نشرة صوتنا للمدى الفنية – 15 يوليو
صانعي المحتوى شيرين بيوتي وزوجها أسامة مروة يوثقان بعدة صور أجواء شهر العسل الذي قررا قضائه في اليونان.
عن صفحة فن هابط عالي




فاتنة المعادي: جميلة مصر التي هزمت الأضواء بحبها الأبدي لمحمد فوزي
في عام 1955، تُوجت الفنانة كريمة عبد الله بلقب ملكة جمال مصر، لتنال لاحقاً لقب “فاتنة المعادي” الذي لازمها في مسيرتها الفنية. وبعد عام واحد فقط، دخلت عالم السينما من بوابة فيلم “إزاي أنساك” عام 1956، ثم شاركت في سبعة أفلام، حيث خطفت الأنظار بجمالها وحضورها
عُرفت كريمة بتعلقها العميق بالفنان محمد فوزي، وبعد انفصاله عن الفنانة مديحة يسري، تزوجته في عام 1959. لكن الحياة لم تُمهلهما طويلاً، إذ أصيب محمد فوزي بسرطان العظام، مما دفع كريمة إلى اتخاذ قرار استثنائي: اعتزال التمثيل والتفرغ الكامل لرعايته
تعلّمت مهنة التمريض حتى تتمكن من الاهتمام به كما لم يفعل أحد، وظلت إلى جواره خلال فترات العلاج داخل مصر وخارجها، تُلازمه في السرير والطائرات والمستشفيات. لم تفارقه حتى لحظة رحيله، وبعد وفاته، رفضت الزواج مجدداً وعاشت على ذكراه حتى وفاتها في عام 2005، لتترك خلفها قصة حب استثنائية تتجاوز حدود الفن
عن صفحة السيد البشلاوي

الفنانة نرمين الفقي الحقيقية ٥٢ عام و الواقع. ما شاء الله ٢٦ عام
اكيد ما عندهاش فكرة عن المحشي و لا المكرونات. و لا حاجة أبدا
عن صفحة السيد البشلاوي


من شوارع القاهرة إلى مسرح الأوليمبيا: كوكب الشرق تلهم العالم من باريس
بعد خمسة أشهر فقط من نكسة يونيو 1967، قررت “كوكب الشرق” أم كلثوم أن تطل بصوتها من قلب باريس، في حفل استثنائي تجاوز حدود الفن ليصبح حدثاً وطنياً وتاريخياً ناطقاً باسم مصر وصمودها
في أعقاب هزيمة يونيو، وافقت السيدة أم كلثوم على إحياء حفل غنائي في مسرح الأوليمبيا بباريس، حيث تواصل معها مدير المسرح “برونو كاكوتركس” لمناقشة أجرها، فقالت له بعد أن علمت أن أعلى أجر دفعه كان 10 ملايين فرنك: “إذن سأحصل على 20 مليون فرنك”
ومع اقتراب موعد الحفل، لم تُبع سوى نصف التذاكر، لكن الأمور انقلبت رأساً على عقب بمجرد وصول “كوكب الشرق” إلى مطار “شارل ديغول”، حيث قالت عبارتها الشهيرة: “أيوه هاغني”. هذه الكلمات كانت كافية لتأكيد إقامة الحفل رغم الظروف، فاندفعت الجماهير وتدفقت الطائرات من مختلف الدول نحو العاصمة الفرنسية
خلال البروفة على المسرح، اندهش مدير المسرح من جمال الصوت لدرجة أنه طبع قبلة على يدها. وفي يوم الحفل، تقدم الإعلامي جلال معوض لتقديمها قائلاً بحماس: “اليوم تغني أم كلثوم في باريس… وغداً تغني في القدس!”، ما أثار ضجة وتصفيقاً حاراً من الجمهور، لكنه أزعج مدير المسرح، الذي اعتبر الحديث سياسياً غير مناسب
لكن أم كلثوم ردت بثقة: “نحن في مناسبة وطنية، وأغني من أجل بلدي، وإيراد الحفلة سيُخصص للمجهود الحربي”، وأضافت: “أنا متنازلة عن الاتفاق، ولن أغني إذا كان ذلك يسبب لك حرجاً”، ثم وجهت فرقتها لجمع الآلات. هنا لم يملك المدير سوى كلمة واحدة: “موافق”
لتبدأ الحفلة وتغني أم كلثوم كما لم تغنِ من قبل، حتى امتد العرض إلى الثانية صباحاً في سابقة فنية لأول مرة في باريس. اشتعلت الصحف الفرنسية مثل “لوموند”، “لوفيغارو”، و”باريس دي سوار”، وأجمعت على وصف الحدث بـ”المعجزة الخارقة
عن صفحة السيد البشلاوي

لوحة العِقاب (الفاقة)من الكُتّاب، التي أبدعها الرسّام والمستشرق الفرنسي جابريل فيرير في القرن التاسع عشر، تُعد واحدة من أبرز الأعمال الفنيّة التي وثّقت الحياة المدرسيّة في العالم العربي والإسلامي خلال العصور الماضية.
تجسّد هذه اللوحة مشهداً مألوفاً في الكتاتيب القديمة، حيث كان الأطفال يتلقّون دروسهم في تلاوة القرآن والكتابة والحساب تحت إشراف الشيخ، وغالبًا ما كان التعليم مصحوبًا بشيء من الصرامة، إذ كانت العصا أداة تربويّة حاضرة في الزاوية، يُلوّح بها الشيخ أحيانًا لترهيب لا لمعاقبة.
لكن ما يلفت الانتباه في هذه اللوحة بشكل خاص، هي تلك “الابتسامة الخفيّة” التي ترتسم على وجوه الأطفال رغم رهبة الموقف، إذ تحمل هذه الابتسامة مزيجًا من البراءة والمكر، وربما السخرية الطفوليّة من المعلّم أو من طقوس التعليم الصارمة، وكأنّها تحكي حكاية من الماضي إلى الحاضر، عن جيل تعلّم في بيئة بسيطة صارمة، لكنّه خرج منها بأرواح مرحة، وقلوب مليئة بالذكريات.
هذه اللوحة لا توثّق لحظة عابرة فحسب، بل تنقل شعورًا، وتؤرّخ لتجربة تربويّة كانت سائدة في أغلب المجتمعات العربية والإسلاميّة، وتُعيد ألى الأذهان مشاهد الطفولة الأولى، حيث كانت “الدُرّة” لا تُفارق يد الشيخ.
كم ربت وتربى عليها اجيال وجعلت منهم رجال.
عندما تراخى المجتمع والغى العقاب أصبح التفلت والفساد أمر مقبولاً وطبيعيأ وفقدنا الانضباط.
الفنان محمد .نابلسي

حدث في مثل هذا اليوم،”١٤تموز” في الجمهورية اللبنانية مرور ذكرى :
أ- ولادة:
١- الفنان والممثل والمطرب والمسيقار والملحن والمؤلف الللبناني زكي ناصيف قي قرية مشغرة من لبنان سنة 1912.
٢- الفنان والممثل اللبناني عصام الأشقر في مدينة صور من جنوب لبنان سنة 1952.
٣- الإعلامي والصحافي ومقد الإخبار الللبناني إ‘يلي ناكوزي في منطقة فرن الشباك من لبنان عام 1963.
٤- الفنان والممثل الللبناني طوني عيسى في منطقة عمشيت من لبنان سنة 1979
٥- الفنانة والممثلة اللبنانية أسمهان بيطار في مدينة بيروت عاصمة لبنان عام 1982.
٦- الفنان والمغني الللبناني عبدالله ناصر الدين الشهير بِ” ربيع الأسمر” في قرية الهرمل من مدينة بعلبك في لبنان سنة 1983.
٧- الفنان والممثل اللبناني قاسم إسطنبولي في مدينة صور من جنوب لبنان عام 1986
ب- رحيل:
١- الفنان والممثل والمخرج والمصور حد رواد الكتابة المسرحية والتلفزيونية والسينمائية اللبناني فارس الخاح 2001. من أبرز أعماله طالبين القرب” 1994 مسلسل”بيت خالتي” مسلسل كابتن بوب مسلسل أنا ومرتي
٢- الفنان والممثل والأستاذ والمدير في معهد الفنون اللبناني عاجل شاهين عام 2018.
يصادف اليوم مرور ذكرى رحيل الفنان والممثل والمخرج والمصور حد رواد الكتابة المسرحية والتلفزيونية والسينمائية اللبناني فارس الخاح 2001. من أبرز أعماله طالبين القرب” 1994 مسلسل”بيت خالتي” مسلسل كابتن بوب مسلسل أنا ومرتي
