خواطر صوتنا للمدى

خواطر صوتنا للمدى

في الصباحِ…
يأتيكَ الفرح على عَجَلٍ….
يطرحُ السلامَ عليكَ مُبتسماً ….
وينتظرُ أتردّه خائباً
فكرةً في الهواءِ……
أم تدعوه لفنجانٍ من حب💞

  صباح الخير💞


أبتسم ليس بالضروره فرحاً وإنما ثقه وتفاؤلاً بأن الله لن يُخيب ظنك الجميل ..


سأروي قصة الزمن بإختصار ، كان ياما كان لم يعد أحد كما كان ..


لماذا نكتب ياصديقي ؟ نحن لا نكتب حروفاً ، بل نبوح بالذي يجول في خواطرناً ، عندما تعجز ألسنتنا عن البوح وما بين كل حرف وحرف هنالك قصه لن يفهمها الا من يقرأ صمتنا ..


كاريكاتير اليوم

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *