أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية
أسرار وخفايا حياة ليلى مراد
لم تكن حياة ليلى مراد مليئة بالفرح كما يظن البعض، بل كانت مليئة بالظلم وسوء الفهم. واحدة من أكبر الشائعات اللي طالتها كانت إنها مازالت على ديانتها اليهودية، رغم إنها أسلمت من سنوات، وده كان مخالف تمامًا للحقيقة.
يُقال إن الشائعة دي كان وراها أنور وجدي، بعد انفصاله عنها، كنوع من الانتقام، وده كان سبب رئيسي من أسباب ابتعادها عن الساحة واعتزالها المبكر، وخصوصًا اختفائها الإعلامي في منتصف الخمسينات.
لكن رغم بعدها، قدر الموسيقار بليغ حمدي يقنعها تظهر في لقاء تليفزيوني نادر، وغنت فيه واحدة من أجمل أغانيها: “يا مسافر وناسي هواك”… وده اللقاء اللي اتحفظ في ذاكرة الناس، واتلون بالألوان بعد سنين كواحد من الكنوز النادرة.
ليلى مراد وُلدت في 17 فبراير 1918، لأب وأم يهوديين. أول مرة سمعها الناس كان في حفل غنائي نظمه والدها زكي مراد سنة 1932 على مسرح القاهرة، بحضور قامات كبيرة زي الشاعر أحمد شوقي والموسيقار محمد عبد الوهاب. وبعد ما سمعها عبد الوهاب، أشاد بصوتها ودعمها، وكانت دي بداية الطريق اللي فتح لها باب الشهرة والمجد
عن صفحة ناصر حكايا

علاقات من ذهب مع نجوم الزمن الجميل وتفاصيل ودّ لا تُنسى
مع فريد الأطرش ونجوم الزمن الجميل وذكريات فنية
في زمنٍ كانت فيه الكاميرا تلتقط لحظات صادقة لا تُصنع، أرّخت عدسات المصورين لقطات نادرة حملت بين طياتها مشاعر حقيقية من المودة والألفة بين نجوم الفن. لحظات تُظهر أن النجومية لم تكن يومًا حاجزًا أمام البساطة والعطاء، بل كانت مدخلاً لتوثيق إنسانيتهم خلف الأضواء.
من بين تلك الصور التي بقيت محفورة في ذاكرة الفن، لقطات لا تُنسى للنجم الراحل فريد الأطرش، وهو يطعم زملاءه بيده في مشهد يُجسّد دفء العلاقات بين أبناء الوسط الفني. فريد لم يكن فقط موسيقارًا وأسطورة، بل كان أيضًا رمزًا للكرم والمحبّة التي غمرت جلساته مع أصدقائه.
تلك الصور لا تسجّل لحظات طعام فحسب، بل تحكي قصة روح فنية عاشقة للحياة، زرعت الودّ في قلوب مَن حولها، وخلّدت لحظات نقية وسط زمن اختلط فيه الفن بالحبّ والوفاء
عن صفحة السيد البشلاوي



في اليوم العالمي للأب… صفات لا تُقدّر بثمن في قلب كل أب عظيم
في اليوم العالمي للأب، نستحضر ملامح الأب الحقيقي… ذاك الذي لا تُقاس قيمته بالكلمات، بل بالمواقف والدفء والاتساع الذي يمنحه لعائلته كل يوم
الصبر
الأب المثالي هو من يملك سعة صدر لا حدود لها، في مواجهة نوبات الغضب، والأسئلة اللامنتهية، والتقلبات المفاجئة لصغاره، دون أن يفقد هدوءه… بل بابتسامة تحتضن الموقف
اللطف والرحمة
من يمد يده بالحنان للجميع، لا يقتصر دفئه على أطفاله فقط، بل يزرع الرحمة في كل من حوله. هذا الأب هو القدوة التي تُبنى عليها الأخلاق الجميلة في الصغار
المسؤولية
من أول لحظة وحتى آخر خطوة، هو حاضر. يشارك، يتحمّل، يساند دون كلل… لأنه يعرف أن الأبوة ليست فقط لقب، بل التزامٌ يوميّ بالحب والرعاية
المرح
ليس كل الأبطال يلبسون عباءات… بعضهم يجلس على الأرض، يصنع مجسمات من العجين، ويضحك من أعماقه مع أطفاله. هذا هو الأب الذي تصنع ذكرياته الفارق في قلب كل طفل
التواصل
هو من يصغي بقلبه، يتكلم بلغة الحنان، ويمنح أطفاله شعورًا بالأمان. لأنه يعرف أن التربية تبدأ من الحديث، وتُبنى بالصدق والثقة
في هذا اليوم… تحية لكل أب صادق، صبور، عطوف، حاضر… ❤
اليومالعالميللأب أبوقدوة حبأبوي الأب_حياة
عن صفحة السيد_البشلاوي

عَظَمة على عَظَمة يا ست»… قصة عشق أغرق عاشق أم كلثوم في الإفلاس وأنقذته النجمة
عَظَمة على عَظَمة يا ست”—عبارة مألوفة لا تغيب عن حفلات كوكب الشرق أم كلثوم، لكنها لم تكن مجرّد هتاف عفوي، بل حملت وراءها قصة عشق استثنائي لرجل أفنى ثروته وصحته في حبّ صوته ا
إنه سعيد الطحان، أحد أعيان مدينة طنطا، ورجل أعمال ناجح كان يمتلك المزارع والمصانع والمطاحن، لكنه ترك كل ذلك ليُلاحق صوت أم كلثوم من القاهرة إلى باريس، ومن بنغازي إلى كل مسرح احتضن صوتها.
كانت علاقته بالفن أشبه بالعبادة، يجلس في الصفوف الأمامية، يردد عبارته التي ارتبطت باسمه، ويهتف بأعلى صوته إعجابًا: عَظَمة على عَظَمة يا ست”، حتى صار يعرف بين الجمهور بـ”مجنون سوما” و”متيم كوكب الشرق
لكن هيامه لم يكن بلا ثمن، إذ انتهى به الحال إلى الإفلاس التام، حتى لاحظت أم كلثوم غيابه وسألت عنه، فلما علمت بما حلّ به، بادرت بزيارته وأهدته أرضًا كان قد باعها ليحضر حفلاتها، ومسجلًا ليستمع إليها من منزله، بل وسمحت له بحضور حفلاتها مجانًا
العبارة التي نسبت لاحقًا لعبد الوهاب حين صرخ بها طربًا أثناء عزف منفرد لأحد الموسيقيين، وجدت صداها الأوسع من خلال صوت سعيد الطحان، الذي اعتقد دومًا أن أم كلثوم كانت تغني له وحده
عن صفحة السيد البشلاوي

الفنانتين دانييلا رحمة و سيرين عبد النور والإعلامية رابعة زيات يشاركن متابعيهم صور مع أبائهن احتفالاً بعيد الأب.
عن صفحة فن هابط عالي




صورة نشرها الفنان جهاد عبدو جمعته بالفنان فارس الحلو وعلق عليها ” لما ترجع تلتقي مع فنانين بيجمعو بين الموهبة والتفرد ترد لك الروح وتكتسب الكثير وتعطي أكثر مما كنت متوقع، حيثُ سيجمعهم فيلم معاً
عن صفحة سايكو للفن

تعيين الفنان جهاد_عبدو مديراً للمؤسسة العامة للسينما.
عن صفحة فن هابط عالي
