نشرة صوتنا للمدى الفنية – 23 أكتوبر
الفنانة شكران مرتجى تفاجىء الجمهور بردة فعلها، معتذرة منهم، ومغلقة حساباتها على السوشال ميديا بعد الجدل الذي رافق حلقة برنامجها أوه لا لا مع الفنان سيف سبيعي.
وعلقت قائلة: “أتشرف بإنتمائي إليكم وإن تسببت بِحزنٍ في قلوبكم فـ عذراً من القلب، سأبتعد لأن أخلاقي لا تسمح بِـرد الإساءة والتجريح وأحب ولا أعرف الكره”.
عن صفحة فن هابط عالي

جيجي و بيلا_حديد حافيتا القدمين في حفل زفاف شقيقتهما آلانا التي ظهرت خافية أيضاً.
عن صفحة فن هابط عالي





الموت يفجع الكاتب السوري علي_وجيه بوفاة والدته.
الرحمه لروح الفقيدة والصبر والسلوان للكاتب علي وعائلته.
عن صفحة فن هابط عالي

صورة نادرة من زفاف الدكتور مجدي يعقوب في مطلع السبعينيات،
هذة الصورة جمعته بزميلته الطبيبة الألمانية ماريا بعد قصة حب رقيقة، أثمرت عن ثلاثة أبناء: أندرو، وليزا، وصوفي.
رغم انشغاله الدائم بالأبحاث والعمليات الجراحية، اختارت زوجته أن تُكرّس حياتها لتربية الأبناء، فكانت السند الحقيقي في رحلة نجاحه.
كبر الأبناء على القيم التي غرستها الأسرة؛ فـ أندرو أصبح طيارًا، وليزا كرّست حياتها للعمل الخيري وتشغل منصب منسق في مؤسسة سلاسل الأمل بلندن، بينما صوفي اختارت طريق الطب مثل والدها، فتخصصت في طب المناطق الحارة وتعمل بين إفريقيا وأستراليا وأمريكا الجنوبية.
أنعم الله عليه بثلاثة أحفاد، لكن عام 2012 كان عامًا حزينًا في حياته، إذ فقد زوجته بعد مسيرة زواج امتدت 45 عامًا من الحب والعطاء، وظل يؤكد دائمًا أنه لن ينساها ما دام حيًا، فهي كانت رفيقة دربه ونصف روحه
عن صفحة السيد البشلاوي

اضحك من قلبك
أول رحلة طيران في حياة صاحبه.. وأحمد رمزي كان فيها!
كان لأحمد رمزي صاحب من المنصورة اسمه “عمر”، دايمًا بيحكيله مغامراته في الجو، وبيقوله إنه بيتدرب في معهد إمبابة للطيران. رمزي وأصحابه صدّقوه فعلاً إنه طيار محترف.
في يوم جه عمر بحماس وقاله:
“يلا يا رمزي البس.. عندنا فسحة جوية فوق الدقهلية والدلتا!”
رمزي فرح وراح معاه على المطار، وركبوا الطيارة سوا. أول ما بدأت الطيارة تطلع، عمر وشه اصفر وبدأ يعرق ويدعي!
رمزي اتوتر وقال في نفسه: “مش هسأله.. يمكن لو سألته يتوتر أكتر ونموت كلنا!”
وبعد شوية عمر ضحك وقال:
“أنا باخد الطيران بجد.. عشان كده بعرق!”
ضحكوا كلهم وبدأوا يستمتعوا بالرحلة.
بس لما جم يهبطوا، عمر رجع يعرق ويدعي تاني!
ولما نزلوا بسلام، واحد من المسؤولين قال بصوت عالي:
“مبروك يا عمر!”
رمزي استغرب وسأل: “مبروك على إيه؟”
المسؤول رد مبتسم:
“أصل دي أول مرة عمر يطير فيها لوحده من غير طيار!”
رمزي بص له وقال مصدوم:
“قول والمصحف؟!”
عن صفحة السيد البشلاوي

📜 في مثل هذا اليوم.. جان بول سارتر يرفض جائزة نوبل رفضًا للمجد الشخصي
في مثل هذا اليوم من عام 1964، فاجأ الفيلسوف والكاتب الفرنسي جان بول سارتر العالم برفضه جائزة نوبل في الأدب، ليُثبت أن مبادئه لم تكن مجرد كلمات على الورق، بل أسلوب حياة.
سارتر، الذي كتب فلسفته بالحبر، عاشها بالفعل. رفض المجد حين كان الجميع يسعى إليه، مؤمنًا أن الكاتب يجب أن يبقى حرًّا، لا يُقيد اسمه بأي مؤسسة أو تكريم رسمي.
برفضه للجائزة، منح سارتر للعالم درسًا خالدًا في الحرية الفكرية والنزاهة الوجودية، وأثبت أن بعض المواقف أعظم من كل الجوائز
عن صفحة السيد البشلاوي

نجيب محفوظ مش بس أديب كبير… ده حكاية مصر كلها
نجيب محفوظ في سطور!
اتولد يوم 11 ديسمبر 1911 في حي الجمالية في قلب القاهرة، ومات يوم 30 أغسطس 2006 بعد ما ساب وراه تراث أدبي مايتكررش.
📚 من أشهر أعماله:
• الثلاثية العظيمة: بين القصرين – قصر الشوق – السكرية
• زقاق المدق
• اللص والكلاب
• أولاد حارتنا (اللي عملت جدل كبير)
• ثرثرة فوق النيل
🏆 نجيب محفوظ هو أول أديب عربي ياخد جايزة نوبل في الأدب سنة 1988، ودي كانت لحظة فخر لكل مصري وعربي.
✍ أسلوبه كان بسيط وعميق في نفس الوقت، بيحكي عن الناس العادية، الحارة، السياسة، الدين، والحياة اليومية، كأنه ماسك مراية بيورينا نفسنا.
نجيب محفوظ كتب بالحبر المصري، وحفر اسمه في قلوب الناس قبل الكتب
عن صفحة السيد البشلاوي

من سلسلة قصص الكشافة
ليلة المخيم في الغابة
أقامت فرقة من الكشافة مخيماً في غابة بعيدة تطل على وادٍ واسع وبين أشجارٍ شاهقة تعانق السماء. كان الجو بارداً تلك الليلة، لكن حرارة قلوبهم وروح المغامرة غلبت البرد. أشعلوا نار للسهرة، وجلسوا حولها في دائرة واسعة، يتبادلون الضحكات والأغاني والألعاب الكشفية التي امتلأت حماساً وروحاً جماعية رائعة.
كانت تلك السهرة هي الأولى لبعض الفتيات اللواتي يخضن تجربة المخيم للمرة الأولى فأبدين حماساً كبيراً، واستمتعن بالوقت أكثر مما توقّعن. وبعد انتهاء الألعاب، بدأ الجميع يطلب القصص الليلية كما هي عادة قبل الخلود إلى النوم
الكشافين حول النار.
بدأ القادة يروون حكايات متنوعة؛ بعضها مضحك وبعضها تراثي له عِبرة. لكن أحد القادة قرر أن يضيف على السهرة لمسة من الإثارة، فبدأ يحكي قصة مخيفة عن شبح يعيش في الغابة، يظهر في الليالي الباردة ويقترب من نار المخيم… كانت القصة مليئة بالتشويق والغموض، وكلما تقدّم القائد في الحكاية ازدادت وجوه البعض توتراً، وخاصة الفتيات الجديدات اللواتي لم يعتدن هذا النوع من القصص.
ومع نهاية القصة، خيّم على المكان صمت ثقيل، وبدأ الخوف يتسلل إلى القلوب. لاحظت كبيرة المرشدات الأمر، فتقدّمت بابتسامة مطمئنة وقالت:
“هذه القصص هدفها التسلية فقط، وكلها مجرد خيال. نحن كشافة نواجه المخاوف ولا نستسلم لها. لا يوجد ما نخاف منه هنا طالما نحن معاً.”
بدأت تطمئن الجميع وتشرح كيف أن الخيال أحياناً يخدعنا ويضخم الأمور في عقولنا. بدأت الضحكات تعود شيئًا فشيئًا، وعاد لون الوجه الوردي للظهور وكاد الخوف يختفي تماماً…
لكن فجأة—دوى صوت قوي جداً من جهة الجبل! اهتزت له أرجاء الوادي، وارتعب الجميع. تجمّد البعض مكانه، والتصق آخرون ببعضهم خوفاً. عادت آثار القصص المخيفة إلى رؤوسهم بسرعة، وغلب الخيال على المنطق.
تلك الليلة لم يستطع أحد النوم. بقوا مستيقظين حتى الصباح ينتظرون تفسير ما حدث. ومع أول ضوء للفجر وصلت الأخبار:
الصوت لم يكن شبحاً ولا وحشاً، بل كان انفجار عجلة هواء ضخمة من مركبة كانت تعبر الجبل! فقد تمددت إحدى العجلات بسبب الضغط وانفجرت فصدر هذا الصوت المدوّي الذي أرعب المخيم.
عندها ضحك الجميع على خوفهم ووهمهم، وتعلموا درساً مهماً:
“ليس كل ما نسمعه أو نتخيله حقيقياً، فالخوف يصنع القصص في عقولنا قبل أن نصنعها نحن بألسنتنا.”
وانتهى المخيم بروح أجمل، وتجربة لا تُنسى جمعت بين المغامرة والدرس والعبرة.
الفنان محمد نابلسي.

يصادف اليوم ذكرى مرور ولادة الفنان والممثل والمخرج المسرحي والمؤلف وممثل الصوت”المدبلج” اللبناني فايق حميصي في مدينة طرابلس من شمال لبنان عام 1946. يعتبر رائد التمثيل الإيمائي في لبنان.

يصادف اليوم ذكرى مرور ولادة الفنان والممثل والمخرج اللبناني إيلي جون طحشي في منطقة برتي من قرية جزين في جنوب لبنان عام 1990.

يصادف اليوم ذكرى مرور ولادة الفنان والمخرج ومدرس مادة التمثيل المسرحي في المدارس والناشط الإجتماعي والسياسي اللبناني علي عمر علي في مدينة بيروت عاصمة لبنان.
