خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

خواطر وكاريكاتير اليوم من موقع صوتنا للمدى

Always push yourself forward, because falling down a feather does not mean that a fly has fallen .

إدفع نفسك للأمام كل يوم ‏؛
فسقوط ريشة لا يعني سقوط طائر .


The movement that you’re afraid to make could be the one that changes everything .

“الحركة التي تخشى اتخاذها قد تكون هي الخطوة التي ستغير كل شيء”


If you make every effort to please all people, you wouldn’t find a way, so be sincere in your doings and your intention to Allah the Almighty.

لَوْ اجْتَهَدْتَ كُلَّ الْجُهْدِ عَلَى أَنْ تُرْضِيَ النَّاسَ كُلَّهُمْ فَلَا سَبِيلَ فَأَخْلِصْ عَمَلَكَ وَنِيَّتَكَ لله عزوجل .


The day you take complete responsibility for yourself , the day you stop making any excuses , that’s the day you start to the top .

اليوم الذي تتحمل فيه المسئولية عن نفسك ، اليوم الذي تتوقف فيه عن تقديم أي أعذار ، هذا هو اليوم الذي تبدأ فيه الوصول إلى القمة .


Life may stumble but it does not stop, hope may disappear but it never dies, opportunities may be lost but they never end, and no matter how narrow the world is, Allah’s relief is near .

الحياة قد تتعثر ولكنها لا تتوقف، والأمل قد يختفي ولكن لا يموت ابدًا، والفرص قد تضيع ولكنها لا تنتهي، ومهما ضاقت الدنيا ففرج الله قريب .


لاتسأل الدار عن من كان يسكنها
الباب يخبر أن القوم قد .. رحلوا
ماأبلغ الصمت حين جئت . أسأله
صمت يعاتب من خانوه وارتحلوا
ياطارق الباب رفقآ حين .. تطرقه
فإنه لم يعد فى الدار … أصحاب
تفرقوا فى دروب الأرض وانتثروا
كأنه لم يكن … أنس … وأحباب
إرحم يديك فما فى الدار من أحد
لاترج ردآ فأهل الود قد … راحوا
ولترحم الدار لاتوقظ .. مواجعها
للدور … روح كما للناس .. أرواح

لـشـاعـرهـا
أجـمـل ابـيـات الـشـعـر والـحـكـمـة


✒..همَـــ๛ـة وفاء ونقاء وأكثر..
.
يهديها لكم..
أخوكم وصديقكم..

خالد بركات..〄
سفير المحبة والسلام..
المستشار الثقافي والأدبي..
في المركز العربي الأوروبي..
للقانون الدولي وحقوق الإنسان..

بمناسبة اليوم العالمي للتمريض..
نقول لهم بكل محبة وإيمان..
أنتم شموع النور والحب والحنان..
والعطاء الدائم بكل صفاء ونقاء..

كنتم وبقيتم عنوان الحنان والمحبة..
كل يوم وأنتم يد العطاء ونبض الرحمةِ..
أنتم من اعطيتم بعملكم وسهركم الدائم
رونقاً خاصاً فواحاً بعبير الإنسانية..

تحية إجلال وتقدير وإحترام لحضراتكم..
ونهديكم أنقى ما كتبت اليراع من كلمات..

” في هذا اليوم نرفع الأولوية..
تحية فخرٍ وأوسمة حبٍ ومحبة..
لمن يحملون المهنة النقية..
لمن سهروا بمحبة وصفاء نية..
ولمن مسحوا دمع الوجيع بلطفٍ..
وزرعوا الرجاء فينا جميعاً هدية..
ممرضة، ممرضٌ وكل عامل بهذه الروحية..
أنتم حكاية نبض ومجد قضية إنسانية..
كفوفكم تضمد الجرح صبراً..
وتغزل للروح دفء الحمية..
وفي صمتكم الف نطقاً نبيلاً..
كإنكم دعوةٌ سماوية..
عطاكم الله على عملكم عافية..
وزاد روحكم جمَالاً وطُهراً.. “

كل عام وجميعكنَّ بخير وبركة..
الله يبارككم مع كل أحباءكم..
الله يشفي كل المرضى..


… تحية المساء …

‏” يأسرني النُبل في شخصية الإنسان، ذلك الذي يبذل الخير لأجل الخير وحده، دون انتظار ثناء أو جزاء، ذلك الذي يعرف دروب المكارم والطيبات فيسلكها حبًا لها وانتماءً إليها، ويترفّع بذاته عن كل موطن دنيء، ويربأ بها عن ما يُقلِّل منها، إذ عرف قدر نفسه فاحترمها وبادلته الاحترام .“

( مركز النهوض الاعلامي الثقافي  والاقتصادي


قصة المساء

قصة ‏جهاز الرنين المغناطيسي

تجربة حياتية لن تخرج بعدها كما دخلت .. قلباً وشعوراً..

٤٠ دقيقة وأنت مستلقٍ على ظهرك ، مكان مظلم ضيق بارد .. لا يتحرك منك أي شيء ، صمت لا يقطعه إلا ضجيج الآلات ..
لا تفتأ حينها تستحضر فكرة المآل الأخير، وتستشعر شيئاً من تفاصيله..

يروي أحد الأشخاص شعوره أثناء دخوله إلى جهاز الرنين
فيقول: كنت أظن الأمر سهلاً لا يستحق التهويل والمبالغة، فدخلت.. ولم يمض من الوقت إلا شيء يسير أظنه ١٠ دقائق ، إلا وأنا بوحشة شديدة تجتاحني ما شعرت بها في عمري كله،
نفد صبري، وضاقت نفسي التي بين جنبيّ وأنا أواجهها، أفكر في عملي وما قدّمت لحياتي.

  • يقول : فعزمت أن أقرأ ما يتيسر لي مما احفظ وأُهدئ روعي بالقرآن ، وأنا مستلقٍ لا أسمع ولا أرى أي شيء
    فبدأت مستعيناً باللّه بالفاتحة ثم البقرة،
    وصلت لمنتصف الجزء الثاني، وإذا بحفظي يتهاوى ويتداخل، وأُنسيت الآيات ..
    حيلتي عاجزة … لا مصحف أعود إليه ولا سبيل لمراجعة محفوظي أبداً !
  • إعتراني خوف شديد لا يعلم به إلا اللّه
    وما استشعرت حينها شيئاً كلحظة الموت ومآلي إلى القبر، وتخيلت نسياني لمحفوظي هناك … ويا حسرة !
    حفرة ضيقة أكثر ، بقائي فيها مضاعف دهراً طويلاً إلى أن يشاء اللّه … لا أنيس لي فيها ولا سعة إلا بعملي … ولا عودة لتصحيح ما مضى !
  • أخذت أتأمل: إن كان هذا أمري الآن … فكيف بيوم العرض الأكبر أمام رب العالمين؟!
    كيف لي أن أقف في مصافّ الحفاظ، يقرأون ويرتلون ويرتقون في مراتب الجنة … بينما أنا غافلٌ لاهٍ قد وهبني اللّه القرآن ثم فرّطت فيه في حياتي أيما تفريط وأهملت
    معاهدته وتفلّت ؟!
    يا حسرة تساوي العمر أجمع!
  • خرجت من هناك وركبت سيارتي عجلاً أبحث عن المصحف، إحتضنته وأنا أدافع العبرات … وأتحسس ملمسه ككنز ثمين فقدته طويلاً.
    استشعرت حينها أن مرضي ، والتشخيص ، والفحوصات ، والأشعة … كلها ما كانت إلا لأعيش تلك اللحظة.
    أيقنت أنها البداية الحقيقية … وأن عمري محسوبٌ بما بعدها.
    العبرة
    تداركوا اعماركم الباقية قبل ان نقول ( يا ليتني قدمت لحياتي )

مركز النهوض الاعلامي


كاريكاتير اليوم

نقلاً عن جريدة اللواء

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *