حكم وعبر
مجالسة الصغار مهمّة لسماع همومهم البريئة
فضلاً عن سماع الكبار، ويوجد أعمار حساسة تحتاج الاهتمام الزائد قبيل البلوغ.
بعض النصائح في الإنصات
ما يحتاج إليه صاحب المشكلة
▪〘الإنصات 〙ويكون على الشكل التالي:
▪التوجّه: أن أتوجّه إلى المتحدِّث، أستمع بكل حواسي، وأترك ما بيدي من هاتف أو كتاب أو أي أمر يجعله يظن أني لست مهتماً لأمره.
▪المشاركة الوجدانية: الحضور بمشاعري من دون أحكام سابقة، ليس المراد في القصة أن تفهمها فقط، بل أن تشارك فيها بالشعور.
▪الصوت الرحيم: أتحدث بهدوء وسكينة.
▪الهمهمة: من دون أن أقاطع، أهمهم لأشعر من أمامي أني أسمعه وأفهمه جيداً. (همممم)
▪إعادة الكلام: أن أعيد ما فهمته مع إقرار المشاعر، حتى يتأكد المتحدث أنّي معه بالكلّية.
▪التركيز على الموقف لا على الشخص أو الشخصيّة: فيمكن أن أقول “أعرف أنك تشعر بالحزن بسبب ما حدث” وهذا أفضل من قول أعرف أنك حزين، حتى لا يظن أنه شخصية حزينة ولا يوجد حل لمشكلته وهذه الحالة تسمى ( التقمّص) فلا تفعلها.