أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

الفنانة المصرية إلهام_شاهين توثق لحظات جميلة مع صديقاتها في إحدى قرى لبنان قضاء زغرتا وتعلق:

أنا وصديقاتى الجميلات المحترمات الفنانة ماجدة_الرومي و كلوديا ومغامرة سرقة الكرز من على الشجرة فى إهدن، أجمل وقت وأطرف مغامرة في الطبيعة.

عن صفحة فن هابط عالي


تعرض الفنان الموسيقي نزار عمران للسرقة وعلق قائلاً:

“خبر مؤسف لقد سرقت سيارتي صباحاً في حي باب_شرقي في دمشق.. يرجى التعميم و المشاركة”.

عن صفحة فن هابط عالي


الفنانة أصالة تحتفل بعيد ميلادها مع زوجها ووالدتها وأولادها وحفيدتها جيهان.

عن صفحة فن هابط عالي


موقف طريف جمع صلاح السعدني وعادل إمام وسعيد صالح.. قسطوا أجرة التاكسي

جمعت علاقة صداقة قوية بين الراحل صلاح السعدني والفنانين عادل إمام وسعيد صالح منذ أيام الدراسة، وكانت تجمعهم الكثير من المواقف الطريفة والكوميدية
الفنان صلاح السعدني وعادل إمام وسعيد صالح ارتبطوا معا بصداقة قوية أثناء الدراسة، وكان مسرح التلفزيون في ذلك الوقت يضم 10 فرق مسرحية، وجميعهها تقدم بروفات في وقتٍ واحد، وكل فرقة تعرض 6 مسرحيات على أحد المسارح، وكان الهدف من ذلك عرضها على شاشة التليفزيون
وتحدث صلاح السعدني في لقاء إذاعي نادر، وقال إنهم في أحد الأيام الساعة الواحدة صباحاً انتهوا من بروفات الرواية التي يقدمونها، وكان كل منهم لا يملك إلا 25 قرشًا، فاستوقفوا تاكسي ليعودوا به إلى منازلهم، فوجه لهم السائق سؤالاً عن مكان ذهابهم وفوجئوا بإمام يجيبه: «طنطا»، وبعدما قطع السائق نصف المسافة إلى طنطا بدا عليهم التوتر لأنهم لا يملكون المال للدفع للسائق
وفي ذلك الوقت حدث مشكلة في عجلة السيارة، وذهب السائق ليُعالج هذا الحادث وعندما وقف السائق كانوا يشعرون بالجوع الشديد فوجدوا عربة فول وطعمية، وذهبوا إليها وتناولوا الطعام وشربوا الشاي ثم وجدوا الحساب 34 قرشًا وهم لا يملكون المال الكافي، فطلبوا من السائق أن يحاسب لهم على الطعام
وبعدما وصلوا وجدوا أجرة التاكسي وصلت إلى 3 جنيهات، وبعد التصويت قرروا العودة إلى القاهرة وهم منشغلين بكيفية جمع مال السائق، ثم قرروا الذهاب إلى أحد أصدقائهم وطلبوا منه التصرف لهم في مال، ليجدوا السائق يقول لهم: «من بداية المشوار وأنا أعلم أنكم لا تملكون المال، ولكني سوف أحصل عليه منكم»، فعرضوا عليه أن يأخذ الساعة التي يرتديها صديقهم رهنًا، وكانت مصنوعة من الذهب ثم يعود في الساعة 12 مساءً ليكونوا أحضروا المال، ولكنهم لم يستطيعوا جمعه والحصول عليه بالكامل، وأعاد السائق لهم الساعة وقرر أخذ المال منهم بالقسط على 3 أشهر

عن صفحة السيد البشلاوي


زهرة العلا لصة سيارات

أما الفنانة الكبيرة زهرة العلا، فتحدثت ذات يوم لـ«الكواكب» عن موقف لا تنساه وقع عام 1953، وكانت وقتها مخطوبة، وفى أحد الأيام أخذت سيارة خطيبها وذهبت إلى البنك الأهلي لسحب مبلغ من المال
وقالت زهرة العلا، إنها ركنت السيارة عند الزاوية المواجهة للبنك، ودخلت لسحب المبلغ، ثم عادت بعد أن أنجزت مهمتها، لتفاجأ بوجود عسكري المرور يقف غاضبا إلى جوار السيارة وهو يدون فى دفتره العديد من المخالفات للسيارة التى ركنتها فى مكان غير مسموح بالوقوف فيه. وأشارت زهرة العلا، إلى أنها فزعت من غضب العسكري، ومن كم المخالفات التى دونها، وما إن وصلت للسيارة حتى قفزت فيها وانطلقت مسرعة، إلى استوديو شبرا، حيث كانت مرتبطة بموعد تصوير هناك
وفوجئت الفنانة الكبيرة أثناء طريقها بأن موتوسيكل البوليس يسير وراءها ويطلق سارينته، ولم تنتبه إلا بعد أن وصلت للاستوديو إلى أن البوليس كان يطاردها هي طوال الطريق، وما إن توقفت أمام الاستوديو حتى وجدت رجال البوليس وكأنهم أمسكوا بلص عتيد يسرعون إليها ويتهمونها بسرقة السيارة، وهنا نظرت زهرة العلا لتفاجأ بأن السيارة التى ركبتها ليست سيارة خطيبها، وإنما أخرى من نفس الماركة واللون، وكان صاحب السيارة يقف ليتحدث مع العسكري حين خرجت هى من البنك، وفوجئا بها تركب سيارة الرجل وتنطلق بها مسرعة فظنا أنها سرقتها، وانهال صاحب السيارة على زهرة العلا بالشتائم والاتهامات، حتى أدرك الجميع الخطأ الذى حدث، واعتذرت الفنانة الكبيرة عن هذا الخطأ غير المقصود، لكنها لامت صاحب السيارة قائلة: «إنت إزاى تسيب عربيتك مفتوحة؟! لو كانت مقفولة ماكنتش عرفت أركبها وماكانش اللى حصل حصل

عن صفحة السيد البشلاوي


عقيلة راتب والكسكسى المسموم

الفنانة الكبيرة عقيلة راتب فظلت طوال حياتها لا تنسى تلك الليلة فى الخمسينيات، التى قضتها هى وأصدقاؤها فى المستشفى بسبب أكلة «كسكسى
قالت عقيلة راتب فى حوار أجرته أواخر الخمسينيات: إنها اتفقت مع عدد من صديقاتها فى أحد السنوات على أن يحتفلن برأس السنة بإعداد مائدة يتشاركن فيها وتعد كل منهن طبقا للعشاء، اجتمعت الصديقات واصطحبت كل واحدة منهن زوجها معها للاحتفال بهذه المناسبة، وأشارت الفنانة الكبيرة إلى أن إحدى صديقاتها أحضرت معها طبقا من الكسكسى، حاز إعجاب الجميع ماعدا عقيلة راتب وصديقتها صاحبة المنزل، اللتان لم تكونا تحبان هذه الأكلة، وما كاد العشاء ينتهى ويستأنف الحضور الاحتفال برأس السنة حتى بدأ الجميع يشعر بأعراض التسمم، والقيئ وتعالت الآهات ليتبين أن الكسكسى كان فاسدا، ولم ينج من هذا التسمم سوى عقيلة راتب وصديقتها صاحبة المنزل اللتان لم تأكلا منه، وبسرعة اتصلتا بالإسعاف التى جاءت ونقلت جميع من حضروا الاحتفال إلى مستشفى قصر العيني لتحمل المصابين، وقضت عقيلة راتب وجميع أصدقائها ليلة رأس السنة فى المستشفى

عن صفحة السيد البشلاوي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *