خواطر وصورة اليوم من موقع صوتنا للمدى

خواطر وصورة اليوم من موقع صوتنا للمدى

‏لا يستطيع أحد أن يحشو قلبك بالسعادة مادمت ترغب بالحزن ،
‏ولا أن يبكيك ما دمت ترغب بالضحك ،
‏كل ما يدور داخلك لن يتحكم فيه أحد غيرك.✍🏻🩵🥀.


في هدوء الليل، حين تسكن الأرواح وتصفو القلوب،
تشرق الدهشة من أعيننا كلما رفعنا نظرنا نحو السماء،
فنراها مكلّلة بالنجوم كأننا نراها لأول مرة.
فسبحان من زيّن ملكوته بهذا البهاء،
وجعلنا نستشعر عظيم قدرته، وهو القادر الذي لا يعجزه شيء في السماوات ولا في الأرض.

اللهم اجعل لياليَنا سكينةً وقلوبَنا مطمئنة، واغمرنا برحمتك ولطفك حيثما كنّا.❤


الأمان ليس له مقياس!
قد تشعر بالأمان في كوخ من ورق، وترتجف خوفا فى مبنى من حديد.


أغار عليكِ من أبيات شعري إذا وصفت جمالكِ في خيالي
أغار عليكِ من قطرات حبري و من قلمٍ يُخطُّ به مقالي
لذا عذراً حبيب الروح إني برغم الحب أخفي عنكِ حالي
وأخفي إسمكِ الغالي بشعري وأنقش حرفه دوماً ببالي
فقلبي والجوارح فيكِ تشدو وعيني لا تملُّ من السؤالِ
وسؤالي أن أراكِ بساحِ خلدي وأسمعهُ ينادي أن تعالي
تعالي وانظري حالي لعلي إذا ما تنظري يأتي وصالي
أغار عليكِ من صوتي وصمتي أغار عليكِ من قيلٍ وقالِ


⚘بعض الأشخاص .. كالوطن..
إن غادرك .. أحسست بالغربة..
⚘و بعضهم .. كأوراق الوردة..
إذا سقط عن غصنك .. أصابك الذُّبول..
⚘و بعضهم .. كالعمر..
إذا رحل عنك .. هرمت..
⚘و بعضهم .. كالأب..
إذا فقدته .. تيتَّمت..
⚘و بعضهم .. كالطِّفل
ضياعه منك .. يكسرك “..
لـِ أصحاب القلوب البيضـــــاء وَ الروح العذبة..
الذين يطلون علينــــــــا ..
⚘ يسعدوننــــا بـِ كلماتهم ..⚘
فَـ اﻷحبة ڪَ معاطف الشّتـــــاءِ..
لا دفء إلا معهم ..
⚘⚘و لا طعم لـِ الحيــــــاة إلا بـِ وجودهم⚘⚘

🌹🍃مساء الورد 🍃🌹💟


“البساطة هي لذة الحياة
هي جزء من السعادة الداخلية،
هي جزء من التواضع وحب الناس إليك.
كن كالورد ازهر أينما كنت”. 🍃🌹


في الحياة تجمعنا صدف رائعه وقد تفرقنا اعذار تافهة وفي الحياة سندرك أن هناك دور لكل شخص تقابله البعض سيختبرك والبعض سيستخدمك والبعض سيحبك والبعض سيعلمك واهمهم من يخرج افضل مافيك في الحياة❤


وصية هذا الصباح:

“اللَّهُمَّ خَيْرًا يُصَاحِبُ أَيَّامَنَا …
وَجَبْرًا يُنْسِينَا هُمُومَنَا…
وَإِسْتِجَابَةً تَحَقُّقِ أُمْنِيَاتِنَا …

صباح الخير 🌹💫


☕مع رشـفة قـهـوة☕

عندما يجلس الإنسان مع نفسه ويراجع دفاتر أيامه يجد فيها أشكالاً وألواناً من البشر الذي مدَّ له يداً تنقذه في ساعة محنه والذي دفعه الى مصير مؤلم سوف تكتشف وأنت تراجع دفاتر أيامك أن هناك مَن غرس في أرضك شجرة وأن الشجرة كبرت وصار لها ظلال وثمار وستكتشف أن هناك من غرس في قلبك سهماً البعض يترك لك رصيداً غالياً من الذكريات كلما تلتفتَ حولك وجدت منه دائماً شيئاً جميلاً يحيط بك والبعض الآخر لم يترك لك سوى الأسى ولهذا لن يكون غريباً عليك أن ترحل من ذاكرتك عشرات الوجوه وتختفي عشرات العناوين وتتلاشى ملامح كثيرة لكن تبقى أمامك بعض الوجوه التي لاتفارق عينيك أبداً
🌹صباح الخيرات والمسرات🌹


اقصر كلمة في تاريخ الأمم المتحدة
الحرية أو الموت

تشي جيفارا


قصة المساء

« السلطان الذي هزّ عرش ملوك أوروبا لمدة 46 عامًا »

عندما تولّى السلطان سليمان القانوني عرش الدولة العثمانية، كان شابًا يافعًا، لم يتجاوز الخامسة والعشرين من عمره. ورغم صغر سنه، إلا أنه بدأ حكمه بخطوة جريئة؛ إذ أرسل رسائل إلى ملوك أوروبا يُخبرهم فيها بتولّيه الخلافة، ويأمرهم بدفع الجــزية كما كانوا يفعلون مع أسلافه من السلاطين.

لكن ملك المجر استهان بأمره، وازدرى شبابه، بل أقدم على جـريمة بشــعة بقتــله رسول السلطان الذي حمل الرسالة!

وعندما بلغ الخبر السلطان سليمان، اشتعل غضبًا وقال قولته الخالدة:

«أيُقــتل سفير الإسلام وأنا حيّ؟!»

وفي صباح اليوم التالي، أمر السلطان بتجهيز جيشٍ جرّارٍ مدعومٍ بالأسطول البحري، وخرج بنفسه على رأسه متجهًا نحو مدينة بلغراد الحصينة، التي كانت تُعدّ بوابة أوروبا الوسطى، والتي عجز السلطان محمد الفاتح – فاتح القسطنطينية – عن فتحها من قبل.

وبعد حصارٍ دام شهرين ونصف، سقطت بلغراد سنة 927هـ / 1521م، ودوّت أنباء سقوطها في أنحاء أوروبا كالصاعقة، فارتعدت فرائص الملوك، وأدركوا أنهم أمام سلطانٍ لا يُقهر.

وبادر ملوك روسيا والبندقية وسائر ملوك أوروبا إلى إرسال وفود التهنئة، ودفعوا الجـزية عن يدٍ وهم صاغرون.

ويقول المؤرخ الألماني هالمر في وصفه:
“كان هذا السلطان أشد خطرًا علينا من صلاح الدين نفسه!”

لقد كان بحق سلطان السلاطين وأمير المؤمنين، السلطان سليمان القانوني رحمه الله تعالى.

حكم الدولة العثمانية 46 سنة، وكتب القرآن الكريم بيده ثماني مرات، وغزا أوروبا عشر غزوات، وصدّ الصفويين ثلاث مرات، وأقام شرع الله وهيبة السنّة، ومات في ساحات الجهـاد.

مركز النهوض الاعلامي


… تحية المساء …

إن شِئت ألا تدور عليكَ الدوائر، فلا تفضح مُستتِراً، ولا تشمت بِعاثِر، ولا تسخر من مُبتلى.
( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي )


صورة اليوم

إن للراديو مكاناً في القلب

يعود بي دائمآ لزمن كان جميلاً 📻

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *