خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى
“أوفي الناس من يسأل عنك عندما
لا يراك، وليس عندما يحتاجك.”❤
هي الاقدار التي تلاعبت بنا هي الحياة التي لم تنصفنا
هي الاحلام المؤجله الى حين
كم كان جميلا ورائعا وطيباً لو بقينــا أصـدقاء ولكن القـدر لم يكـن يريـد لنـا البـقاء….
ْ
الحياة الطيبة هي: التحرر من كل شيء، وعدم التعلق بأي شيء:
الناس – المال – الخوف – الماضي. الأيام المُرهِقة تمضي، فلا تتوقف عندها كثيراً، تفاءل بالقادم وانسَى ما يرهقك أين كان🌸🍃💜
💜🦋♥
–
مطوع يلعب مباراة كرة قدم
وسجل هدف
قال له الحكم : عطني اسمك عشان أكتبه انك سجلت الهدف
قال له : اكتب فاعل خير☻💔….!!!
ههههههههههههههههههه😂😂
عندما شعر جبران بالغيرة على ميّ زيادة، أرسل لها رسالة وقال:
”أشعر يا مّي أنني بركان سُدَّت فوَّهته.”
صباح الغيرة😉
♪┃ ❃❍»◄🌼►« ❍❃┃♪
الأوفياء
لا ينسون
ولا نستطيع نسيانهم
حتى وإن كنا
بعيدين عنهم !!!
-صبـاح الخيـر👌🏻☕
♪┃ ❃❍»◄🌼►« ❍❃┃♪
♪┃ ❃❍»◄🌼►« ❍❃┃♪
قد يتحول
كل شي ضدك
و يبقى الله معك ،
فكن مع الله
يكن كل شي معك !!!
-صبـاح الخيـر👌🏻☕
♪┃ ❃❍»◄🌼►« ❍❃┃♪
♪┃ ❃❍»◄🌼►« ❍❃┃♪
متى ما أيقنتوا
إن الحرام
أعظم من العيب ،
سيعتدل اعوجاج الحياة
و تُتقن التصرفات !!!
-صبـاح الخيـر👌🏻☕
♪┃ ❃❍»◄🌼►« ❍❃┃♪
الرحمة لا تُباع ولا تُشترى ولا تفرضها القوانين ، بل هي مستقرة في أعماق القلوب النقية ..💜💜
Actions of obedience are necessary for (du’a) supplications to be answered.
That is why when the three who entered the cave prayed and made (tawwasul) entreaty in their righteous deeds, the boulder complied.
As such, their sincerity to Allah and (du’a) supplications to Him through the deeds was answered.
- Imam Ibn Rajab (Allah’s mercy upon him)
قال الإمام ابن رجب ( رحمه الله )- :
فِعلُ الطَّاعات يكون موجبًا لاستجابة الدُّعاء ، ولهذا لمَّا توسَّل الذين دخلوا الغارَ وانطبقت عليهمُ الصَّخرةُ بأعمالهم الصَّالحةِ التي أخلصوا فيها لله تعالى ودَعوا الله بها ، أُجيبت دعوتهم .
📖 جامع العلوم والحكم
How beautiful it is to be for others like candles. How beautiful it is to become a medicine for all their pain. How beautiful it is to make them happy after tears. These are your qualities and this is your mineral of purity. Made with your rare morals and your religion. You will always remain in the brilliance of .
ما أجمل أن تكون للآخرين مثل الشموع ما أجمل أن تصبح دواء كل موجوع ما أجمل أن تجعلهم سعداء بعد الدموع هذه صفاتك وهذا معدنك من النقاء مصنوع بأخلاقك النادرة وبدينك تبقى دائما فى سطوع .
If you want to taste the taste of life
Breathe hope, and live with optimism
I love challenges and seize opportunities
And be confident in your steps .
إذا أردت أن تتذوق طعم الحياة
فتنفس الأمل، وعش بالتفاؤل
واعشق التحدي، وانتهز الفرص
وكن واثق الخطى 💪
Good morning
May your day be filled with good thoughts, kind people and happy moments .
ملأ الله يومكم بالأفكار اللطيفة المثمرة وسخر في طريقكم الطيبين ومتعكم باللحظات السعيدة ☺
“Ask and it will be given to you ; seek and you will find ; knock and the door will be opened to you.”
“اسأل وستحصل على اجابة ، ابحث وستجد ، دق الباب وسيفتح لك”.
… تحية المساء …
”يخبرونك أنه من سار على الدرب وصل، لكن لا أحد يخبرك بالقصة الكامله، فالقصه الكاملة هي من سار على الدرب تعثر وسقط، تألم ونهض، خُذل ووقف، أتته لحظات يأس فحارب، ثم مشى بعزيمة، وظن بالله ظن الخير حتى وصل”.
( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي
قصة المساء
مركز النهوض الاعلامي
هكذا سقطت سمرقند
وصل “جنكيزخان” إلى مدينة (سمرقند) وحاصـرها من كل الإتجاهات ، وكان من المفروض أن يخرج له الجيش الخوارزمي النظامي ، ولكن لشدة الأسف ؛ لقد دب الرعب في قلوبهم ، وتعلقوا بالحياة تعلقًا مخزيًا ، فأبوا أن يخرجوا للدفاع عن المدينة المسلمة ..!!
فإجتمع أهل البلد وتباحثوا في أمرهم بعد أن فشلوا في إقناع الجـ ـيش المتخاذل أن يخرج للدفاع عنهم ، وقرَّر البعض من الذين في قلوبهم حمية من عامة الناس أن يخرجوا لحـرب التتار.
وبالفعل خرج سبعون ألفًا من شجعان البلد ، ومن أهل الجَلد ، ومن أهل العلم ، خرجوا جميعًا على أرجلهم دون خيول ولا دواب ، ولم يكن لهم من الدراية العسـ ـكرية حظ يُمكُّنهم من القـتال ولكنهم فعلوا ما كان يجب أن يفعله الجـ ـيش المتهاون الذي لم تستيقظ نخوته بعد.
وعندما رأى التتار أهل (سمرقند) يخرجون لهم قرَّروا القيام بخدعة خطيرة ، وهي الإنسحاب المتدرِّج من حول أسوار المدينة ، في محاولة لسحب المجاهدين المسلمين بعيدًا عن مدينتهم ، وهكذا بدأ التتار يتراجعون بعيدًا عن (سمرقند) وقد نصبوا الكمائن خلفهم ، ونجحت خطة التتار ، وبدأ المسلمون المفتقدون لحكمة القـ ـتال يطمعون فيهم ويتقدَّمون خلفهم ؛ حتى إذا إبتعد رجال المسلمين عن المدينة بصورةٍ كبيرة أحاط جـ ـيش التتار بالمسلمين تمامًا ، وبدأت عملية تصفية بشعة لأفضل رجال (سمرقند).
كم من المسلمين قـتل في هذا اللقاء غير المتكافئ؟!
لقد قُتِلوا جميعًا !! ، لقد أستـ ـشهدوا عن آخرهم !! .. فقد المسلمون في (سمرقند) سبعين ألفًا من رجالهم دفعة واحدة ..!!
والحق أن هذه لم تكن مفاجأة ، بل كان أمرًا متوقعًا ؛ لقد دفع المسلمون ثمن عدم إستعدادهم للقتال وعدم إهتمامهم بالتربية العسـرـكرية لأبنائهم، وعدم الإكتراث بالقوى الهائلة التي تحيط بدولتهم.
وعاد التتار من جديد لحصار (سمرقند) ، وأخذ الجـ ـيش الخوارزمي النظامي قرارًا مهينًا ..!!
لقد قرَّروا أن يطلبوا الأمان من التتار على أن يفتحوا أبواب البلدة لهم ؛ وذلك مع أنهم يعلمون أن التتار لا يحترمون العهود ، ولا يرتبطون بأتفاقيات ، وما أحداث (بخارى) منهم ببعيد ؛ ولكن تمسكهم بالحياة إلى آخر درجة جعلهم يتعلقون بأهداب أمل مستحيل ، وقال لهم عامة الناس: «إن تاريخ التتار معهم واضح» ، ولكنهم أصرُّوا على التسليم ، فهم لا يتخيلون مواجهة مع التتار .
وبالطبع وافق التتار على إعطاء الأمان الوهمي للمدينة ، وفتح الجـ ـيش أبواب المدينة بالفعل ، ولم يقدر عليهم عامة الناس ، فقد كان الجـ ـيش الخوارزمي كالأسد على شعبه ، وكالنعامة أمام جـ ـيوش الأعداء ..!!
وفتح الجنود الأبواب للتتار وخرجوا لهم مستسلمين ، فقال لهم التتار: «ادفعوا إلينا سلاحكم وأموالكم ودوابكم ، ونحن نسيّركم إلى مأمنكم».
ففعلوا ذلك في خنوع ، ولما أخذ التتار أسلحتهم ودوابهم فعلوا ما كان متوقعًا منهم ، لقد وضعوا السيف في الجنود الخوارزمية فقـ ـتلوهم عن آخرهم !! ، ودفع الجند جزاء ذلتهم … ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ثم دخل التتار مدينة (سمرقند) العريقة ، ففعلوا بها مثلما فعلوا سابقًا في (بخارى) ، فقـ ـتلوا أعدادًا لا تحصى من الرجال والنساء والأطفال ، ونهبوا كل ثروات البلد ، وانتهكوا حرمات النساء ، وعذبَّوا الناس بأنواع العذاب البشعة بحثًا عن أموالهم ، وسبوا أعدادًا هائلة من النساء والأطفال ، ومن لم يصلح للسبي لكِبر سِنه ، أو لضعف جسده قـ ـتلوه ، وأحـ ـرقوا الجامع الكبير ، وتركوا المدينة خرابًا ..!!
وليت شعري !!
كيف سمع المسلمون في أطراف الأرض آنذاك بهذه المجـ ـازر ولم يتحرَّكوا ؟!! … كيف وصل إليهم إنتهاك كل حرمة للمسلمين ، ولم يتجمعوا لقـ ـتال التتار ؟!! … كيف علِموا بضياع الدين ، وضياع النفس ، وضياع العِرض ، وضياع المال ، ثم ما زالوا متفرِّقين ؟!!.
لقد كان كل حاكم من حكام المسلمين يحكم قطرًا صغيرًا ، ويرفع عليه علمًا ، ويعتقد أنه في أمانٍ ما دامت الحـ ـروب لا تدور في قطره المحدود !! ، لقد كانوا يخدعون أنفسهم بالأمان الوهمي حتى لو كانت الحـ ـرب على بعد أميال منهم ..!!
ولا تندهش مما تقرأ الآن ، فإنك تشاهد ذلك عياناً ..!!
وما اشبه الليلة بالبارحة
المصدر :
البداية والنهاية – ابن كثير.
كاريكاتير اليوم
نقلاً عن جريدة اللواء
