خواطر ولوحة اليوم من موقع صوتنا للمدى
إن الكريمَ إذا ناديت قال نعم
فكيف بالله ذي الإنعامِ والكرم
فابسط له الكفَ لن تأتيك فارغة
فقد سألت الذي سواك من عدم
اللهــم لا ترد لنا دعاء
ولاتخيّب لنا رجاء
ولا تسكن أجسادنا داء
وأدفع عنّا وعن الأهل والأحباب كُلّ هم وغم وبلاء …. اللهم آميــــن..
مساكم الله بالخير
أحفظ لسانك عن البهتــــــان والغيبــه
وأغنم حيـاة السعــــد والعز من بدري ِ
من ينشغل في عيوب الناس عن عيبه
زادت عيوبـــه وهو مشغـــول ما يدري
للجمال مراتب ، أقلها جمال الملامح وأوسطها جمال الكلام وأعلاها جمال الروح وأغلاها جمال النفس ..
ولكن أنقاها جمال القلب..!
من جمال نفوسنا: نرى جمال الناس …
ومن صفاء قلوبنا نحب الناس …
ومن الرغبة بالخير تتكون الصداقات الدائمة … وروعة الأشياء لا تلمس باليد …
مدخلها العين ، محركها الفكر ، مستقرها القلب..👌🏻🕊🌸
R
الحياة لوحة فنية ألوانها أقوالك، أَشكالها أعمالك، والرسام هو أَنت فأَبدع في رسم لوحتك فما زالت الفرشاة في يدك.”
رسـالة اليـوم#
صـباح الخــير🌤🦋♥
في يــوم الارض ،
تحية للشعب الفلسطيني الذي يواجه الاحتلال الصهيوني في فلسطين المحتلة
ويناضل ضد آلة الفتك الاسرائيلية والمتمثلة في مواصلة الحصار على غزة
مع تحيات
عمــران ياســـــــــين

قصة المساء
امر ملك جنوده بقتل المسنين جميعا
فكان هناك شاب يحب أبيه جدا
فعندما علم الشاب ادخل أبيه غرفه سريه تحت البيت
وعندما جاء الجنود فلم يجدوا أحدا
ومرت الايام وعلم الملك
عن طريق الجواسيس والخونة
ان الشاب أخفى أبيه
فقرر الملك ان يختبر الشاب أولا قبل حبسه وقتل أبيه
فبعث له جنديا قال الملك يريدك أن تأتيه في الصباح راكبا ماشيا
فاحتار الشاب
وذهب لوالده في حيره
وقص عليه
فتبسم الرجل وقال لابنه أحضر عصا كبيره وأذهب للملك عليها راكبا ماشيا
فذهب الشاب فاعجب الملك بذكائه
وقال له اذهب واتي في الصباح
لابسا حافيا
فذهب الشاب وقص على أبيه
فقال الأب أعطني حذائك
وقام بنزع الجزء السفلي منه
وقال له البسه وانت عند الملك
ففعل الشاب
فتعجب الملك لذكائه
وقال له اذهب واتي في الصباح
معك عدوك وصديقك
فذهب الشاب وقص لأبيه
فتبسم الرجل
وقال لابنه
خذ معك زوجتك
والكلب
واضرب كل واحدا منهم أمام الملك
فقال الشاب كيف
فقال الأب أفعل وسترى
فذهب الشاب في الصباح للملك
وجاء أمامه وقام بضرب زوجته فصرخت وقالت له ستندم
واخبرت الملك انه يخفي أبيه
وتركته وانصرفت
وقام بضرب الكلب فجرى الكلب
فتعجب الملك وقال كيف الصديق الوفي والعدو
فقام الشاب بالإشارة للكلب فأتى مسرعا يطوف حوله فرحا به
فقال الشاب للملك هذا هو الوفاء والعدو
فاعجب الملك وقال تأتي في الصباح ومعك أبيك
فذهب الشاب وقص على أبيه
وذهب للملك صباحا
فقرر الملك تعيين أبيه مستشارا له
بعد اختبارات
ونجا الشاب من القتل بفضل أبيه.
فالاب مهما تقدم في السن فهو كنز لا ندرك قيمته إلا بعد فوات الاوان
فالاب مدرسة كاملة ودراية واقعية
فاجعله مستشارك ومكان لاسرارك فدائما ستجد حل….
رحم الله آبائنا امواتا وأحياء
لوحة اليوم
طبيعة صامة
مع تحيات
الفنان عـمــــــران ياســـــــين
