نشرة صوتنا للمدى الفنية – 01 أكتوبر

نشرة صوتنا للمدى الفنية – 01 أكتوبر

في لحظة مؤثرة وأمام الحاضرين
الممثل سلوم_حداد

يبكي خلال المؤتمر الخاص بعرض مسرحية <الزير_سالم في دبي.

حيث أهدى عرض المسرحية للراحليّن عن عالمنا الفنان القدير خالد تاجا، الذي جسد شخصية ابن عباد في مسلسل الزير سالم، والمخرج الذي لن يتكرر، وأخرج العمل قبل 25 عام حاتم علي.

عن صفحة سوشال_تايم


كشف أبطال مسلسل سعاده_المجنون عن قصته ووصفوه بأنه بوليسي تشويقي، تجتمع فيه الدراما والألم والحزن والشر مع الاكشن، وحسب قولهم النص مكتوب بعناية، وسيكون عمل رمضاني مهم.

يضم العمل مجموعة من الفنانين منهم: عابد فهد، سلاف معمار باسم ياخور، خالد شباط، نظلي الرواس، تولين البكري، وهو من إنتاج غولدن لاين، إخراج سيف سبيعي، نص علاء مهنا.  فن هابط_عالي,


يصادف اليوم مرور ذكرى ولادة الفنان والممثل اللبناني دوري السمراني في مدينة بيروت عاصمة لبنان عام 1978.


يصادف اليوم مرور ذكرى رحيل الفنان والممثل ورئيس نقابة الممثلين السابق في لبنان والمخرج اللبناني إلياس رزق عام 1982 إنتحاراً لأسباب ترجع لتدهور نفسي لما خلفته الحرب الأهلية اللبنانة .إشتهر بآداء شخصية “عزيز السلمنكي في المسلسل اللبناني المعروف على صعيد لبنان والعالم العربي” الدنيا هيك”.


الجانب المجهول في حياة “أشهر إفيهات السينما المصرية”
زينات صدقي.. ضحكة الشاشة

وراء الضحكة التي رسمتها على وجوه الملايين، تخبئ زينات صدقي (الاسم الحقيقي: زينب محمد سعد) حكاية إنسانية مليئة بالألم والعطاء. تزوجت صغيرة، وانفصلت بعد أقل من عام، ثم بدأت رحلتها في الأفراح الشعبية بالإسكندرية، قبل أن تهرب إلى الشام وتسطع هناك بأغنيتها الشهيرة “أنا زينات المصرية”.

عادت إلى مصر لتبدأ مسيرتها الفنية الحقيقية مع نجيب الريحاني، وهناك تحوّل اسمها إلى “زينات”. لكنها في حياتها الخاصة جسدت الوجه الأجمل للإنسانية؛ فقد تبرعت بمدفنها ليصبح “مدفن عابري السبيل”، وأقامت سبيل مياه للفقراء.

رحلت عام 1978 تاركة وراءها دعاءً مكتوبًا بخط يدها يطلب الرحمة والستر، لتبقى سيرتها شاهدًا على أن الفنان قد يكون عظيمًا فوق خشبة المسرح، وأعظم في إنسانيته بعيدًا عنها

عن صفحة السيد البشلاوي


من الغوازي إلى نجوم “التيك توك”.. سقوط القيم بين الماضي والحاضر

في الماضي، كان هناك جماعات تُعرف بالغجر والغوازي و”النور”، يتنقّلون بين القرى وأطراف المدن، يعيشون في خيام، ويعتمدون في رزقهم على الموالد والأفراح وقراءة البخت والودع وأشكال أخرى من اللهو. ومع مرور الزمن، تزايد عددهم وذابوا بين الناس، حتى استقروا في بيوت وشقق ثابتة، ولم تعد الأجيال الجديدة تعرف عنهم الكثير، بينما الجيل الأقدم كان شاهدًا على وجودهم وطباعهم.

لكن اليوم تغيّرت السبل، وظهر بديل جديد أكثر خطورة على قيم المجتمع. فبدل الموالد وقراءة البخت، وجدنا على منصات مثل “تيك توك” وغيرِها من وسائل الميديا مشاهد صادمة: نساء بلا حياء، ورجال بلا مروءة، استعراضات مبتذلة داخل البيوت وأمام الأبناء، رقص وإباحية مقنّعة، وقلة أدب تثير القرف والاستفزاز.

هذه التصرفات ليست مجرد “محتوى ترفيهي”، بل انعكاس لانهيار منظومة الأخلاق والحياء، إذ تفضح الفئة التي فقدت كل القيم والروابط الدينية والاجتماعية، فتحولت إلى نموذج يُسيء للمجتمع بأسره

عن صفحة السيد البشلاوي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *