أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية
إطلالة الفنانة يسرا 70عاماً من مهرجان كان.
عن صفحة فن هابط عالي
صانعة المحتوى السورية نارين بيوتي وزوجها رامي سامو
خلال تواجدها بعشاء صناع فيلم Mission: Impossible – The Final Reckoning للممثل توم_كروز
في لندن.
عن صفحة فن هابط عالي
توم كروز” يودع سلسلة “المهمة المستحيلة” على طريقته
اختار الممثل “توم كروز” أن يودّع سلسلة أفلام “المهمة المستحيلة” بطريقة تليق بتاريخها العريق، ليكون فيلم “مهمة مستحيلة – الحساب النهائي” بمثابة مسك الختام لسلسلة ستبقى محفورة في تاريخ أفلام الحركة والإثارة،
التي ارتبطت باسم “كروز” وشخصية “إيثان هانت”، وذلك ضمن فعاليات مهرجان “كان” السينمائي بدورته الـ78.
الفيلم الذي طال انتظاره، يُعدّ استكمالاً لفيلم “الحساب الأول” الذي عُرض في 2023، وهو من إخراج وكتابة كريستوفر ماكويري، العقل المُبدع الذي تعاون مع كروز في عدة أجزاء سابقة من السلسلة.
ويبدو أن الجمهور سيكون على موعد مع مغامرة تفوق التوقعات، حيث يمتد الفيلم لمدة 170 دقيقة من التشويق المستمر، خاصة بعد الكشف عن لقطات تتضمن مشاهد خطيرة لم يسبق تنفيذها في السلسلة من قبل.
وحظي الفيلم قبل أيام بعرض أول خاص لمجموعة من النقاد وصنّاع السينما، حيث بدأت الآراء الإيجابية في الظهور، مُشيرة إلى أن هذا الجزء ربما يكون الأضخم والأكثر إثارة في تاريخ السلسلة.
ومن المُقرر أن ينطلق العرض الرسمي للفيلم في الولايات المتحدة يوم الجمعة 23 مايو، في خطوة يُتوقع أن تُحدث ضجة كبيرة في شباك التذاكر العالمي
عن صفحة بالعربي
لوحة وقصة
في لوحة “سجين في زنزانته”1878، يُلقي الفنان الروسي نيكولاي ياروشينكو، بحجر ثقيل في مياه الإنسانية الراكدة، فيرسم بصمته على زمنه، ويترك نافذة مفتوحة لأسئلة تتجاوز حدود اللوحة وجدران الزنزانة.
هنا، حيث الجدران الحجرية تتهامس ببقايا أصوات من عاشوا قبل هذا الرجل، وحيث الصمت الصارخ يُقرع كطبول الحرب، نرى سجينًا يجلس متكئًا على ظله، لا على جدران زنزانته. لحظة معلقة بين زمنين: ماضٍ كان فيه حُرًا ومستقبل ضبابي لا يملك له قرارًا. رجلٌ لا يبدو خاضعًا لسجنه، لكنه أيضًا لا يحمل علامات التمرد. بجلسته المهيبة وصمته البارد، يبدو وكأنه غارق في رحلة عميقة نحو ذاته.
النافذة الصغيرة في أعلى المشهد، لا تفتح سوى على ضوءٍ شاحب، كأنها ذكرى الشمس التي ما عادت تعرف طريقها إلى روحه. إنه ضوء لا يحرر، بل يُذكّر. يُذكّره بشيء ما خارج الجدران، شيء قد يكون حياةً أُهدرت، أو ربما حلمًا لم تكتمل ملامحه. الضوء هنا قد لا يكون مجرد وهج، بل فلسفة قائمة بذاتها، تطرح عليه أسئلة لا يملك إجاباتها:
“هل السجن هو هذه الجدران الباردة، أم هو عقله الذي يرفض النسيان؟ هل يليق بي أن أستسلم للظلام أم أتمسك بهذا الضوء الهارب، مهما كان واهنًا؟”
تختلط هنا الرمزية بالواقع، فهذه الزنزانة ليست مجرد مشهد، بل تجسيدٌ لحالة تاريخية عاشتها روسيا في القرن التاسع عشر. زمن القمع والرقابة، حيث كان السجن رفيقًا للمفكرين والمثقفين وكل من تجرّأ على التفكير خارج الصندوق. ربما كان هذا السجين صوتًا لآلاف الصامتين، الذين لم ينكسروا أمام السياط لكنهم أُثقلوا بأسئلة الوجود التي لا ترحم.
عن صفحة الفن لغة العالم
المليجي لن يتكرر
كان المليجي عاشقًا لفنه وجمهوره، ولطالما تمنى الموت في أثناء تقديمه مشهدًا تمثيليًا، وهو ما حدث في 6 يونيو 1983، إذ وافته المنية في أثناء تصوير آخر مشاهده الاخيرة مع صديقة الفنان عمر الشريف في فيلم “أيوب” تاركًا خلفه تاريخًا طويلًا من الأعمال الخالدة، ومنها الأرض والناصر صلاح الدين وابن النيل والوحش وموعد مع إبليس وعودة الابن الضال وحصاد العمر
فرغم وجهه المخيف ودوره المريب في معظم أفلامه إلا أنه عرف بطبعه اللين وحياته الهادئة المقربة لقلب جمهوره فبالرغم من كل الأقاويل إلا أنه كان المفضل إلى الجمهور
عن صفحة السيد البشلاوي
دا تهريج و عيب ما يصحش كدا
نجل الفنان عبدالرحمن_أبو زهرة يستغيث بعد إيقاف صرف معاش والده من هيئة المعاشات بسبب انتشار أخبار بوفاة والده
نشر أحمد أبو زهرة، نجل الفنان عبدالرحمن أبوزهرة، منشوراً على حسابه على فيسبوك، سرد فيه وقائع إيقاف معاش والده الفنان الكبير، وذلك على إثر انتشار شائعة تفيد بوفاته، بالرغم من أنه مايزال على قيد الحياة، مؤكداً أن مصلحة المعاشات أخبرتهم أن الأحوال المدنية هي المسؤولة عن تلك البيانات، وأن الإجراء المتبع هو إما حضور أبوزهرة لإثبات أنه مازال على قيد الحياة، أو إرسال مندوب من جانب المصلحة لتأكيد المعلومة، فيما استنكر الأمر، معللاً أنه في السابق لم يكن يحرص على نفي الشائعات، لكنها هذه المرة صادرة عن مؤسسة حكومية وهو الغريب في الأمر
كشفت الهيئة العامة للتأمينات عن أن سبب إيقاف معاش الفنان عبدالرحمنأبو_زهرة، كان نتيجة مشكلة تقنية محدودة، وتم تداركها فورًا من قبل الفرق المختصة وإعادة صرف المعاش، وجرى إرسال باقة من الزهور له اعتذارا عما حدث.
عن صفحة السيد البشلاوي
