اذا أردتم الغفران… حرروا فلسطين
بقلم : المناضلة لينا الطبال
اصغوا جيدا اذاَ… شعب يختبئ وراء الانكار، يسعى الى الخلاص الروحي عبر الإبادة، وإلى الأمن عبر القتل، وإلى الإنسانية عبر نفي الآخر. يُغطي جرائمه بشعارات الاخلاق، يمحو المدن، يذبح، يقتل ويدمر… يُسمي العدوان “دفاع عن النفس”، والمجازر “حق مشروع”، والدماء “تدبير وقائي”… شعب تربى على نشيد الرعب، وكَبُر على درس واحد: انه الضحية الابدية.
هذا المقال لا يَسرُد خرافة… هذا المقال حول أسطورة سوداء عن شعب اعتاد على العنف واعتبره جزءً من الطبيعة البشرية…. اؤكد لكم هذه ليست خرافة، لا، إنها الحقيقة التي يهرب منها بنو إسرائيل… وهذه قصتهم.







