أخبار نجوم ومشاهير

أخبار نجوم ومشاهير

كيلو الكلام بجنيه و جرام الفعل بملايين

الفنان يونس شلبي قبل فرحه كان بيمر بأزمة ماديه كبيرة لانه صرف كل فلوسه عشان يتجوز لدرجة انه مكانش معاه يعمل بوفيه للمعازيم ولما صحابه في الوسط الفني سألوه فرحك امتى كان يتحرج ويقولهم انا هعمله في فندق صغير وهيبقي عائلي ومش هعزم حد ومحدش يجيلي .. في منهم اللي استغرب كلامه وبعد عنه وزعل وفي منهم اللي حس ان في حاجه غريبه لان دي مش عوايده انه يتكلم بالطريقه دي .. قبل الفرح بأيام عادل امام عرف مكان الفندق وراح اتفق مع الادارة انه هيدفع تمن الاكل والمشاريب ولو في اي مصاريف زيادة احمد ذكي واحمد بدير وحسن مصطفي هيدفعوها بس محدش يعرفه حاجه .. وفعلا يوم الفرح جه ويونس شلبي قاعد اتفاجئ بالوسط الفني كله داخل عليه وبيحضنوه وقالهم ( انتو برضو جيتو مفيش فايدة ) كان بيحضن كل واحد فيهم وفي عنيه فرحة طفل صغير كأنه بيحضن ابوه مش صاحبه ورفضو انهم يسيبوه مهما كانت الظروف ✋ ساعتها يونس شلبي قال لعادل امام ( مين اللي عمل كل ده ياعادل ) رد عادل امام بكل خفة دم (ملكش دعوة )
خلاصة الكلام.. متحكمش علي حد وتقول ده صاحبي او ده حبيبي غير لما تقع لانك طول مانت واقف مش هتعرف مين بيحبك ومين مبيحبكش وعود نفسك ان كيلو الكلام بقرش وجرام الفعل بملايين
أوعي تتغش

عن صفحة السيد البشلاوي عن الفيسبوك


بعد تعثر عرضه لعامين مسلسل كانون حصرياً

على منصة stc tv ابتداءاً من ١٩ يناينر/كانون الثاني.

يذكر أن العمل عبارة عن ثلاثين حلقة، من تأليف علاء المهنا، إخراج إياد نحاس، ويتحدث عن قاع المجتمع بشرائحه المختلفة، ويعكس النماذج الجيدة منها والسيئة بتركيز عالٍ جداً، كما أنه يصور بيئة وأجواء جديدة سيشاهدها المتابعون للمرة الأولى.

ويلعب دور البطولة إلى جانب الفنان بسام كوسا، كل من الممثلين مهيار خضور، سلمى المصري، ميلاد يوسف، لينا_حوارنة، رنا الأبيض، هبة نور، جوان الخضر، طارق مرعشلي، عبد الفتاح المزين، علاء قاسم، أحمد رافع، حسام الشاه، فرح خضر، محمد قنوع، راما زين العابدين، سارة بركة، إنجي مراد وغيرهم.

عن صفحة فن هابط عالي


حسمت الشيف اللبنانية عبير الصغير

وهي صاحبة أكبر عدد متابعين على التيكتوك في منطقة الشرق قرار بشأن دخولها مجال التمثيل قائلة: الفكرة كانت مستبعدة سابقاً رغم العروض الكثيرة التي كنت أتلقاها، لأن صناعة المحتوى تختلف كثيراً عن التمثيل، فالتعب والجهد الذي يرافق صناعة الفيديوهات لايقارن بالتمثيل، فهو يحتاج إلى تدريب وخبرة، كذلك كان لدي خوف من خسارة المتابعين في حال فشلت التجرية.

وأضافت: أما الآن بعد سنوات في صناعة المحتوى، واكتسابي لبعض الخبرة ليس لدي مانع في حال توفر الدور والظروف المناسبة، والذي يقدمني بصورة صحيحة، لا أخسر فيها ما بنيته سابقاً.

عن صفحة فن هابط عالي


مدينة السويداء تستقبل الإعلامي فيصل_القاسم.

عن صفحة فن هابط عالي


لقطة بورتريه

تُظهر لوحة (تصميم داخلي والبورتريه) لتوماس ليكلير لحظة محورية في تاريخ الفن، حينما جاء التصوير الفوتوغرافي ليقوّض هيمنة الرسم التقليدي التي استمرت لقرون. على مدى سنوات طويلة، كان أفراد العائلات يعتمدون على الرسامين لتخليد أحبائهم في لوحات زاهية وكبيرة، غالبًا برسم اللوحة بالحجم الحقيقي (الأعمال الفنية التي يتم رسمها أو تصويرها بحجم يتطابق مع الحجم الفعلي للموضوع المرسوم). ولكن مع اختراع الداغيروتايب في عام 1839، ظهر بديل جديد: صور فوتوغرافية صغيرة، أحادية اللون، ورغم افتقارها للألوان الزاهية، فقد قدمت مستوى غير مسبوق من الواقعية.

هذه اللوحة الزيتية 102/65سم، التي لا تحمل توقيعًا أو تاريخًا، يُعتقد أن ليكلير هو من رسمها، وهو رسام متخصص في مشاهد الحياة اليومية والبورتريه وكان له استوديوهات في مدينة نيويورك. يُقال ان اللوحة أُنجزت في حوالي عام 1865، استنادًا إلى روايات العائلة. وحسب هذه القصص، كانت اللوحة هدية من الأخ الأكبر للطفلين المرسومين.

لكن القصة وراء هذه اللوحة معقدة، فقد توفي الفتى الذي يظهر في الصورة مؤخرًا، ليس كطفل كما هو في اللوحة، بل كعريس شاب في السادسة والعشرين من عمره، لقي حتفه في حريق فندق. أما شقيقته التي تظهر بجانبه، فقد توفيت قبل أكثر من 15 عامًا في سنوات مراهقتها. لاحظ العديد من المشاهدين المعاصرين أن الفتى يبدو وكأنه بلا روح، كأنه صورة محنطة نظرًا لغياب الطفلين، من المحتمل أن ليكلير قد استند إلى صور داغيروتايب للأخوين الراحلين ليتمكن من رسم ملامحهما بدقة، وقد وضعه هذا الاختيار في قلب جدل كبير. في ذلك الوقت، كان العديد من الفنانين يشعرون بالتهديد من التصوير الفوتوغرافي ويقاومون استخدامه، مؤكدين على تميز الفن التشكيلي وجماله، ولكن من خلال دمج التصوير الفوتوغرافي في عمله، دخل ليكلير في هذا الجدل بشكل مباشر.

في اللوحة، يظهر المصور من خلف، مختبئًا تحت قماشه بينما يستخدم كاميرا كولوديوني، وهو نوع من الكاميرات لم يكن متاحًا إلا بعد عام 1860. يساعد هذا التفصيل في تحديد تاريخ اللوحة، ويبرز تعمد ليكلير تسليط الضوء على التوتر بين الرسم والتصوير الفوتوغرافي.

قد تتساءل: كيف غيّرت الكاميرا عالم فنون الرسم والتصوير في المراحل التي تلت ذلك؟ وهذا يفتح موضوع الحداثة وتعدد الجماعات والاتجاهات والأساليب.

يوميات_فنية 🌹د. عصام عسيري

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *