خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدىر
Then Allah will satisfy you so much that you think you have never felt sad before .
ثم يرضيك الله ويرضيك ويرضيك ويملؤك بالرضا حتى تظن أنك لم تحزن يوما .
Everything runs in your favour, no matter what seems negative , Allah handle things wisely it exceeds your comprehension .
كل شيء يسير لصالحك مهما بدا سلبيا ، فالله يدبر الأمور بحكمة تتخطى فهمك .
“It is not in your good plans, but Allah’s kindness ” 🤲🤲
”لَيْسَ بِحُسْنِ تَدْبِيْرِكَ
وَإِنَّمَا بِلُطْفِ اللهِ” 🤲🤲
After patience, there is nothing but relief
Our resilience, our cries, our prayers
Won’t go in vain ..
Allah will give us good tidings, Allah will give us good news ..
ليس بعد الصبر إلا الفرج
صمودنا ، صرخاتنا ، دعواتنا
لن تذهب سدى ..
سيبشرنا الله ، سيبشرنا الله ..
ليس لدي انتصارات عظيمة ولكني أستطيع ادهاشك بهزائم خرجت منها حيا
(فيودور دوستويفسكي)….من رواية مذلون مهانون
صباح القوة 🍃
يقال بأن أرقى انواع الاناقة هي ان تكون نظيف القلب ناصع الفكر طيب الاخلاق مستقيم الخطى لا تسرق فرحة احد ولا تقهر قلب احد فالبصمه الجميله تبقى وإن غاب صاحبها٠
خــواطر وهمســــات
🌻قلوبنا كؤوس
إن شئنا ملأناها حُبا،
وإن شئنا ملأناها حقدا،
وكلا منا سيشرب مما وضع..
فإن أجبرتك الحياة على التلوّن:
فكن مثل الورد..
وإن أجبرتك على السقوط:
فكن كزخات المطر..
وإن أجبرتك الظروف على الصمت:
فكن كسكون الليل..
وإن أحرقوك فكن كالعود له رائحة طيبة ..
*يسعد صباحكم أحبّتــي ❤🌹
Islam is a religion of compassion and might, but compassion doesn’t mean humiliation, nor does might mean oppression; every compassion that is misplaced is actually humiliation and every might that is misplaced is actually oppression.
الإسلام دين الرحمة والقوّة ، والرحمة لا تعني الذلة والقوّة لا تعني الظلم ، فكل رحمة في غير موضعها فهي ذلة وكل قوة في غير موضعها فهي ظلم .
Be strong enough to walk away from what’s hurting you , and be patient enough to wait for the blessings you deserve .
كُن قوياً بما يكفي لتجتاز كل ما يحزنك ، وكن صبوراً بما يكفي لانتظار السعادة التي تستحقها .
We delight in the beauty of the butterfly but rarely admit the changes it has gone through to achieve that beauty .
نحن نبتهج بجمال الفراشة ، ولكن نادرا ما نعترف بالتغيرات التي مرت بها لتحقيق ذلك الجمال .
… تحية المساء …
ولقد كان إبليس فيلسوفًا وعالمًاومجادلًا وكان يبهر الملائكة بعلمه وفلسفته حتى لقد سموه طاووس العابدين لفرط زهوه بعلمه وعبادته .. وقد ظل سبعين ألف سنة يعبد ويتفلسف ويجادل .. والملائكة يتحلقون حوله يستمعون ويعجبون ..
ولكن الله كان يعلم أن هذا المخلوق المختال
المزهو المتكبر الذى يحاضر فى المعرفة الإلهية
هو أقل مخلوقاته معرفة به وأن كلامه لا يدل على قلبه ..
وإنما سيد الأدلة على المعرفة وعدمها هو السلوك عند الأمر والنهى – ساعة يتصادم الأمر مع الطبع
والهوى ويجد المخلوق نفسه أمام الاختيار الصعب –
وهذا ما حدث حينما جاء أمر الله لإبليس بالسجود
فشق ذلك على كبريائه واستعلائه وزهوه وساعتها
نسى ماكان يحاضر فيه منذ لحظات .. نسى مقام ربه العظيم وجلاله وعظمته ولم يذكر إلا أنه مأمور بالسجود ولمن ؟! .. لبشر من طين وهو المخلوق من نار فرد الأمر على الامر وجادل ربه.. كأنه رب مثله ..
قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين قال أأسجد لمن خلقت طينا
وسقط إبليس مع أجهل الجاهلين فما عرف إبليس
ربه حين جادله وحين رد الأمر عليه ..
ولم تغن النظريات التى كان يدبجها ولا الحذلقات
التى كان يبهر بها الملائكة والتى كان يصور بها
لنفسه أنه سيد العارفين ..
وإبليس اليوم .. هو العقلانية المزهوة المتكبرة فى سلوك وفكر
الإنسان العصري ..
هو التعجرف العقلاني في الفلسفة الغربية ..
وهو الإرهاب الفكري الأيدولوجيات المادية ..
وهو العنصرية عند اليهود ..
وهو سيادة الدم الأزرق النازية ..
وهو وهم الجنس المختار عند البروليتاريا ..
وهو فكرة السوبرمان عند نيتشه ..
فكل ذلك هو الجهل والكبر و إن تسمى بأسماء
جذابة كالعلم والفلسفة والفكر ..
والحيوان عنده علم أكثر من علم هؤلاء الناس ..
من كتاب ” نار تحت الرماد – د مصطفى محمود رحمه اللَّه
( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي )
قصة المساء
قصة مثل
يداك أَوْكَتَا وفُوكَ نفخ. وقصة المثل أن رجلاً كان يريد أن يعبر النهر سباحةً، فجاء بِقِربة ماء ونفخها، وكانت القربة ضعيفة الوكاء (أي رباطها غير محكم)، فنصحوه أن ينفخها أكثر ويحكم رباطها، ولكنه تجاهلهم. وعندما وصل لمنتصف النهر، انفَكَّ الرباط وتسرب الهواء بسرعة، وأوشك على الغرق، فلما استغاث قالوا له: يداك أوكتا (ربطتا) وفوك (فمك) نفخ، أي أنك أنت من جنيت على نفسك ولم تعمل بالنصيحة في وقتها.
مركز النهوض الاعلامي
كاريكاتور اليوم
نقلاً عن جريدة اللواء
