نشرة صوتنا للمدى الفنية – 21 يوليو
اعذروني مقلوبة معي الحكاية
احمد سعد في حفلة العلمين
جتنا نيلة في زمننا الهباب
عن صفحة السيد البشلاوي

دانا_مارديني وجه يغيب عن شاشتنا الصغيرة
لم تكن الفنانة دانا مارديني مجرد ممثلة عادية، كانت استثنائية بدور #هناء في مسلسل الندم، وأخذتنا بعلاقة حب حالمة مع عروة محمود نصر كادت تكون الأجمل لولا موتها…
وفي مسلسل العراب كانت سوزان المتمردة، أما في الولادة من الخاصرة فجسدت شخصية حنين التي تعيش في حي فقير، واجهت فيه تحديات وظروف صعبة، بينما في تانغو هي لينا، الزوجة المخدوعة التي تكتشف خيانة زوجها لها مع صديقتها المقربة.
كذلك لها حكاية غير تقليدية مع الفنان تيم_حسن في الزند، بشخصية نجاة فتاة من عامة الشعب، تعيش في زمن الإقطاع، وتتأثر بالقضايا التي تواجه أهل قريتها.
شخوص وثيمات دانا لم تنتهي هنا، فلها أدوار أخرى عديدة تحسب لها، لا يمكن عدها في مسلسلات: أرواح عارية، ساعات الجمر ، #منبر الموتى، سنعود بعد قليل، قلم حمرة، حلاوة الروح، أهل الغرام، ع الحلوة والمرة، وغيرها الكثير.
دانا تملك قدرات كامنة، وموهبة جميلة، وحالة فنية أجمل، تحتاج مخرج و دور يليق بها، لتظهر كل ما تخفيه من إبداع، مؤسف أن تعلن اعتزالها عبر ستوري إنستغرام كتبت فيها: “مرحباً للجميع.. أعلن اعتزالي كممثلة في مجال التلفزيون، لن أعمل بعد الآن في مجال التلفزيون، أياً كانت الشركة أو المحطة، سوف أتابع في مهنتي، وشغفي خارج هذا السياق”.
وأضافت: ” يرجى عدم التواصل مع الأهل، أنا من عائلة تحترم قرار الآخر، ولا تتدخل في شؤونه أياً كانت، القرار ليس رد فعل، وليس وليد اللحظة، منذ سنوات وأنا أريد اعتزال التلفزيون، فخورة بماقدمت واكتفيت هنا، المحبين الغوالي ستأبع في مهنتي، وأتابع النشر عن كل جديد، ابتداءً من المكان إلى جديدي في السينما والمسرح أو أي جديد، بعد الاستقرار، لكم مني كل الحب ❤🙏”
لينا_سكيف
عن صفحة فن هابط عالي








الفنانة نسرين طافش وزوجها الجديد رجل الأعمال المصري أحمد جوهر وهما يؤديان مناسك العمرة.
عن صفحة فن هابط عالي

إلهام حميدي.. تجسيد ساحر لأسينات يستحق التقدير والتأمل”
من بين الأداءات الدرامية التي تركت بصمة خالدة في وجدان الجمهور، يسطع اسم النجمة الإيرانية إلهام حميدي التي جسّدت شخصية “أسينات” زوجة النبي يوسف عليه السلام في المسلسل التاريخي “يوسف الصديق”
ليست كل الأدوار تُنسى بعد انتهاء العمل، وبعضها يعيش في القلب كصدى جميل لا يخفت
النجمة الإيرانية إلهام حميدي، في دور “أسينات” زوجة يوسف الصديق، لم تجسد شخصية فحسب، بل صنعت حالة من الرقة والصدق والإيمان الهادئ
أداءها كان كالماء… نقي، صادق، يتسلل دون ضجيج إلى عمق المشاعر
تستحق التقدير عن جدارة، لأنها جعلتنا نؤمن بأن الفن الهادئ قد يكون أبلغ تأثيرًا من ألف مشهد صارخ.”
إلهام حميدي أسينات يوسف الصديق فن بصمت دراما تاريخية إلهام يُخلد إيران مسلسلات خالدة
عن صفحة السيد البشلاوي

شادية واليابانيون: الحكاية الغائبة لفيلم دولي نادر على ضفاف النيل
صورة نادرة تجمع النجمة الكبيرة شادية بالممثل الياباني يوجيرو إيشيهارا والممثلة إيزومي إيشيكاوا قد تبدو مجرد لقطة عابرة، لكنها في الحقيقة تعود إلى واحد من أكثر الأعمال السينمائية ندرة في تاريخ السينما المصرية، وهو الفيلم المصري الياباني المشترك “على ضفاف النيل”، الذي أُنتج عام 1963
الفيلم في الأصل كان من المفترض أن تقوم ببطولته ليلى فوزي، لكن الاختيار استقر في النهاية على شادية، التي جسدت شخصية مغنية شعبية تجد نفسها متورطة في مغامرة مثيرة مع رجل أعمال ياباني متهم ظلمًا بالضلوع مع عصابة دولية، ومع الوقت، تُساعده على إثبات براءته ليواصل رحلته إلى أوروبا
العمل أخرجه المخرج الياباني الشهير كو ناكاهيرا، وكتب السيناريو نوبوو يااوا، وشارك في إنتاجه من الجانب المصري المنتج حلمي رفلة، ومن الجانب الياباني شركة نيكاتسو
شارك في الفيلم كوكبة من النجوم، من مصر: كمال الشناوي، حسن يوسف، محمود المليجي، ومن اليابان: يوجيرو إيشيهارا، إيزومي إيشيكاوا، يوجي أوواكا. أما مواقع التصوير فتوزعت بين مصر، فرنسا، لبنان، واليابان، لكن القلب النابض للفيلم كان شوارع القاهرة، التي احتضنت معظم مشاهده
فيلم “على ضفاف النيل” يُعد تجربة فنية وإنسانية نادرة جمعت الشرق بالشرق، وخلّدت لحظة سينمائية عابرة لكنها عميقة الدلالة
عن صفحة السيد البشلاوي

من الهجوم إلى الزواج ثم الطلاق .. حكاية صباح وأحمد فراج
حكاية أذهلت الجميع
في واحدة من أغرب الحكايات التي شهدها الوسط الفني والإعلامي، بدأت القصة حين استيقظت صباح الشحرورة ذات صباح على حملة هجوم واسعة تطالها في البرامج والصحف والإذاعات، والسبب من وجهة نظر صاحب الهجوم: ما اعتبره “مسخرة وانحلال” في محتواها الفني
المُهاجم لم يكن شخصية عابرة، بل الإعلامي المعروف أحمد فراج، مقدم البرنامج الديني الشهير “نور على نور”، الذي لطالما مثّل نموذجًا للتدين والوقار في الإعلام المصري. لكن الأمور أخذت منحى غير متوقع، حين طلبت صباح مقابلته، ليخرج الاثنان من اللقاء الأول باتفاق غير عادي: الزواج
المفاجأة كانت صادمة للرأي العام: كيف لمن وصف صباح بالانحلال أن يطلب يدها
لكن الحكاية لم تتوقف عند الزواج، إذ أقنعت صباح زوجها الجديد بخوض تجربة التمثيل معها في فيلم “3 رجال وامرأة” للمخرج حلمي حليم. شارك بالفعل في العمل، لكنه لم يجد نفسه فيه، وظل وفيًا لرسالته الإعلامية الروحية التي جسدها في نور على نور
وكتعبير عن مشاعرها آنذاك، غنت صباح له أغنية “الحلو ليه تقلان أوي”، إلا أن النهاية جاءت بما لا يتوقّعه ، قررت أن تنفصل عنه بكل بساطة وهو ما حدث بالفعل
صباح كانت، بحق، امرأة ذات شخصية آسرة، لا يُمكن وضعها في قوالب ثابتة. علاقاتها ومواقفها تُخبرنا عن قدرة الفن على كسر الحواجز، حتى تلك التي تبدو أبدية بين الفكر المحافظ والفن المنفتح
عن صفحة السيد البشلاوي
