حركة التلاقي والتواصل في لبنان وجدت لتكون شعلة نور بوجه الجهل والتخلف والتبعية العمياء المشبعة بالحقد و الكراهية للعبور وبخطوات ثابتة إلى الوطن الذي يجمعنا بالمواطنة والانسانية بعيدا عن المحسوبيات والمحاصصات وتوزيع المغانم على أمراء الدم الذين استغلوا النظام الطائفي وحولوا لبنان الجميل إلى مستنقعات طائفية .
ويبقى التلاقي والتواصل وتقبل الآخر والعمل على دستور حديث يحمينا كمواطنين في وطن هو الخيار الوحيد للخروج من هذا النفق المظلم.
حركة التلاقي والتواصل
في لبنان لا للطائفية