خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

اللهم اعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذرياتنا من النار.
اللهم اجعلنا في هذا الشهر الكريم من عتقائك الذين لا تشقى وجوههم،
ولا تخيب دعواتهم
ولا ترد سؤالاتهم
اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وتجاوز عن سيئاتنا، وإكتب لنا الرحمة والمغفرة والرضوان.
يا رب، اجعلنا ممن يفوزون برضوانك ونعيمك الأبدي.
اللهم إجعلنا ممن عفوت عنهم ورضيت عنهم وغفرت لهم وحرمت عنهم النار وكتبت لهم الجنة
اللهم إجعل المحبة
فى نفوسنا والابتسامةفى وجوهنا والسعادة فى بيوتنا وإجعل ذكرك لا يفارقنا

🌹🤲اللهـــــــــم آمــــين 🤲🌹

🌹 وصلِّ اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين🌹


♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥

──♡خـــوا❀طــر♡──

اترك الغد حتى يأتيك، ولا تشغل نفسك وتستبق الأحداث قبل مجيئها، ولا تتوقع شرًا حتى لا يحدث، وتفاءل بالخير تجده أمامك، واشغل نفسك بيومك”.

♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥


♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥

──♡خـــوا❀طــر♡──

اذا لم تكن الان تحيا شكل الحياة الذي تتمناه، فاسعد بما لديك حتى تصل الى ماتريد، لا تعلق سعادتك بالمستقبل فتفقد الحاضر.

♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥


♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥

──♡خـــوا❀طــر♡──

” لأ تتعاطف مع من يجرحك ليضحك من حولك ومن يترصدلك ويبحث عن زلتك وذو الوجهين امامك ملاك وخلفك شيطان ..!*

♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥


♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥

──♡خـــوا❀طــر♡──

‌‌ ‌‌ ‌‌ ‌‌ ‌‌ ‌‌        لا تبادل الكراهية بالكراهية مع أحد، احرجه بالطيب، فيصبح بين أمرين: إما أن يكفيك شره، أو يخجل ويتحول إلى صديق ..

♥▒▇▇▇▇▇▇▇▒♥


قصة المساء

المقاتل الأنيق

هذا الأنيق اسمه (حمزة هشام عامر ), تيتم وهو في عمره سنة تقريبا .
من 30 سنة وهو يستعد لهذا اليوم من مواليد 1991م.
كان يلعب كمال أجسام ورفع أثقال ويتجهز بكل ممكن .
كان رياضي مثل والده رحمه الله .
كان يرفض أن يأكل قطعة بسبوسة صغيرة من والدته حتى لا يؤثر السكر على جسده الرياضي .
لذلك كان يجري في الطريق برشاقة, وكان يحب الصمت جدا .
كان يشتري السلاح من ماله الخاص في العمليات التي يقوم بها .
كان متخصص اصطياد المركبات الضخمة .
كان يراوغ الكاميرا والمنظار والأشعة التي تصور كل شيء في الليل والنهار بزاوية 360 درجة.
كان يصطاد دباباتهم من المسافة التي نسبة الخطورة فيها تتعدى 90% بسبب قربه المبالغ فيه من الهدف !.
كان شاب ثري ووحيد أمه هو وشقيقته زينب .
الحذاء الذي كان يجري به في العمليات كان هدية من زوجته قبل شهر من بداية الطوفان .
يقول رحمه الله أنه كان يصطاد الميركافا مثل العصفور الصغير .
كان ذلك المشهد الأنيق بعد صلاة الظهر مباشرة .
أصيب في ظهره في عملية في خان يونس ورفض ترك الميدان حتى شفي من إصابته .
ارتقى إلى خالقه وهو ينطق الشهادة ويرفع السبابة بعلامة التوحيد كعادة كل العظماء رجالا ونساء وأطفال (الجميع تعلمها وطبقها ولم يفشل أحدهم فيما تعلم) .
مقبلا غير مدبر يا حمزة .
رضي الله عنكم يا مقاتلي غزة الثابتين

مركز النهوض الاعلامي


كاريكاتير اليوم

نقلا عن جريدة اللواء

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *