أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية
لمى_الرهونجي: نوريسة ساهمت بنجاحي
نشرت سيدة الأعمال والبلوغر لمى الرهونجي عدة صور مع زوجها الفنان يزن السيد ومربية أطفالها، وعلقت قائلة: ” نوريسة الرائعة كمان ساهمت بنجاحي، لأن أولادي كانوا بأيدي أمينة معها، ومن 15 سنة عايشة معنا، القلوب الطيبة والوفى نعمة من نعم الله”.
عن صفحة فن هابط عالي


صور من فعالية سينما حرير التي نفذها فريق حرير التطوعي في محافظة طرطوس، مدينة الدريكيش، حيث تم عرض فيلم الحبل السري، للمخرج الليث حجو، تأليف رامي_كوسا، وأنتجته شركة سامة، مع دعم من الاتحاد الأوروبي.
وهو من بطولة: نانسي خوري، يزن خليل، ضحى الدبس، جمال العلي، سناء سواح وغيرهم
الفعالية استضافت مخرج الفيلم، وتلا العرض جلسة نقاش مع الحضور.
الحبل_السري فيلم روائي قصير سوري، يتناول قصة إمرأة تضع مولودها وسط ظروف استثنائية، حيث تلد بمساعدة زوجها، وذلك لعدم توافر الظروف الصحية الملائمة، نتيجة الحصار الذي فرض على الحيّ السكني الذي تسكن فيه، ليشكل ذلك تبايناً واضحاً بين الموت برصاصة قناص وولادة طفل جديد، يولد معه أمل جديد بالحياة.
عن صفحة فن هابط عالي





أجابت الفنانة سوسن أرشيد على سؤال من هو الفنان الذي تختاره لتشكيل ثنائية تمثيلية ناجحة معه خلال برنامج كتاب الشهرة مع الإعلامي اللبناني علي ياسين قائلة: “رامي حنا”.
وأضافت: “أتمنى أن يعود للتمثيل، فهو ممثل جيد، ومن الجميل أن نراه بالدراما السورية أمام الشاشة، وليس مخرج فقط، خاصة الآن بعد تجربته وخبرته في الفن، وأتوقع أن يقدم شيئاً جميلاً ومهماً جد
عن صفحة فن هابط عالي

العبقري المبدع نجيب الريحاني يستحق كل التقدير
مشهد فيلم غزل البنات إنتاج 1949 للعبقري للراحل العظيم نجيب الريحاني عند دخوله قصر الباشا ومقابلاته مع العاملين في القصر ثم مع الباشا
دخل أولا السفرجي ثم الموظف المكلف بالإشراف على الكلب ثم دخلت ليلى بنت الباشا ودورت على الإسورة ثم دخل الباشا ودارت معركة مع نجيب الريحاني ” مشهد محفور في قلوبنا “
وفى النهاية وافق الباشا انه يغير شكله وملابسه ويدرس لبنته
توفي الفنان المبدع نجيب الريحاني، أثناء تصوير الفيلم وتم تغيير نهاية الفيلم، والنهاية الأصلية للفيلم كانت أنه يذهب مع بطلة الفيلم ليلى مراد وأنور وجدي الى بيت الباشا ليقدم له نتيجة نجاح بنته في الملحق
تريثوا ما تحكموش على حد من لبسه
ذكريوفاةنجيب الريحاني
عن صفحة السيد البشلاوي

صورة نادرة جدا
الفنانة بديعة مصابني” زوجة “نجيب الريحاني” مع كلبه على قهوة “فينيكس” عام 1949، حيث اعتادت بعد وفاته أن تذهب كل صباح إلى القهوة وتجلس على الطاولة التى اعتادا أن يجلسا عليها سويا قبل رحيله
عن صفحة السيد البشلاوي

الفنان نجيب الريحاني و بديع خيري في صورة نادرة جدا
يجلسون في اشهر مقهي في القاهرة
من أشهر الصور لأهم ثنائي مسرحي في النصف الأول من القرن العشرين، بديع خيري، ونجيب الريحاني، والصورة في مقهى فينيكس بعماد الدين، وقد تم اتخاذ كثير من قرارات حاسمة فيها، وتحت سقفها، منها استئجار مسرح (رمسيس سابقا)، وتسميته بمسرح الريحاني، وتم توقيع استئجار المسرح في تلك القهوة، كما تمت فيها كتابة عدد مهم من المسرحيات التي أحدثت رواجاً ملحوظا وواسعاً عند عرضها، وأشهر تلك المسرحيات (حكم قراقوش)، وظل الصديقان يجلسان على ذلك المقهى، حتى أن رحل الريحاني في عام ١٩٤٩، وبكاه أصحاب المقهى وجرسوناتها وروادها بكاءً حاراً، ومن شدة الحزن عليه، علقوا له صورة كبيرة في صدارة المقهى، وظلت تلك الصورة معلقة إلى أن وقعت أحداث ٢٦ يناير ١٩٥٢، والتهم الحريق محتويات المقهى، والجدير بالذكر أن تم ترميم المقهى وتحديثه، ليجلس عليه أهم أدباء الستينات فيما بعد مثل إبراهيم أصلان، وعبد الحكيم قاسم، وعبد الفتاح الجمل، وإبراهيم فتحي، وبهاء طاهر، ويحيي الطاهر عبدالله، وغيرهم، وذهبت إلى المقهى منذ عدة أعوام كثيرة، فوجدتها قائمة، ولكنها فقدت كل البهاء الذي كنا نتنفسه فيها، ولم أعد إليها بعد ذلك، ولا أعلم عن مصيرها أي شئ
للأسف زي حاجات كتير فقدت تراثها و جمالها الحضاري القديم
عن صفحة السيد البشلاوي

الفنان بديعة مصابني و نجيب الريحاني عام 1932
يحتفلان لعودتهم بعد الخصام
والفنانة الكبيرة بديعة مصابنى كانت تحتفل مع زملائها وزميلاتها الممثلات والمطربات والراقصات في منزلها لتناول الغداء، حيث كانت تقيم مائدة كبيرة عامرة تحوى ألذ المأكولات وأشهاها، فيطربون ويمرحون بين المائدة والحديقة الواسعة لساعات، كما كانت توزع على عمال صالتها أنواع الكعك والفطائر والبسكوت، وكانت تحتفل فى هذا العام «1932» مع زوجها نجيب الريحانى فى تونس بعيدا عن مصر، حيث كان هذا أول عيد يحتفلان به بعد صلحهما الأخير، وانتهزت «الكواكب» الفرصة لتبعث لهما أخلص التهانى والتبريكات والأمانى بأن يوفقهما الله فى رحلتهما ويعودا فى أتم سعادة
عن صفحة السيد البشلاوي
