خواطر وكاريكاتير موقع صوتنا للمدى

خواطر وكاريكاتير موقع صوتنا للمدى

وقطعت تذكرة الرحيل اليهم
وقدمت نحوهم باحثا عن مستقر

فقد اثقل الشوق العنيد ملامحي
وزاد في الروح ويلات قهر

وجدت فيهم ما طاب الفؤاد له
عذب لقياهم لم يكن عمق بحر


Do you know why our souls feel at ease in Ramadan?

  • Because we are preoccupied with the purpose for which we were created, which is worship ..

O Allah, make us steadfast in worshiping You well.

‏هل تعلم لماذا ترتاح نفوسنا في رمضان ؟

  • لأننا ننشغل بالغاية التي من أجلها خُلقنا وهي العبادة ..

فاللهمَّ ثبتنا على حُسن عبادتك .


” Sometimes the best thing you can do is not think , not worry , not obsess , just have faith that everything will work out for the best .”

في بعض الأحيان أفضل شيء يمكنك فعله هو عدم التفكير ، عدم القلق ، عدم الهوس ، فقط تحلى بالإيمان بأن كل شيء سوف يسير للأفضل .


Don’t judge a person by its past , people learn , people grow , people change , people repent , Allah forgives and guide whom He wills .

لا تحكم على شخص من ماضيه ، الناس تتعلم ، الناس تكبر ، الناس تتغير ، الناس تتوب ، الله يغفر ويهدي من يشاء


The biggest difference between money and time :
You always know how much money you have , but you never know how much time you have .

أكبر فرق بين المال و الوقت :
أنت دائما تعرف كم المال لديك ، لكنك لا تعرف أبدا كم من الوقت لديك .


Peace to those who smile , no matter how much pain they have in their hearts .

سلام على المبتسمين رغم ما في القلب من عناء .


Be useful, even if by intention,
for Allah if he sees In you is good , be pleased for good .

كُن نافعاً ولو بِالنية ، فإن الله إذا رأى فـــــيك خــــيرًا ، يــــسّرك للـــخـــير .


إمساكية موقع ومجموعة صوتنا للمدى الاعلامية
لشهر رمضان المبارك

يتقدم منكم الناشط الاعلامي جلال فيتروني بأحر التهاني بحلول شهر رمضان المبارك اعاده الله على الجميع بالخير واليمن والبركات


… تحية المساء …

“.. محطات إنتخابية ..”

” .. تغيير في مسار الناخب المسيحي
.. كان لإنتخاب القيادة الحكيمة لمسار آمن ..
.. وتأليف حكومة أكفياء علماً وتحصينا للباقي من رصيد وطن ” خزينة فاضية ، اكلها الغول ” ..
.. بعد الاستحقاقات أفرزت الصناديق رؤية جديدة وخاصة في الشارع المسيحي ..
.. بداية بعد أحداث سنة 1958 حيث وقفت الكتائب لجانب الرئيس كميل شمعون بوجه انتفاضة شعبية ضد احلاف مشبوهة
“لإبعاد طيف عبد الناصر “
… انهی الإشكال التعبيري الطائفي الرئيس صائب سلام بشعار ” لا غالب ولا مغلوب ” ..
.. وفي عز التألق الشهابي تحالف الثلاثي القوي مسيحيا ” شمعون وإده والجميل ” ..
.. اسقطوا لوائح النهج في عقر داره ..
… ومنذ بدايات دخان الاقتتال إنكفأ عميد الكتلة الوطنية ريمون إده وعاد الی لبنان بصندوق خشبي، وتدنی التمثيل الشمعوني وخاصة بعد رحيله .
.. آلت الزعامة مجددا لحزب الكتائب بظل قيادة بشير الجميل الذي اغتيل عقب انتخابه رئيس وبعد تأسيسه لتنظيم ” القوات اللبنانية” التي شهدت اكثر من مسؤول عنها الی ان آلت القيادة للدكتور سمير جعجع ..
.. الذي استطاع في انتخابات 2022 ان يدخل ساحة النجمة باكبر كتلة انتخاببة .. وعلی خلفية مزاج الوزير جبران باسيل الذي قصّ اجنجة اكثر نواب التيار وزنا وحجما وتراخت مفاصل التيار الوطني تاثرا بالمزاج الباسيلي ..
.. باسيل جاهد لمنع قائد الجيش من الوصول لبعبدا واخفق ..
وشهر سيف الخشب علی حاكم المصرف المركزي وفشل وطلع بالوزارة من خسارة الی خسارة …
.. حتی ان صديقا سابقا له؟تحداه ان ينجح في البترون ..
.. بالعودة للمجلس القادم في سنة 2026 ..
.. الشارع المسيحي سيقرر من الزعيم الماروني
.. وبغياب دور العائلات المارونية الكبيرة ازاء التحول الجديد ..
يبقی هل سيتأثر لبنان بالتغيير المُدوي ..
.. حقبة جديدة نتمناها الأفضل ..

( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي)


قصة المساء

الرجل العجوز في القرية

يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنَّه كان مُحبَطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء.
وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه، فقد كان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لكلّ من حوله.
لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:

  • “الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!”
    تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال:
  • “ما الذي حدث لك؟”

وهنا أجاب العجوز:

– “لا شيء مهمّ! … لقد قضيتُ من عمري 80 عامًا أطارد السعادة بلا طائل. ثمّ قرّرت بعدها أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي وحسب، لهذا السبب أنا سعيد الآن!”

مركز النهوض الاعلامي


كاريكاتير اليوم

نقلا عن جريدة اللواء

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *