يوميات رمضانية “الخشوع الآتي”
بقلم الإعلامي جلال فيتروني
دعونا نصعد مرتبة الإيمان الخالص والصفاء الذهني لنعيش معا مرحلة الدرجات العلى
الخشوع حالة تمايزية يستشعر اجوائها من يعيش في خضم حالتها
انه الخشوع الآتي من القلب الولهان بحب بارئه وتدرج نحو الصبغة النورانية التي حباها الله بالتجليات من كل حدب وصوب
الخشوع أمر مستساغ يتآلف معه أصحاب النوايا الحسنة والسريرة النقية
حين يكتمل البدر تشرق شمس الخشوع من بين اظهرنا فتنقلنا لعالم السمو الإلهي