رئيس تيار المردة سليمان فرنجية لـ الجديد:
التوازنات لم تتغيّر ولا أحد يستطيع أن يأتي برئيس للجمهورية اليوم بإنتظار بداية التسوية في المنطقة
- التسوية هي من تحلّ الأزمة في لبنان وفريقنا يمشي على أجندته ويعتبر أن الجو الغربي وأميركا “متل بعضو”
- حزب الله يريد إنتخاب الرئيس اليوم قبل الغد لكنه لن يتنازل عن المواصفات التي وضعها
- أنا لن أنسحب وإذا أراد فريقنا هذا الأمر عليه أن يأتي ويبرّر مطلبه ولكن أنا أستبعد أن يقوم بهذا الأمر
رئيس تيار المردة سليمان فرنجية لـ الجديد:
- الفرنسي اليوم على مسافة من الجميع وإذا وصلت الى سدة الرئاسة يفرح إذ أن العلاقة بيننا إيجابية وقائمة على الإحترام
- من لا يقبل الحوار في لبنان لماذا يقبله في باريس؟
- موقف أميركا لم يتغيّر منذ اليوم الأول وهو ينص على أنّ لا “فيتو” على سليمان فرنجية
- علاقتي مع سفراء مصر وديّة وهم يعرفون أنني عربي ووطني
- السفير السعودي تغيّب عن زيارة بنشعي بعذر مرضي وأنا أصدق هذا الأمر
- أنا لا أفاوض من دون حلفائي ولا أفاوض على “ظهر حلفائي”
- لبنان محكوم بالتفاهمات ولم يصل يوماً رئيس من دون شكل من أشكال الحوار ومن يعارضه فهو معرقل بشكل أو بآخر
- ما يجري اليوم في المنطقة يؤشّر الى إيجابيات مقبلة في المستقبل
رئيس تيار المردة سليمان فرنجية لـ الجديد:
- الحوار يجب أن يكون من دون قيد أو شرط وهناك فرق بين التمنيات وبين ما هو موجود
- كلّنا يتمنّى التغيير ولكن البعض يُدرك أنّ هناك إستحالة بإحداث بعض التغييرات فيعتمد الشعبوية ولو على حساب الناس
- المطلوب مني تأمين الميثاقية الدستورية أو تأمين صوت جعجع وباسيل مع إحترامي لهما
- الميثاقية موجودة في الدستور وهي حافظة للحيثيات وخصوصاً المسيحية وكلام من يطالب بإلغائها كلام غير مسؤول
- إذا وصلت الى رئاسة الجمهورية سأقوم بخطوة بإتجاه التيار الوطني الحرّ والقوات اللبنانية و”رح روح لعندن”
- لا يمكن أن يكون أيّ كلام عن الماضي إستنسابياً ومن الضروري إحترام ذاكرة الناس ونحن بإيماننا وسلوكنا الأكثر مسيحية ومن المعيب القول اننا خوارج
- نحن مسيحيو العروبة والديمقراطية والمسيحية هي هدف بالنسبة لنا وليست وسيلة
- أنا مرشّح وطني وعربي وضدّ كل أشكال التقسيم والفدرالية وأنا منفتح وقادر على الحوار والإقناع و”ما يخافوا مني”