نشرة صوتنا للمدى الفنية – 13 أكتوبر
الفنانة ديمة قندلفت توثق رحلتها في شلالات نياجرا بعدة صور.
يذكر أن شلالات_نياجرا تقع على الحدود بين الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.
عن صفحة فن هابط عالي



تداول في الساعات الأخيرة خبر ارتباط زينب فياض بطليق والدتها رجل الأعمال المصري أحمد أبو_هشيمة،
وهذا ماقاله الإعلامي اللبناني إيلي باسيل، وأضاف أنهما شوهدا يتناولان العشاء في أحد مطاعم بيروت، القريب جداً من بيت هيفاء وهبي.
الأمر أثار جدلاً واسعاً، وتم تدواله بشكل كبير في لبنان، مادفع أبو_هشيمة للرد قائلاً: “متعودتش أرد على إشاعات عن حياتي الشخصية، بس الأخبار السخيفة اللي طالعة من بلد بنحبها، كلها من تأليف ناس فاضية، وأي تشابه بينها وبين الواقع أغرب من الخيال”.
سوشال_تايم

الفنانة نانسي عجرم: “أنا أول ما فيق الصبح وفتح عيوني بشكر ربي إني أنا نانسي عجرم، الإمتننان والبساطة هي الطاقة الحلوة اللي بتعيشها كل يوم”.
عن صفحة فن هابط عالي

الفنانة اللبنانية هيا_مرعشلي بأحدث إطلالة لها.
عن صفحة فن هابط عالي

الفنانة سحر فوزي تبدي إعجابها بالأدوار التي تقدمها الفنانة اللبنانية كارمن لبس،
وتثني على اختياراتها الفنية قائلة : “الله ما أجمل إحساسها، مبدعة تستخدم أدواتها بطريقة صحيحة، ومحترفة في الأداء”.
عن صفحة فن هابط عالي

الجميلة سميرة توفيق.. آخر نجوم العصر الذهبي للأغنية
تُعد النجمة اللبنانية الكبيرة سميرة توفيق واحدة من آخر رموز العصر الذهبي للأغنية العربية التي ما زالت بيننا، حفظها الله وبارك في صحتها وعمرها.
ولدت عام 1935 في قرية أم حارتين بمحافظة السويداء السورية، لأسرة لبنانية أرمنية مسيحية، واشتهرت بتقديم اللون البدوي في الغناء، وهو ما جعلها صوتًا فريدًا ومميزًا في العالم العربي.
قدمت العديد من الأغاني الخالدة التي ما زالت محفورة في الذاكرة، من أشهرها: “بسك تيجي حارتنا” و“ يا عين موليتين”، لتصبح واحدة من العلامات المضيئة في تاريخ الطرب العربي.
سميرة.. توفيق ذاكرة فنية من التراث وندعو لها بالصحة والعافية

الارستقراطية الفنانة زينب صدقي
زينب صدقي، الهانم الأنيقة وأحد رموز زمن الفن الجميل، وُلدت عام 1895 ورحلت عام 1993 بعد مسيرة امتدت لما يقرب من سبعة عقود من العطاء الفني والإنساني. عُرفت بأدوار الأم الطيبة والحماة الأرستقراطية التي تجمع بين الرقي والحنان، ومن أشهر أعمالها ست البيت، عزيزة، بورسعيد، والبنات والصيف.
بدأت مشوارها المسرحي عام 1917، وتألقت على خشبات مسرح رمسيس والريحاني، وفازت عام 1926 بالجائزة الأولى في التمثيل، كما تُوجت بلقب ملكة جمال مصر عام 1930، وحصلت على جائزة الرواد في اليوبيل الذهبي للسينما المصرية.
كانت متدينة ومحبة للخير، لُقبت بـ“ماما زينب” لطيبتها وورعها ومواقفها الإنسانية الكثيرة، من أبرزها تبنيها للفنانة ميمي صدقي بعد وفاة والدتها.
رحلت زينب صدقي، لكن بقيت صورتها رمزًا للأرستقراطية الأصيلة والإنسانية الراقية في عالم الفن.
عن صفحة السيد البشلاوي
