اخبار فلسطين المحتلة والجنوب اللبناني
⭕كتائب القسام:⭕
تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني في محيط منطقة الصناعة جنوب غرب مدينة غزة
كتائب شهداء الأقصى :
خاض مقاتلينا اشتباكات ضارية بالأسلحة المناسبة مع جنود العدو الصهيوني وآلياته في محور التقدم غرب مدينة غزة.
كتائب القسام
تستهدف 3 دبابات صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذائف “الياسين 105” في منطقة الصناعة جنوب غرب مدينة غزة
مراسل شهاب:
المشهد الحالي في خانيونس جنوب قطاع غزة..
•نسف المربعات السكنية مستمر من قبل جنود الاحتلال
•تجدد القصف المدفعي والجوي ونسف مربعات سكنية في مناطق متفرقة في مدينة خانيونس واشتعال الحرائق بعدد من المنازل
طيران الاحتلال يقصف منزلاً قرب “شارع8” في حي الزيتون بمدينة غزة.
كتائب المجاهدين:
دك مجاهدونا بوابل من قذائف الهاون من العيار الثقيل تجمعات لقوات العدو الصهيوني في موقع إرسال ١٦ العسكري في شمال شرق غزة محققين إصابات مباشرة في صفوف قوات العدو ..
حزب الله:
استهدفنا موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصبناه إصابةً مباشرة
حزب الله:
استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمعاً لجنود العدو جنوب موقع العباد بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة.
اشتباكات مستمرة بين المقاومة وقوات الاحتلال في حي الأمل غرب خانيونس.
▪إذاعة الجيش الإسرائيلي:
سيعود اللواءان 401 والناحل، إلى مخيم #الشاطئ ومناطق أخرى شمالي قطاع غزة، في المرحلة المقبلة لاستكمال المهمة التي بدأاها، حيث جاءت الانسحابات من شمالي قطاع غزة لأهداف أهم، ولا يزال يتواجد في الشمال ألفا مقاتل من حماس من أصل أربعة عشر ألف، وتحاول حماس النهوض في مخيم الشاطئ وسيعمل الجيش مستقبلاً على القضاء على معاقلها هناك.
▪ ماذا يعني هذا التصريح في سياق الحرب المستمرة على قطاع غزة؟
المستوى الرسمي والأمني لدى العدو يدرك صعوبة القضاء على كتائب القسام والمقاومة قضاءً تاماً، لذا فقد تحدَّث ضمن أهدافه المُعلنة عن هدف مهم جداً بالنسبة له وهو (السيطرة العسكرية والأمنية على قطاع غزة وفي كل الأوقات)، لتساعده في عمليات التدخل العاجل والسريع بأعمال خاصة براً وجواً ضد فصائل المقاومة، ومنعها من إعادة تنظيم صفوفها وترميم قدراتها لما تشكله من تهديدات كبيرة عليه، ويأتي هذا في إطار محاولاته لتجاوز فشله في القضاء التام على أصول المقاومة البشرية والمادية خلال الحملة البرية الكبيرة التي استهدفت عمق دفاعات المقاومة في أغلب مناطق قطاع غزة.
بدأ جيش الاحتلال منذ نهاية شهر يناير/ كانون الثاني الماضي اتباع سياسة جديدة في عملية استخدام قواته وتشغيلها في مسرح العمليات ضمن رؤية المستوى السياسي والأمني، وهي على النحو التالي:
- الاحتفاظ برؤوس الجسور التي أقامها على أطراف مناطق القطاع ( الحافة الأمامية شرقاً وشمالاً )ووسطه، والانطلاق منها على نحو عاجل وسريع نحو أهداف برية للمقاومة دون تكلف عناء بناءها مجدداً.
- إدامته للتماس مع قوات المقاومة، واختبار قدراتها وأساليب دفاعاها، ومحاولة استنزافها بعد أكثر من مئة يوم على الحرب، لذا يتفاجأ البعض بالأخبار التي تتحدث عن تواجد العدو وسط وغرب مدينة غزة عند الشفاء وغيره، وانسحابه ثم العودة وهكذا..
- اعتماده مبدأ الاقتصاد في القوات والنيران، إذ يعمل في قطاع غزة حالياً ثلاث فرق عسكرية مخفضة (أقل من فرقة)، من أصل ست فرق كانت تعمل طوال الحرب، وهي:
1- الفرقة 162: المعروفة بالفولاذ وهي مكلفة بالعمليات في مناطق محافظتي الشمال و #غزة.
2- الفرقة 99: المعروفة بفرقة مشاة النار وهي مكلفة بفصل القطاع عن بعضه والقيام بعمليات خاصة بالوسطى وجنوب مدينة غزة.
3- الفرقة 89: المظلية المعروفة بفرقة النار والمكلفة حالياً بالعمليات في محافظة خانيونس. إذ سُحِبَت عدة ألوية نخبوية من هذه الفرق الثلاث لخارج مسرح العمليات لترميمها والحفاظ على كفاءتها القتالية والزج بها عند الحاجة العملياتية.
- التركيز على العمليات النوعية عبر تكتيك الهجمات ذات الأغراض الخاصة كالغارات والهجمات الإيذائية، من خلال المناورة المحسوبة بقطاعات صغيرة من قواته التي لازالت داخل مناطق العمليات بقطاع غزة، وذلك بالزج بنظام المجموعات الصغيرة التي تعمل مستقلة ولكن ضمن الخطة العملياتية للفرقة أو اللواء التابعة له.
- استمراره في تجهيز المنطقة العازلة هندسياً على طول الحدود الشرقية والشمالية للقطاع.
- إراحة للقوات عبر عمليات سحب وتبديل للقوات لخارج مسرح عمليات قطاع غزة، لإعادة تنظيم صفوفها وترميم قدراتها وتدريبها لاحتمالية استئنافها القتال داخل قطاع غزة أو في جبهات أخرى.
- الجمع الاستخباراتي عن القيادات الميدانية الفاعلة والاستهداف المباشر لها بالنيران الدقيقة، وملاحقة العناصر الميدانية الفاعلة المكلفة بالتصدي بمضادات الدروع، والهاونات عبر استخدام أسلحة قتالية كطيران كواد كابتر المُسير وغيره.
- مساعدة المستوى الرسمي في تحسين أوراقه في العملية الدبلوماسية.
- الضغط الأكبر على الحاضنة الشعبية للمقاومة في سبيل تركيع فصائل المقاومة وأخذها لمربع الضعف والتنازل في العملية التفاوضية، والقبول بما يُطرح من مبادرات تحت سيف الوقت واستنزاف الجبهة الداخلية والتي هي بمثابة البحر للسمكة.
وبالعموم انخفاض وتيرة الحرب لا يعني بالضرورة توقفها بالفترة القريبة القادمة، لا زلنا أمام أيام من القتال وخوض مرحلة عض الأصابع.
أسامة خالد مختص وباحث في الشؤون العسكرية والأمنية
🔵 قائد الجبهة الداخلية بالجيش الإسرائيلي :
📍 هناك أزمة ثقة عميقة مع سكان غلاف غزة.
📍 فشلنا في 7 أكتوبر وسنجري تحقيقا ولا انتصار دون إعادة السكان لمنازلهم.
الجيش الإسرائيلي:
إصابة 5 عسكريين في معارك بقطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
حزب الله:
استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع المرج بالأسلحة المناسبة وأصابوه إصابةً مباشرة.
الإعلام العبري: أكثر من 15 صاروخًا أُطلقوا من لبنان في الساعة الأخيرة.
صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونه ومرجليوت في اصبع الجليل عند الحدود اللبنانية الفلسطينية
حزب الله:
قامت المقاومة الإسلامية باستهداف مبنيين في مستعمرة المنارة بالأسلحة المناسبة فأصابتهما إصابةً مباشرة.
مراسل #الجزيرة:
قصف مدفعي إسرائيلي على محيط بلدتي كفركلا والعديسة جنوبي #لبنان
مراسلة #الجزيرة: اشتباكات بالرشاشات الثقيلة في أحياء مختلفة بمدينة غزة
طائرات الاحتلال الحربية تشن غارة على الأطراف الجنوبية لمدينة خان يونس
مراسل العربي:
ارتفاع عدد الشهداء جراء القصف الإسرائيلي على دير البلح إلى 29 خلال الساعات الماضية
