أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

مايا_دياب تروج لعملها الجديد بجلسة تصوير غريبة.

عن صفحة فن هابط عالي


استفز تعليق لأحد المتابعين صانعة المحتوى نارين_بيوتي

والذي قال فيه : “لو ماسافرتي كنت متختخة بالسرافيس والمواصلات”.

التعليق أزعج نارين جداً ودفعها للرد قائلة: “يعني بدك ياني ضل متخّتخة؟!.. ما فهمت! .. مين قال ما تعذبنا، ما جعنا، ما عطشنا؟.. بس الله، والحمد لله، فتحها بوجهنا، وسخّر لنا طريقنا، ووفقنا، وأعطانا لنعطي لغيرنا.. الواحد ما لازم يضل عم بيعاني ويمـوت، لازم يحاول يحسن وضعه.. بعدين أنت شو استفدت من هالكلام اللي علقت فيه؟!..”.

يذكر أن نارين كانت قد كشفت سابقاً تفاصيل قاسية من ماضيها، من الفقر والجوع والحرمان الذي عاشته في طفولتها، بعد أن اضطرت العائلة للنزوح، لدرجة أنه لم يكن لديهم خبز، وكانوا يأكلون خبز عفن، وعوضاً عن الزيت يضعون الماء على الزعتر.. كما أكدت أنها اليوم متصالحة مع الماضي وتحمد الله على ذلك.

عن صفحة فن هابط عالي


عبر صانع المحتوى غيث مروان عن انزعاجه بسبب موقف حصل بينه وبين الفنان ملحم زين

أثناء حضورهما حفل زفاف صانعي المحتوى شيرين بيوتي و دأسامه مروة.

حيث عبر ملحم زين عن إعجاب ابنته التي كانت متواجدة معه في الحفل بغيث مروان، ومتابعتها له، والتي بدورها طلبت التقاط صورة معه، فقال لها: “من عيوني”.

ثم انشغل غيث ونسي التقاط الصورة، وحين عودته إلى المنزل تذكر الموضوع، وشعر بالحرج، ما دفعه إلى تسجيل فيديو معتذراً ومبرراً ماحصل، ووعد بالبحث عن مكان إقامة ملحم و ابنته في دبي من أجل التقاط الصورة.

عن صفحة فن هابط عالي


عبر الفنان عبد الحكيم قطيفان عن سعادته

بالحكم على الطبيب السوري علاء_موسى المقيم في ألمانيا قائلاً:
“عندما تتحول من طبيب ينتمي للإنسانية بأعظم تجلياتها الى جلاد سادي حقير .. شكراً من القلب للصديقات والأصدقاء الذين عملوا على ملاحقته وإصدار هذا القرار، وهو الأقسى في المحاكم الألمانية، وألف مبروك لأهالي الضحايا المكلموين.. وعقبال مانشوف العدالة المنشودة بمحاكم سوريتنا الجديدة”.

يذكر أن محكمة فرانكفورت أصدرت حكماً بالسجن المؤبد على الطبيب السوري علاء_موسى المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية “قتل وتعذيب”، أثناء عمله في سوريا بحق معتقلين سوريين.

عن صفحة فن هابط عالي


لوحة وقصة

هذه اللوحة بعنوان “وداعاً أيها الأب”، رسمها الفنان الهولندي برنارد بلومرز . وهي تنتمي إلى أواخر القرن التاسع عشر، تحديداً عام 1885، وتمثل مشهداً من الحياة اليومية في هولندا خلال تلك الفترة.
لكنها تحمل أبعاداً إنسانية عميقة. في قلب اللوحة، نرى امرأة تقف على شاطئ البحر، ترفع طفلها عالياً كي يودّع والده الذي يبحر بعيداً. بجانبها طفلة صغيرة تتشبث بثوبها، تنظر بأسى وحنين نحو الأفق المليء بالأمواج المتلاطمة.

تفاصيل اللوحة تنبض بالعاطفة، من حركة الطفل الذي يلوّح بقبعته بحماس، إلى ملامح الأم التي تجمع بين القوة والحزن. البحر أمامهم، بامتداده اللامتناهي، يعكس إحساس الانفصال والغربة، بينما القارب الذي يبتعد يشير إلى قسوة الحياة التي تتطلب الفراق.

عن صفحة الفن لغة العالم

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *