خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

A lot of the pain that we are dealing with are really only THOUGHTS .

‏الكثير من الآلام التي نعانيها هي في الواقع مجرد أفكار .


Do not wish too much while you are not working… and do not expect success without struggle… as it has been said in wisdom:
Before you dream of flying… learn to walk correctly .

لا تكثر التمني وأنت لا تعمل .. ولا تترقب النجاح دون كفاح .. فقد قيل في الحكمة ” قبل أن تحلم بالطيران .. تعلّم المشي بطريقة صحيحة “


Be patient, elegant, polite, gentle, smiling, tolerant, and beautiful; be quiet and reassuring .✨

كن صابرًا أنيقًا ، ومعاتبًا رقيقًا ، ومبتسمًا متسامحًا ، ومتفائلًا جميلًا : لتكن حياتك هادئة مطمئنة .


True victory and defining its real joy is found in Allah’s ﷻ words:

❝ Whoever is spared from the Fire and is admitted into Paradise will ˹indeed˺ triumph. ❞ {3:185}

النصر الحقيقي وتبيان فرحته الحقيقية تجده في كلام الله ﷻ :

{ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَاز }


هكذا أنا : أضحك بصدق . وأحب بصدق وأحزن بصدق .. لا أجيد أبداً لعب الأدوار … ولا أتقن لبس الأقنعة .. عندما أبكي فأنا حقاً أتألم وعندما أضحك فأنا فعلاً سعيد😌❤🌹👑


“زَوجوهُنَّ فلا يَنفَعُ المَليحةُ كتابًا.. 🐥
وأنهوا العزُوبيّة وجمّعوا بين الأحباب.”🐥🤭


Perhaps He responded but He is preparing causes .

لعله استجاب ولكنه يهييء الأسباب .


𝑫𝒊𝒅 𝒚𝒐𝒖 𝒕𝒉𝒊𝒏𝒌 𝒕𝒉𝒂𝒕 𝒕𝒉𝒆 𝒅𝒂𝒓𝒌 𝒓𝒐𝒂𝒅 𝒘𝒐𝒖𝒍𝒅 𝒔𝒕𝒖𝒎𝒃𝒍𝒆 𝒂 𝒍𝒐𝒕..! 𝒀𝒐𝒖 𝒂𝒓𝒆 𝒘𝒓𝒐𝒏𝒈, 𝒚𝒐𝒖 𝒘𝒊𝒍𝒍 𝒆𝒏𝒍𝒊𝒈𝒉𝒕𝒆𝒏 𝒉𝒊𝒎 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒉𝒐𝒑𝒆 𝒂𝒏𝒅 𝒑𝒐𝒔𝒊𝒕𝒊𝒗𝒊𝒕𝒚 ☘

هل كُنت تَعتقد أن الطريق المُظلم سَتتعثر بهِ كثيراً..! أنت مُخطأ ستنيرهُ بأملك وإيجابيتك 💥


Explain your anger , don’t Express it and you will immediately open the door to solutions instead of arguments .

لا تعبر عن غضبك بل اشرح سببه وسوف تفتح على الفور بابًا للحلول بدلًا من الجدال .


People is like books , there are those who deceive us with the cover , and there are those who amaze us with the content .

الناس مثل الكتب ، هناك من يخدعنا بالغلاف ، وهناك من يدهشنا بالمحتوى ☘


‏اليقين هو أن تدعو الله بشيء وكل الأسباب حولك توحي بعدم تحقيقه ولكن بداخلك إيمان ويقين تامّ بأنه سيستجيب .

Certainty is to supplicate to Allah for something all the reasons around you suggest that you wouldn’t achieve it, but you have faith within you and full certainty that He will respond.


… تحية المساء …

إن عيب الكتب مؤخراً إنها ما عادت تقدم للقراء و إنما للمستهلكين ، يذكر ألبرتو مانغويل في كتابه (المكتبة في الليل) عن فكرة مشابهة:
مجتمعنا يتقبل الكتاب كأمر مسلم به، لكن فعل القراءة ، الذي كان يُعتبر يومًا ما مفيداً ومهماً ، وأيضاً خطيراً ومُزعزعاً ، يُنظر إليه الآن بتنازل ، كأنه مجرد هواية ، هواية بطيئة تفتقر إلى الكفاءة ولا تساهم في الصالح العام.

هذا الاقتباس يعكس قلق مانغويل من تحول القراءة إلى نشاط ترفيهي فقط ، بدلاً من كونها عملية تفاعلية تعزز التفكير النقدي والفهم العميق.

..ابناء الجيل الماضي وانا منهم .
احمل الكتاب لاثبات هويتي وليس فقط للقراءة ..
احتفظ بقلم الرصاص القديم ، الذي يحمل كل جمال المقال الاول ولا يحتوي ابدا على مادة الرصاص .
امارس اصراري على تنشق حبر الجريدة الورقية ..
الكتاب ، القلم ، الجريدة ، المذياع ..
ثقافتنا البيضاء …

( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي )


قصة المساء

طرفة أدبية.

يحكى أن أحد السلاطين كان محباً للغة العربية وكان فيه شيء من الحماقة،
فبينما هو يقرأ في كتب النحو لفت انتباهه عبارة “ضرب زيد عمرو” فراح يبحث في كتب النحو فوجد العبارة حيث ما وردت ترد بهذه الصيغة.
فقال هذا شيء عجيب وعمل مقصود،
فأرسل إلى أحد علماء النحو وسأله عن ذلك فقال يا مولانا إنما هي مجرد أمثلة وضعها علماء النحو توضيحا للدارسين.
فقال السلطان لو كان الأمر كما تقول مجرد أمثلة لقالوا مرة ضرب زيد عمرو ومرة أخرى ضرب عمرٌو زيدا
أما أن يجعلوا عمرو هو المضروب دائما فهذه جناية وظلم لا بد من إيقافه،
وحينما لم يستطع أن يقنع السلطان زج به في السجن ثم أرسل إلى آخر وآخر وهلم جره حتى ملأ السجن بأهل النحو وحصلت أزمة ومشكلة كبيره،
وكان في مصر آنذاك عالمٌ داهية فطن .
فأرسلوا إليه الخبر فشد الرحال إلى السلطان.
وعندما وصل إليه أخبره أنه جاء شافعا في علماء النحو .
فقال السلطان: والله لا يخرجون حتى يأتوني بحجة مقنعة على ضرب زيد لعمرو .
فقال العالم: أصلح الله مولانا السلطان إن عمرو متطفل وقليل أدب ويستحق أكثر من ذلك، فقال السلطان :كيف؟
قال: أليس اسم مولانا السلطان داود ينطق بواوين ويكتب بواو واحدة؟
قال: بلى.
قال: فأين ذهبت الواو الثانية؟
قال السلطان :أين ذهبت؟
قال :سرقها الخبيث عمرو وألحقها باسمه دونما حاجة إليها فسلط عليه علماء النحو زيدا يضربه أبد الآبدين.
قال: فضحك السلطان وقهقه. وأكرمه وبالغ في إكرامه. وأفرج عن العلماء المسجونين.

مركز النهوض الاعلامي


كاريكاتير اليوم

نقلاً عن جريدة اللواء

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *