نشرة صوتنا للمدى الفنية – 5 أغسطس
أصالة مع أولادها شام وآدم وعلي، وهم يرتدون ملابس مكتوب عليها أسامي أغاني ألبومها الجديد.
عن صفحة فن هابط عالي


الفنان سامر_المصري يحتفل بعيد ميلاده الـ56 مع أصدقائه وسط البحر ويتمنى أمنية قائلاً:
“أمنيتي الوحيدة في يوم عيد ميلادي هي أن يعم الأمن والأمان في بلدي الحبيب سوريا، كل عام وسوريا الحرة بألف خير، عيدي عيدك سوريا الحبيبة.. كوني بخير لنكون جميعاً بخير ..القادم أجمل”.
عن صفحة فن هابط عالي

الفنانة مايا_دياب ترد على إهانة الفنانة أصالة لها
وتعلق من خلال ET بالعربي: “أول شي بدي قُلّها إنو هي إنسانة بلا بقوة، ويا ريت “She Zip It” (تصمتي).. وإذا بدكن تفسّروا لها بالعربي لأنو ما راح تفهم الكلمة بالإنجليزي.. وبدي قُلّها إن شاء الله ما يكون عندي وقت أعمل أنا مؤتمر غير فني، واحكي فيه عن أصالة، شكراً”
يذكر أن الخلاف بدأ منذ يوم السبت خلال مؤتمر صحفي سبق حفل أصالة في مهرجان جرش بالأردن، حيث سألها أحد الصحفيين عن رأيها في ألبوم مايا_دياب الجديد قائلة : “خلوا المؤتمر فني، وخلونا مبسوطين”.
عن صفحة فن هابط عالي

عبر المخرج السوري هاني طيفور عن سعادته بحصوله على درع تكريم من شبكة الآغا خان.
وقال طيفور بهذه المناسبة: “تشرفنا بالحصول على الدرع، ويأتي هذا التكريم تتويجاً لتعاون، مثمر في نقل وإخراج الصورة الحقيقية لنشاطات هذه المؤسسة الرائدة، التي تضع الإنسان في قلب التنمية، وتسهم في صون التراث وتعزيز المجتمعات المحلية”.
وأضاف: “هذا التكريم ليس لي فقط، بل لكل فريق العمل الذي شاركني الشغف والمسؤولية في سرد هذه القصص البصرية بكل دقة وصدق، شكراً لإدارة الشبكة في سوريا ممثلة بالإستاذ غطفانعجوب الممثل المقيم لشبكة الآغاخان العالمية في سوريا، ولأعضاء مجلس الإدارة جميعاً، وأخص بالذكر الأخ العزيز براء_زريق يلي كان المحرك والمفصل الأساسي في هذه الأعمال “.
عن صفحة فن هابط عالي

جر.يمة قتل في منطقة المطاعم في المالكي بدمشق راح ضحيتها ديالا، ابنة المؤلف الموسيقي وقائد أوركسترا سوريا الفنان الراحل صلحي_الوادي.
وعلى أثر ذلك تم إغلاق عدة شوارع في منطقة المالكي مؤقتاً بعد اكتشاف الجر.يمة، لمباشرة التحقيقات الجنائية وكشف ملابسات القضية.
وفي بعض المصادر قيل أنها كانت تسكن بقبو بمفردها، وأن دوافع القتل كانت لمجرد السرقة.. بانتظار مزيد من التحقيقات، لكشف خفايا هذه الجريمة.
عن صفحة فن هابط عالي



الفنانة ديمة_قندلفت بأحدث إطلالة لها من إسبانيا.
عن صفحة فن هابط عالي



ذكرى رحيل الفنان احمد توفيق.. أيقونة الشر النبيل في السينما والدراما
في 4 أغسطس، رحل عن عالمنا الفنان والمخرج القدير أحمد توفيق، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا غنيًا ومتنوعًا، جمع فيه بين البراعة أمام الكاميرا والتميّز خلفها.
في التمثيل.. وجه متعدد الأدوار
اشتهر أحمد توفيق بتجسيد الأدوار المركبة، لا سيما أدوار “الشر الهادئ” و”الرجل الغامض”، ومن أبرز أعماله كممثل:
شيء من العذاب” (1969) أمام سعاد حسني وحسن يوسف.
القاهرة 30″ (1966) للمخرج صلاح أبو سيف، جسد فيه شخصية مركبة ترمز للانتهازية السياسية.
العصفور” (1972) أحد أبرز أعمال يوسف شاهين، وكان له فيه دور محوري.
في الإخراج.. عين لا تخطئ التفاصيل
بدأ توفيق رحلته كمخرج في التلفزيون، وحقّق نجاحًا كبيرًا في إخراج عدد من أشهر المسلسلات المصرية، منها:
محمد رسول الله” العمل التاريخي والديني الذي شكّل نقلة نوعية في إنتاجات التلفزيون.
لن أعيش في جلباب أبي واحد من أنجح المسلسلات في تاريخ الدراما المصرية، أعاد فيه صياغة رواية إحسان عبد القدوس بإخراج مفعم بالإنسانية والواقعية.
هارون الرشيد من أشهر الأعمال التاريخية التي أخرجها، وتُدرس حتى اليوم في سياق الدراما التاريخية
عن صفحة السيد ف


زي النهاردة منذ 69 عاما عرض “دليلة”.. أول فيلم مصري بالألوان يجمع بين صوت العندليب وسحر شادية
في عام 1956، شهدت السينما المصرية حدثًا تاريخيًا بإطلاق أول فيلم مصري مُصوّر بالألوان الطبيعية بطريقة “السكرين تيكنيكلور”، وهو فيلم “دليلة”، الذي يُعدّ نقلة نوعية في تقنيات التصوير السينمائي بالوطن العربي.
تدور أحداث “دليلة” في أجواء رومانسية غنائية، حيث يقع الشاب الفقير والموسيقي الموهوب (عبد الحليم حافظ) في حب دليلة (شادية)، الفتاة الطيبة التي تسكن في الحي الشعبي. تتوالى الأحداث حين تمرض دليلة بمرض خطير، ويتوجب على حبيبها جمع مبلغ كبير لعلاجها، مما يدفعه لخوض تحديات كثيرة في سبيل إنقاذها.
الفيلم يجمع بين الغناء والدراما والميلودراما الاجتماعية، بأسلوب شاعري يحرك المشاعر.
عبد الحليم حافظ: في أول بطولة له بالألوان، أظهر قدراته التمثيلية بجانب موهبته الغنائية، وقدّم مجموعة من أجمل أغانيه.
شادية: لعبت دور “دليلة” ببراعة تمثيلية وعذوبة صوتية، وكانت آنذاك في أوج تألقها الفني.
زوزو ماضي، عبد السلام النابلسي، فؤاد المهندس: شاركوا بأدوار مساندة أضفت روحًا مرحة وإنسانية على أحداث الفيلم.
إخراج: محمد كريم، أحد رواد الإخراج في مصر، وصاحب تجربة رائدة في المزج بين الصوت والصورة الملونة بشكل متقن.
دليلة” لم يكن مجرد فيلم ملون، بل كان إعلانًا عن مرحلة جديدة في السينما المصرية، مزج فيها الفنانون بين الصوت والصورة واللون، ليصنعوا عملًا خالدًا في ذاكرة الفن العربي
عن صفحة السيد البشلاوي

