقيرات ، و في نفس الوقت تصنع سيدات الخدور طعامهن و يرسلن بدورهن بعضا منها ، فتتنوع الاطباق على ” صينية القش ” او ” الطبلية ” و هي طاولة الطعام المتواضعة في الزمن المسكون بالوئام …
و بما ان العادة تستولد العادة فبات من المعروف و اللباقة و اللياقة ان ُيُرد الطبق و فيه طعام ، و قد قضت الفضيلة منع التعثّر و التحرّج لعدم ملائمة الموقف بالرد الجميل ، فتعمد الجارة في حركة لافتة و معبرة بوضع بعض الملح كدليل ان الممالحة قد حصلت ، ثم اجترحت إحدى السيدات بدائل عن الملح او السكر بتزيين الصحن بالورود و القراصيا و الياسمين من احواض منازل بيوت زمان …ذلك المجتمع الهادئ الآمن المطمئن عاش رغد الدنيا رغم قساوة المشارب و المعارج ،ناهيك عن موائد الموالد و المناسبات حيث تتساوى المقامات و تتعادل القامات ، و السيد خادم قومه في حفله لا يأبه إن قدم الشراب لمسكين ،بل يعتبر ذلك من التكريم ..
.و في مقاربة سريعة لمعاملة جيران ايامنا نجد الهول و التباعد حيث أن بناءً واحدا يضم عشرات العائلات لا يعرفون اسماء بعضهم البعض و لا يتزاورون و لا يتهادون ، و يكتفون إن التقوا مصادفة فتحية سلام باردة أو بإيماءة من رأس متعب ..
في مصداقية أهل الماضي ، تشكللت جيوش تحكمها المعرفة و الإيثار و الدفاع عن الأعراض ، فمنعت إقتراب موروثات حملتها رياح الفرقة و التشرذم ، و أسست مداميك لعيش مشترك بين الفوارق في الإمكانيات و التنوع في المذاهب ، فتسوّر شارع الكنائس بعقد من لؤلؤ المساجد ، و قامت المعابد المتسامحة بمجاورة الجوامع …
في تلك الأيام الخوالي ، نشأت إخوة الرضاعة مع حفظ موانع التزاوج بينها ، و انتفت اليوم هذه الإخوة ، فاللبن مستورد من ابقار هولندا و الدانمارك ، فلا إخوة بلبن من إبل و أنعام ..
عادة ” السكبة ” سكبت ذهبا مصهورا في بلاط دهاليز الحارات ، و زفت شوارعنا ” حين وجوده ” لا يحمل إلا رائحة القطران بعد أن هاجرت طيور الياسمين زوايا مشربيات بيوت الخير و اهل الخير ….

( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي )


كاريكاتير اليوم

نقلا عن جريدة اللواء

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *