نشرة صوتنا للمدى الفنية – 27 سبتمبر
الفنان جمال_رمسيس، اسمه الحقيقي “جمال محمود عفيفي”
ولد في 20 يناير 1921، بمدينة منوف بمحافظة المنوفية، لأب وأم مصريين، كان والده يعمل في مجال الفرق المسرحية والاستعراضية، وفي الأربعينيات قرر الانتقال بعائلته إلى القاهرة، واستقروا في حي شبرا، حيث أسس فرقة سيرك عائلية باسم “سيرك رمسيس”، ضمت أبناءه الأربعة: رتيبة، فوزي، جمال، ومحمد “ميمو”.
بعد فترة من النجاح المحدود في مصر، طموح الأب دفعه إلى السفر بكامل أسرته إلى أوروبا في نهاية الأربعينيات، حيث بدأوا يقدمون عروضًا استعراضية بملابس فرعونية تحت اسم “The Four Ramses”، وحققوا نجاحًا لافتًا وقدموا عروضهم في أكبر المسارح فيها، مثل “مولان روج” و”الليسية” في باريس، ثم انتقلوا إلى أمريكا، حيث قدموا عروضًا في كبريات المسارح في نيويورك ولاس فيجاس، وكتبت عنهم الصحف بلغات متعددة، ولاقوا إقبالًا جماهيريًا كبيرًا.
كانت رتيبة، الابنة الكبرى لمحمود عفيفي، هي العنصر الرئيسي في الفرقة وبطلة عروضها والنجمة التي تأتي الجماهير لمشاهدتها في المقام الأول، في مطلع الخمسينيات، تزوجت رتيبة من تاجر مصري يُدعى “محمد الشامي”، وأنجبت منه ابنتها الأولى “سناء”، وبالرغم من ذلك، ظلت رتيبة تقود الفرقة وتقدم معها العروض في أوروبا وأمريكا.
في عام 1957 خاض الثنائي جمال وميمو تجربة سينمائية في فيلم فرنسي حمل اسم “ليس هناك سطو على ريكاردو”، لكن بعد وفاة الأب في نفس العام، وحمل رتيبة في ابنتها الثانية “مها”، قرر زوجها ضرورة توقف رتيبة عن المشاركة في العروض المسرحية والعودة إلى مصر في نهاية عام 1958، كان جمال وميمو، يرون أن الفرقة لا يمكن لها أن تستمر دونها، لذا عادوا معها إلى مصر، وانتهت بذلك فرقة “الرباعي رمسيس”.
تجربة ميمو وجمال السينمائية في فرنسا، شجعتهما على التحول إلى السينما بعد تفكك الفرقة، فشاركا معا في فيلم “إسماعيل يس في البوليس السري” عام 1959، وكتب فطين عبد الوهاب اسمهما على تتر الفيلم معنون بجملة “لأول مرة في مصر.. نجمي التلفزيون الأمريكي”.
في العام التالي 1960، شارك كل منهما في عمل منفرد، حيث شارك ميمو رمسيس في فيلم “ملاك وشيطان” وقدّم خلاله دور “أبو شفة” أحد أفراد العصابة الذي كان السبب في موت “أونكل عزت” والذي جسّده #رشدي_أباظة مع المخرج كمال الشيخ.
بينما جمال رمسيس قدّم في نفس العام دورا جعله في أذهان جمهور السينما العربية طوال 6 عقود، من خلال شخصية “لوسي ابن طنط فكيهة” في فيلم “إشاعة حب” مع #عمر الشريف، #سعاد حسني و #يوسف_وهبي.
لكن طموح جمال وميمو لم يكن يقنع بتلك الأدوار السينمائية البسيطة، بعدما اعتادا على النجومية في المسارح العالمية، لذا قررا فجأة السفر إلى بلجيكا، وكان لدى جمال وميمو في هذه الفترة ثروة كبيرة جمعاها من نجاحهما في الخارج، وأثناء وجودهما في أوروبا تعرفا على مخرج بلجيكي اتفقا معه أن يقوم بإخراج فيلم من إنتاجهما في نهاية الخمسينيات، ولكن سفرهما إلى مصر بصحبة شقيقتهما الكبرى أوقف المشروع، وبعد تجاربهما القليلة في مصر، رأيا أن يعودا إلى بلجيكا عام 1960 لاستكمال مشروعهما السينمائي الذي وضعا عليه آمالا كبيرة، على أمل أن يعودا مجددا إلى مصر بعدما يصبحان نجمين كبيرين في عالم السينما.
ولكن القدر كان يخبئ لهما ما لم يتوقعاه، فبعدما أنفقا مبالغ طائلة على إنتاج الفيلم البلجيكي، استهلكت أكثر من نصف ممتلكاتهما، فشل الفيلم فشلا ذريعا، ولم يحقق أي عائد، وسريعا ما تم رفعه من دور العرض ونسيه الجميع، حتى إن الفيلم نفسه صار مفقودا حاليا.
خلال تلك الفترة، ارتبط ميمي بفتاة دنماركية أنجب منها ولدا وبنتا، كما تزوج جمال من فتاة هولندية ولكن لم يرزق منها بأبناء، ونتيجة تكوينهما عائلتين لهما في أوروبا، بات من الصعب عودتهما للاستقرار في مصر، لذا قررا أن يقيما مشروعا لهما بمشاركة أخيهما فوزي، مقره في إسبانيا.
في الستينيات، افتتح ميمو وجمال وفوزي رمسيس ملهى حمل اسم “شهرزاد”، كان يقدم عروضا فنية واستعراضات وحفلات غنائية، وكان مخصصا للزبائن الأثرياء “هاي كلاس”، وسريعا حقق هذا الملهى شهرة جيدة في مدينة مايوركا، خاصة أن جمال وميمو كانا يستقدمان إليه كبار الفنانيين والمطربين من مختلف بلدان العالم، الذين تعرفوا عليهم أثناء جولاتهم الفنية، خاصة نجوم أمريكا الذين عرفوهم في لاس فيجاس.
ولكن، ولسوء حظهم للمرة الثانية، بدأ نجم هذا الملهى يخفت تدريجيا وبدأ الإقبال عليه ينخفض مع مرور الوقت، بعدما أنفقا عليه مبالغ طائلة أيضا، والسبب في ذلك أن أوروبا كانت تشهد في هذا التوقيت انتشار ظاهرة “الديسكو” الذي كان بالنسبة للشباب أحدث صيحة في عالم الترفيه، لذا بدأ جمهور الملاهي ينصرف عنها تدريجيا ويتجه إلى تلك الصالات ذات الأضواء المبهرة.
خلال فترة الستينيات، كان جمال وميمي وفوزي، يأتون إلى زيارة مصر بين الحين والآخر، خاصة أن والدتهم كانت تقيم معهم في أوروبا، وكانت تحرص على زيارة ابنتها رتيبة، ولكن في العام 1971، قررت رتيبة وزوجها وبناتها الذهاب إلى أوروبا لزيارة والدتها وأشقائها، وقررت الاستقرار هناك، ولكن زوجها رفض، وأصر على العودة إلى مصر، وأمام إصرار رتيبة على البقاء في إسبانيا، خيرها بين العودة معه إلى مصر أو الانفصال والبقاء في إسبانيا، فاختارت رتيبة الانفصال، لتبقى رتيبة وبناتها في مايوركا.
اجتماع الأسرة كلها معا واستقرارها نهائيا في إسبانيا، جعل زيارات ميمي وجمال إلى مصر تقل للغاية، فلم يعد هناك حاجة ملحة لزيارتها، ولكن كانا يأتيان كل عدة أعوام لزيارة أقاربهما في منوف لأسبوع أو أقل ثم العودة مجددا إلى أوروبا.
في السبعينيات، كان ميمو قد انفصل عن زوجته الدنماركية، وارتبط بأخرى من هولندا، كانت تقيم معه في إسبانيا وأنجب منها أيضا ولدا وبنتا، في هذه الفترة، فكر ميمي مع أشقائه في إجراء بعض التعديلات على ملهى “شهرزاد” بهدف إحياء الإقبال عليه، فأنفقوا عليه مجددا، وغيروا اسمه إلى “كليوباترا”، ولكن الإقبال ظل محدودا وفي تناقص، ليقرروا في نهاية الأمر إغلاق مشروعهم بعد خسارة معظم أموالهم.
في بداية الثمانينات انتشرت بعض الشائعات بأن شخصية رأفت الهجان هي الشخصية الحقيقة للفنان جمال رمسيس، وذلك بسبب تسريحة الشعر التي اشتهر بها محمود عبد العزيز في المسلسل، والقريبة من جمال، ولكن بعد فترة نُشرت الصورة الحقيقية لرأفت الهجان أو رفعت الجمال، وتم تكذيب هذه الإشاعة.
رغم من أن ميمو رمسيس كان يتمتع بجسم رياضي ولياقة بدنية عالية كونه في الأصل لاعب أكروبات محترف، فإنه كان يعاني من مرض “حساسية الصدر”، ازدادت آلامها مع الوقت، وبدأت النوبات تشتد عليه، وفي إحدى تلك النوبات، لفظ ميمي أنفاسه الأخيرة عام 1979 أثناء إقامته في مايوركا بإسبانيا، وهو في أواخر الأربعينيات من العمر.
بعد وفاة ميمي وإغلاق الملهى، ترك جمال إسبانيا وقرر الإقامة في هولندا مع زوجته، وافتتح لنفسه مرسما يبيع فيه لوحاته وآلات تصوير، حيث كان الفن التشكيلي هو هوايته الثانية بعد فنون الأداء والتمثيل، وظل في هولندا إلى أن تقدم في العمر، حيث توفي في أحد مستشفيات أمستردام في 25 سبتمبر 2001 .
عن صفحة حكايات الزمن الجميل

أكدت الفنانة رانيا يوسف زواجها من المخرج المنفذ أحمد جمال منذ شهر ونصف، بعد قصة حب نشأت بينهما خلال كواليس تصوير مسلسل نص الشعب اسمه محمد الذي عُرض فى موسم دراما رمضان الماضي، حيث كان أحمد يتولى مهمة الإخراج المنفذ للعمل، وهناك بدأت علاقة التقارب التى توجت بالزواج.
سوشال_تايم


انضم الممثل الشاب علي كردي إلى فريق عمل مسلسل عيلة الملك، تحت إدارة المخرج محمدعبدالعزيز، تأليف شادي كيوان، معن سقباني و ميادة_إبراهيم.
ويؤدي علي دور محامي، حيث صور أول مشاهده مع الفنان جوان خضر، كما يشارك في العمل عدد من الفنانين منهم: نادين خوري، لجين إسماعيل، شكران مرتجى، ديمة بياعة،. غزوان صفدي، أندريه_سكاف وغيرهم.
يذكر أن علي شارك سابقاً في مسلسل تحت سابع أرض و تاج بطولة الفنان تيم_حسن، وهو مدرس مادة التمثيل للأطفال ضمن معهد Art star.
لينا_سكيف
عن صفحة فن هابط عالي

أوضحت الكاتبة اللبنانية نادين جابر انها تحضر لمسلسل قصير من أربع حلقات، من المقرر عرضه خلال شهر رمضان 2026، ويجمع في بطولته الفنانتين اللبنانية مارلين نعمان والسورية بيسان_اسماعيل، وهو يتكون من أربع حلقات قصيرة، ويدخل ضمن إطار دعائي لصالح جهة إنتاجية لم يعلن عنها بعد.
يذكر أن هذا العمل هو التجربة التمثيلية الأولى لبيسان، بينما المغنية والممثلة مارلين فسبق لها المشاركة بعدة تجارب مع الفنانة ماغي_بوغصن منها مسلسل بالدم.
سوشال_تايم

قصة زواج فادي لبنان من الفنانة صباح
تزوج فادي_لبنان من الفنانة صباح عندما كان عمره 19 عاماً، وهي 60 عاماً، أي أن فارق العمر بينهما وصل إلى 41 سنة.
وكان فادي راقصاً بالفرقة اللبنانية للفنون الشعبية عند زواجه من صباح عام 1986، واستمر زواجهما لمدة 17 عاماً، الزواج حينها أحدث ضجة كبيرة لأن نواياه كانت واضحة، المصلحة وليس الحب، ورغم أن صباح كانت تعلم ذلك لكنها أحبته بشدة، وفضلته على كل أزواجها حتى الفنان #رشدي_أباظة.
وبحسب الكثيرين كان فادي يعاملها باحترام، وعلاقتهما لم تكن تقليدية، حيث كان كل منهما يعيش في غرفة منفصلة، وقد يمر أيام وأسابيع دون رؤية بعضهما.
في عام 2002 انفصلت صباح عنه، بعد أن أدركت واقتنعت بأن الزواج كان مصلحة، ولم يكن يحبها أبداً، إضافة إلى خيانته لها، واعتبر هذا أطول واخر زواج لها.
عن صفحة فن هابط عالي

سنة 1965، كارول بيكر كانت في قمة شهرتها.
هي أصلاً نالت إشادة كبيرة من دورها في فيلم “Baby Doll”، وكمان مثلت في أفلام ضخمة زي “Giant” و “How the West Was Won”. بس ورا البريق ده، كانت بتحس بإحباط كبير. ليه؟ لأن شركة باراماونت اللي كانت مرتبطة بعقد معاهم، بقوا يعرضوا عليها أدوار كلها بتختزلها في صورة الست المثيرة من غير أي عمق أو مضمون.
كارول لعبت أدوار فيها أنوثة قبل كده، لكن الجديد إنهم كانوا عايزينها تبقى مجرد سلعة مش ممثلة. في يوم مسكت سيناريو، قرت شوية، وقفت، وقالت: “لأ”.
القرار ده قلب حياتها كلها.
الدور اللي رفضته كان زي غيره: كله إثارة من غير معنى. بس لما قالت “لأ”، كانت بترفض عقد مهم جدًا. وقتها الاستوديوهات كانت مسيطرة على حياة الفنانين.
قرارها خلا باراماونت ترد بسرعة وبقسوة
رفعوا عليها قضية بسبب خرق العقد.
والموضوع انتشر بسرعة في هوليوود.
بقية الاستوديوهات بعدت عنها، والكاستينج كولز (اختبارات تمثيل) اختفت، والمشاريع اتلغت فجأة.
لقت نفسها مطرودة
بعد سنين، كارول حكت عن الفترة دي بصراحة شديدة. قالت:
“اضطريت أعيش في شقة صغيرة وأبيع مجوهراتي. كنت نجمة، وفجأة لقيت نفسي مش عارفة أكل أنا وولادي.”
حياتها كلها بتنهار. هوليوود ما اكتفتش إنها تتجاهلها وعاقبتها. وفي نص الستينيات، ما كانش فيه ناس كتير تدافع عن ممثلة بتحافظ على كرامتها.
التأثير النفسي كان مدمر. هي اللي كانت واخدة جولدن جلوب واسمها معروف في كل بيت، بقت تحسب الفلوس وتفكر تسيب التمثيل خالص. أصحابها اختفوا، فلوسها خلصت. بتحكي:
“كنت أقعد بالليل أبص للسقف وأسأل نفسي: أنا ضيعت كل حاجة بس لأني قلت لأ؟ لكن مقدرتش أرجع أوافق على حاجة تحسسني بالإهانة.”
لما لقيت إن أمريكا قافلة أبوابها، بصّت لأوروبا. سنة 1967، سافرت إيطاليا. عشان تنقذ نفسها. هناك المخرجين كانوا لسه بيحترموا موهبتها. بدأت تشتغل في السينما الإيطالية، في أفلام زي “Paranoia” و “Orgasmo”، وأدوارها هناك كانت مليانة عمق وإبداع.
وفى الاخر ..
رجعت أميركا آخر السبعينات، وبدأت ترجع تدريجيًا بأدوار قوية زي في فيلم “Ironweed”. لكن عمرها ما نسيت الصمت اللي اتفرض عليها، ولا الأبواب اللي اتقفلت، ولا الليالي اللي ما كانتش عارفة هتأكل ولادها إزاي.
في حوار سنة 1983 في مجلة People، سألوها لو ندمانة إنها رفضت. ردت: “مافيش حد لازم يختار بين كرامته وبين الفلوس.
ماكنتش عايزة أبقى غنية وأنا بلعب أدوار تخليني أخجل من نفسي.”
كارول فى الاول و فى الآخر أم بتحمي مستقبل ولادها بالوقوف على مبدأ.
اه التكلفة كانت فادحة، بس قوتها كانت أعظم.
وهي بنفسها قالت:
“لما كل حاجة بتنهار، بتعرف إنت مين بجد. يا إما تقف وتبقى أقوى، يا إما تقع خالص. وأنا اخترت أقف أقوى.”
عن صفحة قطايف فن



حدث في مثل هذا اليوم” ٢٦ أيلول” في الجمهورية اللبنانية، مرور ذكرى:
أ- ولادة:
١- الإعلامي والصحافي والفنان والرسام والشاعر اللبناني خضر مكاري في مدينة بيروت عاصمة لبنان عام 1952.
٢ -افعلامية والمذيعة ومقدمة البرامج التلفزيونية اللبنانية دوللي غانم في مدينة بيروت عاصمة لبنان سنة 1962.
٣-الفنان والمخرج والمؤلف والمنتج اللبناني خليل جريج في مدينة بيروت عاصة لبنان عام 1969.
٤-الفنانة والممثلة الكويتية ذات الأصل اللبناني ألين منيمنة في دولة الكويت عام 2016
ب- وفاة:
١- الفنان والممثل والمصارع الدولي اللبناني أندرية سعادة عام 1993.

يصادف اليوم مرور ذكرى ولادة الإعلامية ومقدمة البرامج السياسية والأخبار والصحافية اللبنانية دوللي غانم في في مدينة بيروت عاصمة لبنان سنة 1962.

يصادف اليوم مرور ذكرى رحيل الإعلامي والصحافي ومقدم البرامج التلفزيونية والفنان والممثل اللبناني رياض شرارة عام 1994.
