خواطر صوتنا للمدى ولوحة اليوم

°°°°×……🌺…… ×°°°
ستبقى الحياة جميلة
مادام هناك
أشخاص قلوبهم كالورود
جميلون بأخلاقهم وكلماتهم
“اللهم صباحات زاهية، وأياما هانئة، وبشرى دانية، وخير يتدفق، وربيع عمر لا يجف .
-صبـاح الخيـر☕
°°°°×……🌺…… ×°°°
➥➥➥➥➥➥◐◐◐◐◐

ڪن…… جميـلاً أينـما حلـلت ..
وڪل ما تتـمناه مـن غيـرك إبـدأ بـه أنـت أولاً … 🌺☘
كن. .أنـت الصـديق الأفـضل والجـليس الـذي لايـمـل ،… 🌺☘
والمحـب الـذي يسـأل …
أعـطٍي….. ليعـطيـك الآخـريـن …. 🌺☘
فـ الـدنيـا أخـذٌ وعـطاءوالـناس فيـها عـابريـن …. 🌺☘

☘🌺صباح الخيـر 🌺☘

مرحبا بك في القرن الواحد والعشرین
حیث ُ الحــرام مجاني والحلال مُكلِف جداً
حیث وصول البیتزا أسرع من وصول الإسعاف
والأمن.
حیث فقدان الھاتف أكتر ألماً من فقدان الكرامة
و الملابس تُحدد قیمة الشخص
حیث أصبح الوفاء و أصحابه من الطراز القدیم
حیت أن المال ھو تمثال الحریة والعدالة
والمساواة.
مرحباً بك في ھذا العصر المُوحِــش
حیث أصبح الكذب فھلوه
والخــیانة ذكاء
والفقر عیب
والعـُـري أصبح قمة الأناقة والحریة
والتحشُم قمة التخلف
و الجمال ھو عامل الجذب الأول.
كسر الخاطر أصبح صراحة
و جبر الخواطر أصبح طیبة وھبل.
و المال یجبر الناس أن تحترمك حتى لو مال حــرام.
و المبادئ و القِیَّم قمة التخــلف و التأخر.
أھلا بك في قمة الزَیِــف و في أســوأ عصر من عصور البشریة.!

د : أحمد خالد توفيق

تقول الأسطورة ان الكذب والحقيقة تقابلوا في يوم من الأيام . . فقال الكذب للحقيقة “ان اليوم جميل جدا” . . فنظرت الحقيقة حولها في شك . . و رفعت عينيها للسماء فوجدت ان الشمس مشرقة و ان الجو جميل . . فقررت ان تقضي اليوم فى نزهة مع الكذب . . !
عاد الكذب و قال للحقيقة “ان مياه البئر صافية و دافئة فهيا بنا نسبح” . . نظرت الحقيقة للكذب فى شك للمرة الثانية . . ثم لمست المياه . . فوجدتها صافية و دافئة بالفعل . . فخلع الاثنين ملابسهم و نزلوا للإستحمام . . !
و فجأة . . خرج الكذب من البئر سريعا و ارتدى ثوب الحقيقة . . و جرى حتى اختفى . . !
فخرجت الحقيقة من البئر عارية و غاضبة و جرت محاولة ان تلحق بالكذب . . فلما رآها الناس عارية . . تضايقوا منها و أداروا وجوههم عنها . . !
و هنا رجعت الحقيقة المسكينة الى البئر و توارت . . و لم تظهر مرة أخرى من شدة خجلها . . !
و منذ ذلك الحين . . و الكذب يلف العالم مرتديا ثوب الحقيقة . . و الناس تتقبله . . و في نفس الوقت يرفضون رؤية الحقيقة العارية . . !

يــــــوم الممــــرض العالــــــمـي
في عيدكم
يامن تخسرون راحتكم من اجل راحة الآخرين ،
بالخدمة الانسانية تبلسمون الجراح،
وببسمة التعب تخففون من اوجاعنا،
تكافحون ليلاً ونهاراً في سبيل خدمة الناس ،
وتعطوا بلا حدود لا تنتظروا جزاء ولا شكورا
الف تحية وإحترام لكم ..
مع تحيات :
عـمــــــران ياســـــــين