نشرة صوتنا للمدى الفنية – 28 أكتوبر

نشرة صوتنا للمدى الفنية – 28 أكتوبر

الشاعر الزجلي طليع حمدان … وداعا

وفاة الشاعر الزجلي طليع حمدان

يتقدم موقع ومجموعة صوتنا للمدى الاعلامية بأحر التعازي والمواساة من الشعب اللبناني ومن عائلة الشاعر الزجلي الراحل طليع حمدان


الفنانة يارا صبري برفقة الفنانة سوناتا سكاف من كواليس
تصوير مسلسـل المقعد_الأخيـر، الذي سيعرض في شهر رمضان 2026.

عن صفحة فن هابط عالي


تعرضت الفنانة إيفلين حسن لوعكة صحية استدعت نقلها إلى المستشفى وإجراء عمل جراحي.

منصة فن وموقع صوتنا للمدى يتمنيان الشفاء العاجل للفنانة إيفلين، والعودة إلى عائلتها بأقرب وقت.

عن صفحة فن هابط عالي


انضمت الفنانة نانسي خوري إلى فريق عمل مسلسل مولانا إلى جانب الفنان تيم حسن، الذي اجتمعت معه سابقاً قي مسلسل عاصي_الزند، ولعبت دور شقيقته عفراء.

وستؤدي نانسي في العمل دوراً مركباً ومحورياً، حيث تتقاطع خطوطه الدرامية مع أبطال العمل تيم و نور_علي، لتجمعهم مشاهد مشتركة تحمل طابعاً درامياً وتشويقياً في آن واحد.

يذكر أن العمل من تأليف الكاتبة لبنى حدّاد، وإخراج سامر برقاوي.

عن صفحة فن هابط عالي


سيرين عبد النور: “السوشال ميديا مليء بالتنمر والغيرة، وقديه فيه ناس مجرمين بالسجن اللي على السوشال ميديا أكتر بكتير، ولايحق لأحد محاسبة أحد على تصرفاته فالحساب الحقيقي عند رب العالمين”.

عن صفحة فن هابط عالي


من محافظة الدقهلية خرج الصوتان أم كلثوم وسيد النقشبندي

الأرض التي أنجبت الطرب والإيمان

من أرض الدقهلية خرج صوتان لا يتكرران… صوتٌ حمل وجدان الناس، وصوتٌ حمل أرواحهم إلى السماء.
من طماي الزهايرة بالسنبلاوين خرجت أم كلثوم، كوكب الشرق، التي جلست على عرش الغناء العربي، تُعلم الشعوب معنى الطرب والصدق والإحساس.
ومن دميرة خرج الشيخ سيد النقشبندي، إمام المبتهلين، الذي إذا دعا خشعت القلوب قبل أن تصغي الآذان.

هي صوت الأرض الذي غنّى للحب والعشق،
وهو نداء السماء الذي أنشد للروح والإيمان.

رحلت أم كلثوم عام 1975، وتبعها النقشبندي بعد عام،
لكن بقي الاثنان شاهدين على أن العظمة تولد من البساطة،
وأن الدقهلية كانت وما زالت مهدًا لأعظم الأصوات في تاريخ الفن والروح المصرية

عن صفحة السيد البشلاوي


علي الكسار.. فنان الشعب الذي لن يتكرر

من قلب حي السيدة زينب الشعبي، حيث البساطة والروح المصرية الأصيلة، وُلد الفنان الكبير علي الكسار في 13 يوليو عام 1887، ليصبح صوت البسطاء ولسان حال الطبقة الكادحة، معبّرًا بفنه عن آمال الناس ومعاناتهم في قالب كوميدي راقٍ جمع بين الذكاء وخفة الظل.

لم يكن علي الكسار مجرد ممثل كوميدي، بل حالة فنية متفردة، رسم الابتسامة على وجوه المصريين بصدقٍ نابعٍ من قلب الحياة. ترك بصمته في السينما من خلال أعمال خالدة مثل “سلفني 3 جنيه”، “على أد لحافك”، “علي بابا والأربعين حرامي”، “نور الدين والبحارة الثلاثة”، و“أمير الانتقام” وغيرها من الروائع التي تجاوزت الأربعين فيلمًا.

أما على خشبة المسرح، فقد كان رائدًا بحق، حيث قدم أكثر من 160 رواية مسرحية، سافَر ببعضها إلى بلاد الشام، وذاع صيته هناك، وسط منافسة فنية قوية مع فرقة الفنان الراحل نجيب الريحاني، التي شكّلت معه أحد أبرز ثنائيات المنافسة المسرحية في تاريخ الفن المصري.

ورغم مشواره الحافل، ظل علي الكسار يعمل حبًا في الفن لا طمعًا في المال، إذ قال في أحد حواراته:

“لم أدخر أموالًا من عملي طوال خمسين عامًا سوى الستر، وما زلت أعمل بالمسرح الشعبي وأُقدم حفلات عندما يُطلب مني.”

أعطى الكسار عمره للفن، ومنحه الجمهور بالمقابل حبًا خالدًا لا يزول. وقد كرّمته الدولة بعد رحيله تقديرًا لعطائه، فوُضعت صورته على طابع البريد عام 1996، تخليدًا لذكراه وفنه الذي لا يُنسى.

رحل علي الكسار، لكن فنه لم يرحل.. سيبقى حاضرًا في وجدان الأجيال، رمزًا للبساطة، والضحك الصادق، والإبداع الذي لا يتكرر

عن صفحة السيد البشلاوي


محمود شكوكو.. فنان الشعب الذي صعد إلى قلوب الجماهير

الفنان الراحل محمود شكوكو واحد من رموز الفن الشعبي الأصيل، فنان صادق خرج من قلب الحارة المصرية البسيطة ليصنع البهجة بموهبته الفريدة وأسلوبه القريب من الناس.

وُلد شكوكو في حي الدرب الأحمر العريق، وكان يعمل مع والده في مهنة النجارة داخل ورشة متواضعة، إلى أن اكتشفه بالصدفة الفنان محمد فتحي مدير الإذاعة آنذاك، بعدما استمع إليه في إحدى حفلات سيد مصطفى، التي كانت تقدم ألحان سيد درويش.
يروي شكوكو قائلاً:

“كنت نجار زي أبويا، وكنت بروح الأفراح أغني ببلاش من جدعنتي. سبت الورشة وادّيتها لأخويا، وقررت أشتغل في الفن.”

وفي لقاء تلفزيوني نادر مع الفنان الراحل سمير صبري، كشف شكوكو أن أول أجر تقاضاه في حياته كان قرشين صاغ فقط، قائلاً:

“كنت شغال عند واحدة اسمها فاطمة الكسار في المولد، أركب الجيزة بـ12 مليم رايح و12 مليم جاي، وتديني قرشين صاغ. بس كنت بكسب من صنعتي أكتر، كنت نجار ناصح زي والدي، ووصلت لـ20 قرش في اليوم.”

يحكي شكوكو أيضًا عن بدايات شهرته قائلًا:

“الناس بدأت تعرفني قبل ما أطلع في التلفزيون، مفيش حي شعبي في مصر إلا دخلته وغنيت فيه. لبست الجلابية وغنيت أول أغنية (ورد عليك فل عليك)، وبعدها بدأت في الإذاعة. أول مرة قابلت إسماعيل يس كانت في فرح، وبعدها مثلت أول فيلم ليا (أحب البلدي) مع أنور وجدي وتحية كاريوكا.”

هكذا كانت رحلة محمود شكوكو، رحلة من البساطة إلى المجد، من ورشة النجارة إلى شاشة السينما، ومن أفراح الناس إلى وجدانهم.
رحل، لكنه سيظل حاضرًا في الذاكرة، بصوته وضحكته وطاقية الإبداع التي لا ينساها أحد.

عن صفحة السيد البشلاوي


يصادف اليوم مرور ذكرى ولادةالفنان والمخرج البريطاني الأصل اللبناني المولد أنتوني ألر في مدينة بيروت عاصمة لبنان  عام 1959.


يصادف اليوم مرور ذكرى ولادة الفنان وعازف الموسيقى ” الساكسفون” اللبناني جوزيف كيروز في مدينة بيروت عاصمة لبنان.

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *