أخبار المشاهير والفن

أخبار المشاهير والفن

… مكنش تمثيل ده كان حب ❤

وأحنا بنعمل فيلم يوم من عمري ما كُناش بنمثل قصة الحب لأننا كنا بنحب بعض بجد و أغنية بأمر الحب دي حقيقة مش تمثيل ..
اتولدت قصة الحب دي و احنا بنصور الفيلم على مدار سنة بس طبعًا مقدرناش نصارح بعض هو مقدرش يصارحني وقتها لأنه كان عيا.ن ، عرفت بعدين انه راح لبابا و طلب إيدي منه ، لكن بابا رفضه و مرضاش يجوزني قال : “ما اجوزش بنتي لـ مغنواتي” ، و انا معرفتش الكلام ده غير بعد ما اتجوزت و خلفت و بدأت احب حياتي الجديدة و اتعود عليها ، لا ده قالي و لا ده قالي
انا بطلب منك .. وصيتي ليكم اني بعد ما امـوت عايزة اتدفن جمب عبد الحليم ، مش عايزة اتدفن غير جنبه .. “

  • جزء من حوار زبيده ثروت مع عمرو الليثي

جروب عطر الماضي


مفيش شعب في الدنيا بيسكن في شقة 200 متر

وعامل نصها صالون وسفرة عشان لما يكون في ضيوف يقولوا والله بيتهم حلو
مفيش شعب بيعمل افراح ويعزم 600 واحد ويدفع مرتب 4 سنين عشان الناس تقول فرح اد المقام

احنا كلنا عايشين بالغلط بخلاف طبقاتنا واختلافتنا المادية من أول الشخص اللي ماسك ايفون وهو مرتبه 1200 ج لحد ست البيت اللي بتشتكي من غلاء أسعار الخضار وهي بترمي نصه اخر كل يوم احنا مش فقراء احنا بنحب المظاهر والمناظر ..

احنا شعب مستهلك وغير مُنتج، احنا شعب ممكن يضحي بمستقبله عشان القيل والقال .. ؟

الفنان يحيى الفخراني في إحدى الحوارات التلفزيونية „

منقول عن صفحة عطر الماضي


يقال انه في سنة ١٩٧٣ طلبت نادية الجندي

من النجم عماد حمدي اللي كان جوزها وقتها إنتاج فيلم لها زي ما أنتج لزوجته شادية فيلمين ووافق النجم الكبير و أنتج لها فيلم ( بمبة كشر ) حط فيه كل فلوسه… وما اكتفاش بكده بس ، وكمان كتب الفيلم بأسمها كمنتجة للفيلم عشان يكبر اسمها ووعدها أنه يديها نسبة من ارباح غير أجرها على إعتبارها مراته يعني…

لكن حصل اللي مكنش يتوقعه النجم الكبير ، لان لما اتعرض الفيلم راحت نادية الجندي واستـولت على ارباح الفيلم كلها لوحدها وحطتهم في حسابها و طلبت الطلاق منه…

لما عرف عماد حمدي بالموضوع ده متحملش الموقف ولم هدومه واغراضه و ساب البيت اللي هو كان مشتريه لها وراح لبيت أخوه التوأم عبد الرحمن ومن بعدها بدأت حياة عماد حمدي في التدهور و السوء أثر الصدمة التي تعرض لها نتيجة فقد جميع أمواله مرة واحدة و زاد من إكتئابه رحيل أخيه التوأم … فأشتد به المرض وفقد بصره ومـات مكتئباً وحيداً مفلساً .

نقلاً عن مجلة ( الوقائع المصرية )

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *