زينة ملكي ملكة بفنها

زينة ملكي ملكة بفنها

بقلم الفنان محمد نابلسي

ممثلة ومؤدية اصوات لبنانية مواليد بيروت 28 يونيو 1964 .
درست التمثيل في الجامعة اللبنانية معهد كلية الفنون الجميله..كلية التمثيل.
حازت على شهادة دبلوم دراسات عليا بعد تقديمها مسرحيه رافعة الأطباق.للكاتب هارولد بينتر كمشروع تخرج.
من أعمالها
في المسرح
مسرح الأطفال
«لعبة قمورة» عام 1984
«مدينة الألوان» عام 1988 والمسرحيتان من تأليف واخراج كميل سلامة.
حكاية يويو”
«تفاحة والأمير».
مسرح الكبار

«صانع الأحلام» لريمون جبارة عام 1985 وقد حازت هذه المسرحية على جائزة أفضل عمل مسرحي في أيام قرطاج المسرحية للعام ذاته.
صانع الأحلام”
«طرة… نقشة» لـ كميل سلامة عام 1988،
«عنوان وأربع نسوان» لـ جورج شلهوب عام 1997،
«شغلة فكر» لغابريـال يمين عام 1998
«نارسيس» من تأليف ديمتري ملكي واخراج عبده النوار عام 2006.
في التلفزيون
«ثروة خالي في البرازيل» من كتابة مروان نجار واخراج ألبير كيلو،
«نهاية الطريق» من تأليف أنطوان غندور واخراج أنطوان س. ريمي،
«من أجلك حبيبي»
«الثروة» من إخراج عبد السلام رزق و«السجين» و«فجأة ذات صباح» من إخراج ألبير كيلو أيضا.
«اكتبلي قصة» من تأليف كميل سلامة واخراج جورج الأسمر،
«بائع الأمثال» و«مشاعل الخير» و«بخلاء الجاحظ سنة 2000» و«صائمون ولكن» و«يا هلا» وكلها من كتابة مروان العبد، بينما تناوب على الإخراج في هذه المسلسلات كل من محمود الزردومي، أنطوان س. ريمي وغابي سعد. كما شاركت زينة ملكي في مجموعة كبيرة من المسلسلات للكتاب ناجي معلوف، عيسى سكاف، كميل سلامة، أنطوان غندور، زيناردي حبيس، سمير شمص ومروان وغدي الرحباني، ومن إخراج: موريس معلوف، عادل سابا، فارس الحاج، جورج غياض، باسم نصر ومكرم حنوش. في العام 1988 حازت زينة ملكي على جائزة أفضل ممثلة عربية في مهرجان التلفزيون العربي الذي جرى في تونس، وذلك عن دورها في السهرة التلفزيونية «ثماني نساء» التي كانت من اقتباس جوزف بو نصار ومن إخراج أنطوان س. ريمي. منذ العام 1990،
أعمالها في الدبلجة
تشارك زينة ملكي في دبلجة المسلسلات المكسيكية والأميركية والروسية، بالإضافة إلى الرسوم المتحركة.

مسلسلات
مهما كان الثمن – ايزابيل.
الوالدان السحريان – السيدة تيرنر (نسخة فيلملي).
كركور وحذاء السعادة – هاني.
مغامرات سندباد – ادوار متعددة.
كوردج الجبان – ميوريل
لكل زمان رجال ونساء وفنانين.
حتى التمثيل لم يكن يوما الا جزء من كتاب الابداع البشري الذي لا ينضب ولا يفرغ من النشاط والمثابرة.

مع تحيات الفنان محمد  نابلسي.

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *