نشرة صوتنا للمدى الفنية – 29 سبتمبر

نشرة صوتنا للمدى الفنية – 29 سبتمبر

الفنانة نظلي الرواس وطليقها الفنان جلال الشموط من حفل تفوق ابنتهما تيا في المدرسة، والشهادة الثانوية.

عن صفحة فن هابط عالي


الفنان خالد شباط من كواليس مسرحية الزير سالم التي ستعرض في دبي.

وسيقدم خالد شخصية الهجرس التي قدمها سابقاً الفنان تيم_حسن.

يذكر أن المسرحية من بطولة الفنانين: سلوم حداد عابد فهد و باسم ياخور.

عن صفحة فن هابط عالي


نشر الكاتب حسن م يوسف صورة من أرشيفه تجمعه مع أبطال مسلسل نهاية رجل شجاع الذي عرض عام1994 وعلق قائلاً: “لحظة من تسعينات القرن الماضي،
مع بطلي مسلسل نهاية رجل شجاع، الصديقة النجمة سوزان نجم الدين والصديق النجم أيمن_زيدان”.

عن صفحة فن هابط عالي


عاش ما يقرب من ٩٥ عاما و تزوج اجمل جميلات السينما المصرية

محمد أمين.. الصوت العذب الذي أسر القلوب، وزوج أجمل نجمات السينما: مديحة يسري، كاميليا، وهدى شمس الدين. من هندسة الكهرباء إلى ألحان الزمن الجميل ✨🌹

محمد أمين مديحة يسري كاميليا هدى شمس الدين الزمن الجميل الزمن الجميلً

عن صفحة السيد البشلاوي


مش كل نجم لازم يبقى بطل مطلق، في نجوم “السنيد” اللي سرقوا القلوب وخطفوا الكاميرا بأدوارهم الخالدة.. من توفيق الدقن الشرير الظريف، لعبد المنعم إبراهيم خفيف الظل، وصولاً لحسن حسني اللي كان سند جيل كامل

السينما المصرية توفيق الدقن حسن حسني ماري منيب عبدالمنعم إبراهيم فن خالد


بريجيت باردو الجميلة

إنها بريجيت باردو أيقونة الجمال الفرنسي بلا منازع، وها هي اليوم تحتفل بعيدها الـ91 فهي من مواليد 28 سبتمبر (أيلول) 1934.
القطة الفرنسيةبإمتياز

عن صفحة السيد البشلاوي


وصف الأعمال الفنية

د. عصام عسيري

إن عملية وصف العمل الفني Art description مهارة ومهمة ينبغي على الفنان والقالريست ومرشد المتحف والناقد والمتذوق الفني والإعلامي الإلمام بها وتأديتها أثناء العرض والحديث عنه؛ إنها عملية أوصاف وشروحات شاملة تثير التفكير أثناء الاتصال بالجماهير، وهي أول مرحلة من مراحل نقد العمل الفني، فكما نقوم في فنوننا البصرية بتحويل النص المكتوب في الروايات والقصص والأمثال والحكم إلى لوحات أو منحوتات تشكيلية أو لأعمال درامية أو سينمائية أو مسرحية من الفنون البصرية، وذلك بتصوير الكلام المكتوب من المؤلف لمشاهد مرئية للمتلقين، عملية الوصف كذلك عملية عكسية. تشمل عملية الوصف للعناصر المرئية في صورة العمل الفني مرسوما أو منحوتا أو رقميا وهي (الشكل، اللون، التكوين، الخامة، التقنية، الموضوع، الأسلوب) وستتداخل بعضها في عملية التحليل لاحقا. لكن المهم هنا وصف وشرح العمل وكأنك شخص عادي يروي مشهدا لمن لم يراه أو لشخص ضرير.

أذكر بدايةً بيانات العمل، اسم الفنان سنة الإنتاج، الحجم المقاس، الخامة مثلا صورة فوتوغراف، عمل رقمي، أو رسم زيتي، أكريلك، مائي، أو نحت حجري، رخام، خزف، برونز…الخ.
ثم صف المشهد بملاحظتك العينية الدقيقة، أذكر كل أو أهم المفردات المكونة للموضوع كعناصر بنت الصورة والتي تشمل الأشكال والألوان والخطوط المساحات والخلفيات واربطها بالثقافة والمعاني المتداولة والخلفيات التاريخية والثقافية المشتركة.

صِف موضوع العمل من العنصر الرئيس فيه مثلا (بورتريه أو شخوص، منظر طبيعي، منظر قرية، مدينة، منظر بحري، نهري، طبيعة صامتة، منظر خيالي، عمل زخرفي، كتابي، حروفيات…الخ) وأذكر نوع هذا الفن أو طراز الرسم والمدرسة التي ينتمي إليها طريقة التعامل مع الموضوع وتكنيك أسلوب الفنان.

صِف أيضا طبيعة الألوان ساطعة، زاهية، قوية، شاحبة، غامقة، نابضة بالحياة، كئيبة، مبهجة، جريئة، متباينة، منسجمة، متناغمة، لمّاعة، مطفية….الخ واربطها بالثقافة البصرية العامة، كما تذكر أيضا وصف طبيعة الخطوط مستقيمة، منحنية، متقاطعة، مائلة، متعامدة، متجاورة، منظمة، فوضوية…الخ. ووضّح كيف بُنيت المفردات عموما، متجاورة، متلامسة، متراكبة، متداخلة، متشابكة…الخ. نوّه أيضا عن تفاصيل العمل هل هي دقيقة، معقدة، غزيرة، ثقيلة، بسيطة، خفيفة منطلقا من قلب العمل لأطرافه.

لا يمنع أن تذكر انطباعاتك الشخصية حياله، مثلا هذا العمل غامض، واضح، مريح، مريب، محيّر، مزعج، مألوف، غريب، محبط، مذهل، كئيب، مبهج، يثير التفاؤل، يثير التفكير، يسرح بالخيال…الخ من انطباعات ذاتية واستجابات نفسية أثارها فيك العمل من خلال الأجواء العامة للصورة ككل وعناصره كأجزاء داخلية، ووضّح المزايا وفوائد العمل. وإذا تملك معلومات أكثر عن الفنان أو المدرسة الفنية أو سنة الإنتاج أو الموضوع ومناسبته أذكر سياقاته التاريخية والثقافية والنفسية والاجتماعية، فهي معلومات خارجية صحيح لكنها قد تهم المتلقي.

الأعمال مقتنيات_خاصة من جميل إبداعات الفنان الشاب Nour Elglaly

عن صفحة الفن لغة العالم


لوحة وقصة

في غياهب الزمن الأوروبي، حيث كان الفقر سياجًا يحيط بالأحلام، يطل علينا الفنان فرانز فون ديفريغر بلوحته “جامعات الحطب الصغيرات” 1872، كجرح مفتوح في ذاكرة الطفولة الموءودة. هنا، لا ضحكات بريئة تملأ الأفق، ولا براءة منغمسة باللعب، بل درب موحشٌ من الكدّ، حيث تسير الطفولة على أقدام حافية، وتُحمَّل الأكتاف النحيلة بأوزان تفوق أعمارها.

في المشهد، تقف فتاة أكبر، متكئة على لحظة قصيرة من الشرود، تُمسك بقلادة كما لو أنها أملها الأخير في عالم سرق منها كل شيء. خلفها، يتشابك الحطب في سلة أرهقت ظهرها، وكأنها تحمل جبالًا من المسؤولية. إلى جانبها، طفلة أصغر، غارقة في ملابس قاتمة، تحمل بيديها الصغيرة حزمة حطب هزيلة، لكنها تحمل في عينيها ثقل قرنٍ من الحرمان، تتطلع إلى أختها الكبرى ليس بانتظار إجابة، بل بحثًا عن يقين بأن هذا الليل الطويل سيعقبه صباح أقل قسوة.

في القرن التاسع عشر، حيث كانت أوروبا تكابد أوجاع الفقر الريفي، لم تكن الطفولة سوى ترف لا يُسمح به إلا للأثرياء.

عن صفحة الفن لغة العالم


يصادف اليوم مرور ذكرى رحيل الفنان والممثل والمخرج والمؤلف اللبناني محمد سلمان عام 1997.

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *