نشرة صوتنا للمدى الفنية – 12 سبتمبر

نشرة صوتنا للمدى الفنية – 12 سبتمبر

الفنانة #يارا صبري والفنان #جهاد عبدو بطلا مسلسل جديد بعنوان #المقعد الأخير، إنتاج شركة #أيهم قبنض بحسب #etsyria.

العمل تأليف عدة كتاب ومعالجة درامية للكاتب لؤي النوري، إخراج حسام سلامة، ومكون من 15 حلقة.

كما يشارك فيه ممثلين شباب منهم: سوناتا سكاف، ماسة الجمالنح، لؤي النوري، بشار شيخ صالح، شيراز لوبية،وسيم الشبلي، قمر الطائي، كاساندرا دياب، علي فطوم، آية الباسل، لانا علوش، حسام التكلة، جواد كاتبة وغيرهم.

ويروي العمل حكاية محورها الأساسي مشكلات الشباب ومراهقتهم، مع التركز على قضايا مجموعة طلاب داخل مدرسة ثانوية، وما يجري معهم من قصص ومواقف.

عن صفحة فن هابط عالي


أكد #يوسف الغيث مدير أعمال الفنانة الكويتية حياة الفهد عدم صحة ما يُتداول عن تدهور حالتها الصحية، وأوضح أن الفهد لا تزال تحت الملاحظة في العناية المركزة، بعد تعرّضها لجلطتين في الدماغ، وكانت على جهاز التنفس الصناعي قبل أن يُزال بنجاح وأصبحت قادرة على التنفس بدونه، معرباً عن التفاؤل بتحسّنها خلال الفترة المقبلة.

وأفاد الغيث بأنه يجري استكمال الإجراءات الطبية والإدارية تمهيداً لنقل الفنانة إلى المملكة المتحدة، لتلقي العلاج خلال خمسة إلى سبعة أيام، بحسب المواعيد المتاحة في المستشفى هناك.

عن صفحة فن هابط عالي


سعاد حسني وعبقرية “الاختيار”.. تحفة نجيب محفوظ ويوسف شاهين

يُعد فيلم “الاختيار” واحدًا من أبرز الأعمال السينمائية التي ناقشت ببراعة مرض الشيزوفرينيا (انفصام الشخصية)، من خلال قصة مشوقة تبدأ بالعثور على جثة مجهولة، سرعان ما يتبين أنها لشخص يُدعى محمود. ومع سير التحقيقات، تتجه شكوك الشرطة نحو شقيقه سيد باعتباره القاتل، لتتشابك الأحداث بين حياته مع زوجته شريفة وعلاقته بعشيقته بهية، في صراع نفسي معقد يكشف هشاشة النفس البشرية.

شارك في بطولة الفيلم كوكبة من النجوم: سعاد حسني، عزت العلايلي، يوسف وهبي، ميمي شكيب، مديحة كامل، محمود المليجي، عبدالرحمن أبو زهرة، هدى سلطان، ومحمود صبحي.

القصة والحوار جاءت بقلم الأديب العالمي نجيب محفوظ، فيما صاغ السيناريو وأخرج الفيلم المبدع يوسف شاهين، ليخرج العمل كعلامة فارقة في السينما المصرية يجمع بين العمق الفلسفي والمتعة البصرية

عن صفحة السيد البشلاوي


حكاية البطل المصري الذي أنقذ عائلة أمريكية على متن “تايتانيك” وتجاهله جيمس كاميرون في فيلمه الشهير

قصة قد تبدو منسية وسط آلاف الحكايات التي ارتبطت بغرق السفينة “تايتانيك”، لكنها واحدة من أكثر الصفحات المشرقة في التاريخ المصري الحديث. بطلها شاب مصري شجاع اسمه حمد حسيب بريك، عاش لحظة مأساوية شهدها العالم بأسره ليلة 14 أبريل 1912، لكنه خرج منها ببطولة استثنائية أنقذت حياة عائلة أمريكية ثرية، وترك إرثاً من الشرف والفخر لبلده وأحفاده.

من قريته إلى فندق “شيبرد”

ولد حمد في مصر وكان يمتلك قطعة أرض زراعية، لكنه اتجه بشغف أكبر إلى تعلم اللغات. أتقن الفرنسية والإنجليزية والألمانية، وعمل مترجماً ودليلاً سياحياً في شركة توماس كوك وأولاده، ثم بفندق “شيبرد” الأسطوري بالقاهرة، حيث احتك بالطبقة الراقية وكبار الضيوف الأجانب. هناك تعرّف على هنري هاربر، رجل النشر الأمريكي المعروف، وزوجته ميرا، اللذين أصبح صديقاً مقرباً لهما.

الرحلة المشؤومة

مع عائلة هاربر، سافر حمد إلى فرنسا ومنها إلى ميناء “شيربورغ”، حيث استقلوا الدرجة الأولى على متن تايتانيك. ورغم أن التذكرة سُجّلت باسمه كـ”خادم”، إلا أن مكانته لديهم كانت كصديق عزيز وموضع ثقة.

لحظة الصدمة

في ليلة الاصطدام بالجبل الجليدي، كان حمد بين أوائل من أدركوا حجم الكارثة بعد سماعه رسائل اللاسلكي. تحلى برباطة جأش نادرة، فقاد هنري وزوجته ميرا نحو قوارب النجاة، ونجح في أن ينقذ حياتهما معه قبل أن تبتلع المياه أكثر من 1500 نفس. لاحقاً التقطتهم سفينة RMS Carpathia، في فجر اليوم التالي.

غياب وألم طويل

عائلة حمد في مصر عاشت أياما سوداء، بعدما أكدت شركة الملاحة أنه لا وجود لركاب مصريين على متن السفينة. ثلاث سنوات كاملة مرت قبل أن يعود إليهم حمد، بعدما تعافى من فقدان ذاكرة مؤقت استمر فترة عقب استضافته من عائلة لبنانية.

حياة جديدة بعد الموت

عاد حمد إلى بلده ليبدأ حياة هادئة، أنجب خلالها 6 أبناء وعشرات الأحفاد. عاش في نزلة السمان، حيث كان يربي الخيول ويؤجرها للأجانب، محتفظاً بسر بطولته بعيداً عن الأضواء. لم يكن يذكر كثيراً من تفاصيل المأساة سوى إصراره على النجاة، ومشهد السيدة ميرا هاربر التي جلست بجواره حتى لحظة إنقاذهم.

النهاية

رحل البطل المصري حمد حسيب بريك في هدوء عن عمر ناهز المئة عام، تاركاً قصة تستحق أن تُروى للأجيال. لكن السينما العالمية، وعلى رأسها فيلم جيمس كاميرون “تايتانيك”، تجاهلت بطولته، رغم أنها لا تقل إلهاماً عن أي قصة درامية جسدتها هوليوود

عن صفحة السيد البشلاوي


� الفنانة ماجدة الصباحي.. حصدت كل التقدير

النجمة الكبيرة ماجدة الصباحي، قدمت عام 1956 واحداً من أهم أفلامها وهو “أين عمري” بمشاركة عمالقة الفن زكي رستم، يحيى شاهين، أحمد رمزي، وأمينة رزق، ومن إخراج أحمد ضياء الدين.
الفيلم حقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً، واختير ليمثل مصر في مهرجان برلين السينمائي، حيث سافرت ماجدة وهناك لاقت حفاوة بالغة من الجمهور الألماني الذي أُعجب بالفيلم وأشاد بأدائها المتميز، كما وثّقت هي بنفسها في مذكراتها

عن صفحة السيد البشلاوي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *