نشرة صوتنا للمدى الفنية – 30 أغسطس

نشرة صوتنا للمدى الفنية – 30 أغسطس

انتقادات تطال محمود خطيب بيسان السابق، بعد محاولته تصوير فيديوهات مع أشخاص كانت بيسان على خلاف معهم، وهم صانعي المحتوى مس دعاء، غيث مروان وزوجته سارة_الورع.

واعتبروا تصرف محمود محاولة منه لإثارة غيرة وغضب بيسان.

عن صفحة فن هابط عالي


الممثل جورج كلوني 64 عاماً وزوجته اللبنانية أمل علم الدين 47 على السجادة الحمراء احتفالاً عمل بفيلم الجديد جاي كيلي.

عن صفحة فن هابط عالي


سيدة الأعمال لمى الرهونجي، وزوجة الفنان يزن السيد تحتفل بعيد ميلاد ميلا ابنة شقيقها، وتنشر عدة صور بهذه المناسبة.

سوشال_تايم


صانع المحتوى اللبناني علي_اتحاد ينشر صورة له مع زوجته ويعلق: “مشرفنا ضيف جديد عالبيت .

سوشال_تايم


الكاتبة رنا الحريري: لما تتعرف على بنت وتقلك إنها ما بتحب الورد، بيكون السبب واحد من احتمالين:

١ بتكون بتحبك وبتخاف على مصاريفك وما بدها تكلفك بحق الورد.
٢_ أو بتكون عرفانة إنك مو من النوع اللي بيهدي ورود، فما بدها تنتظر منك شي وتخيب أملها.

أنا كنت بظن اني ما بحب الورد، لوقت ما اكتشفت إن أجمل شي بالورد هو الأشخاص يلي بيبعتولنا ياه❤

عن صفحة فن هابط عالي


سم قاتل في الدواء؟.. تحذير صادم من فيلم ‘حياة أو موت'”

في مشهد مثير من فيلم “حياة أو موت”، يوجه حكمدار بوليس العاصمة تحذيرًا عاجلًا لأحمد إبراهيم، القاطن بدير النحاس: “لا تشرب الدواء الذي أرسلت ابنتك لطلبه.. الدواء فيه سم قاتل”. تتصاعد الأحداث وسط توتر وتشويق، لتكشف لنا المواجهة بين الخير والشر في تفاصيل الفيلم المثيرة

عن صفحة السيد البشلاوي


� بين زمن الهوانم وزمن اليوم.. مشهد من الإسكندرية يروي الحكاية

على شاطئ الإسكندرية في منتصف القرن العشرين، التقطت صورة لسيدة أنيقة تجلس بهدوء، تحتضن جريدتها وتغوص في القراءة وسط نسيم البحر. مشهد بسيط لكنه يختصر روح جيل كامل؛ جيل الهوانم الذي جمع بين الرقي والثقافة، بين الأناقة والوعي، في وقت كان فيه البحر والكتاب والجريدة عنوانًا ليومٍ هادئ مليء بالمعنى.

اليوم، وبعد مرور عقود، تبدّل المشهد على نفس الشاطئ. الهواتف الذكية حلت محل الجرائد، والضوضاء غلبت سكون البحر، وصار الترفيه يسبق الثقافة في حياة الكثيرين.

الفرق كبير بين جيل الأمس الذي صنع ملامح الفن والفكر في مصر، وجيل اليوم الذي يعيش تحت سطوة السرعة و”التريند”.

الإسكندرية تظل شاهدة على هذا التحول.. شاهدة على زمن الهوانم الأصيلة وزمن التغيّر.

الأصيلة
الإسكندرية


بعد خمس سنوات من “الخطايا”.. نادية لطفي تكشف كواليس ” زوبة في قصر الشوق”

بعد نحو خمس سنوات من مشاركتها في فيلم “الخطايا”، فوجئت الفنانة نادية باتصال من المخرج الكبير حسن الإمام يرشحها لبطولة فيلمه الجديد “قصر الشوق”، الجزء الثاني من ثلاثية نجيب محفوظ الشهيرة، التي بدأت بـ”بين القصرين” وانتهت بـ”السكرية”.

وعلى عكس المتوقع، حاولت نادية في البداية رفض البطولة، إذ كانت قد شاركت قبل أشهر في فيلم “السمان والخريف” عن رواية لنجيب محفوظ، وشعرت بأن شخصية “ريري” في هذا الفيلم تشبه إلى حد كبير شخصية “زوبة” في “قصر الشوق”، ما جعلها تخشى تكرار نفسها وعدم الوصول إلى النجاح ذاته الذي حققه فيلمها الأول مع محمود مرسي عام 1967، والذي أخرجه حسام الدين مصطفى ولاقى نجاحاً جماهيرياً ونقدياً كبيراً.

واختارت نادية حيلة غير تقليدية لتبرير رفضها، إذ لجأت إلى تقديم شهادة طبية تفيد بإصابتها بمرض حديث يُعرف باسم “اللمباجو”، على أمل أن يقنع حسن الإمام بالاعتذار. لكنها فوجئت برد فعل المخرج الذي حمل شهادتها إلى الدكتور عبد الرازق حسن، رئيس مؤسسة السينما حينها، الذي أبدى موقفاً حاسماً: “يا نادية البطلة يا مفيش فيلم”.

لم ييأس حسن الإمام، وأعاد المحاولة بإرسال بوكيه ورد فاخر وزيارة شخصية لنادية لإقناعها، حتى كشف في محادثتهما عن الفضول حول “اللمباجو”، لتفجر نادية ضحكها وتنكشف خدعتها، لتنطلق بعدها رحلتهما الفنية في “قصر الشوق”، مؤكدة بذلك تميزها في عالم السينما العربية.

سينما نادية حسن الإمام نجيب محفوظ قصر_الشوق

عن صفحة السيد البشلاوي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *