نشرة صوتنا للمدى الفنية – 18 سبتمبر
الفنانين بين الماضي والحاضر.
تصميم: عبيدة_كوراني
سوشال_تايم




الشيف ليس مجرد طباخ، بل هو فنان يجمع بين الحس الفني والإتقان المهني
لتحويل المكونات إلى لوحات فنية شهية، وهذا ما استطاعت أن تفعله الشيف السورية المبدعة سيڤيم_نبغلي، ابنة مدينة #هوحلب التي يعد مطبخها من أهم مطابخ العالم.
جمعت سيڤيم_نبغلي بين الشغف والتفاصيل الدقيقة لتشكل أطباقها
تحفة فنية من الألوان، وتكون تجربة استثنائية لكل من شاهدها وتذوقها (فالعين تأكل قبل الفم).
ابنة حلب التي نقلت وصفاتها إلى بلجيكا أصبحت من أهم صناع محتوى الطبخ هناك، واليوم هي مرشحة لجائزة أفضل صانع محتوى في الوطن العربي Digital “Creator Awards عن فئة الطعام والطبخ،
عن صفحة فنهابطعالي
@اطيب الوصفات مع سيفو

الفنان لجين_إسماعيل بأحدث إطلالة له.
عن صفحة فن هابط عالي

يصادف اليوم مرور ذكرى رحيل الفنان والممثل والمؤلف وممثل الصوت”الدبلجة” اللبناني نزيه قطان عام 1999.

قصّة حُبٍ ” زارا حياة خان ” وبين الطيار الجوّي الهندوسي ” فير براتاب سينغ “
هي أجمل واروع قصة حب في السينما علي مر التاريخ ” فير – زارا ” فيلم متكـــامل فعلاً أقول فيلم متكامل في كل شيء قصة سينــاريو حوار ممثلين تمثيل اخراج بالتــالي ابداع لامتنـــاهي في فيلم ” فير ” زارا ” قصة حب اسطورية الشاب الهندوسي ” فير ” والفتاه الباكستانية ” زارا ” أسطورة الحُب أسطورة التضحية أسطورة بكل ما تحمله الكلمة، قصة تخطت كُل المســافات وعبرت الحدود.
قصة رجُلٍ أحب وأخلص في حُبه وقصة امرأة عشقت رجُلاً فـ أخلصت له كل تلك السنين
يحكي الفيلم عن ” فير ” و ” زارا ” قصة رجُلٍ هندي عاش ٢٢ سنة مسجُوناً في بـــاكستان فقط لأنه أحب فتاة باكستانية
فقط لأنه لم يذكر اسم تلك الفتــاة لـ يبرأ نفسه ويُخلّص نفسه من أجل ألا يفضحها والتزم الصمت طوال ال٢٢ سنة
قابعاً في زنزانته لا يتكلم ولا يُكلم أحداً وينادونه فقط ” بالسجين رقم ٧٦٨ “يحمل معه فقط خلخالها يُأنسّه في وحدته
احتفظ به ورافقه طوال تلك السنين كل ذلك لـ أجل المحافظة على سُمعتها وشرف عائلتها تحمل كل تلك السنين في سجنه وحيداً
الى أن خط الشيب في رأسه وكبُر في العُمر، ضحى من أجلهـــا هكذا هو الحُب الصــادق والنبيل
من أروع قصص الحب في السينما
عن صفحة السيد البشلاوي

فيلم ‘حافية على جسر الذهب’ قصة حب ميرفت امين وحسين فهمي
هذا المشهد يستحق أوسكار. بين الفنان عادل ادهم و ميرفت امين
دارت قصة الفيلم حول ‘كاميليا’ ميرفت أمين التى تعشق التمثيل، وتتعرف بالمخرج المنتج ‘أحمد سامح’ حسين فهمى، الذى يتفق معها على بطولة فيلمه الجديد، ويتقرب منها ‘عزيز’ وهو عادل أدهم صاحب السلطة والنفوذ، ولكنها تظل طوال الأحداث ترفض حبه ورغبته الشديدة لها، فتتفق مع ‘أحمد سامح’ على الزواج فيهددها ‘عزيز’ بقتله، إلى أن تقرر التضحية بحبها فتعامل ‘أحمد’ بجفاء وتصده، يعتدى أعوان ‘عزيز’ على ‘أحمد’ ويضربونه
إذ بكاميليا تساوم ‘عزيز’ بأن يسمح لـ’أحمد’ بالسفر للخارج للعلاج مقابل أن تهبه نفسها، فيوافق على الفور دون تردد وفى الطائرة يتسلَّم ‘أحمد’ جوابا من ‘كاميليا’ تعترف له بتضحيتها، ثم تذهب ‘كاميليا’ لمنزل ‘عزيز’ لتقتله ثم تنتحر هى الأخرى
عن صفحة السيد البشلاوي

حكاية انتقام. نور الدين القدسي من زوجتة حبيبة فريد الاطرش الوحيدة
لم تكتمل سعادة الموسيقار الراحل” فريد الأطرش”بالزواج وتكوين أسرة مع المرأة التي اختارها حيث مات وهو في فترة خطوبته لسلوى القدسي. حيث عاش الفنان فريد الأطرش قصة حب كبيرة مع تلك السيدة، وذلك على الرغم من زواجها وقتها من طبيب لبنانى يُدعي نور الدين القدسي.
وكان انتقام “نور الدين القدسي” من زوجته غريبًا من نوعه، فقد كان ثريًا لدرجة كبيرة ولكنه عمد إلى إخفاء ثروته وممتلكاته كلها عن زوجته وأطفاله الثلاثة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى، ولم تتمكن سلوى القدسي من الوصول لأصول ثروته أو الأصول أو أي مستند عنها. ولجأت سلوى القدسي، إلى الاستعانة بزوجته الأولى وذلك حتى تتمكن من الوصول لثروته لتضمن حق أبنها طارق وحق أولاده من زوجته الأولى.
أقدم “فريد الأطرش “بالفعل على الارتباط رسميًا بسلوي المقدسي، في أيامه الأخيرة وكانت حالته المرضية قد اشتدت سوءًا، فأعلن خطبته بها، حينما التي كانت تصغره بأكثر من 30 عاما،
ذكرت مجلة الموعد في عددها رقم 644، أن سلوى ظلت مع فريد حتى آخر لحظة من لحظات حياته، وأسلم الروح علي يديها، وكان وجهها هو آخر من رأى في حياته، ومع ذلك، كان فريد لا يريد أن تراه سلوى وهو يتألم علي فراش الموت. ففي 26 ديسمبر 1974، وهو اليوم الذي وعد الطبيب فريد أن يخرج فيه من المستشفى، كانت سعادة فريد لا توصف، لكنه أصيب بنوبة قلبية مفاجئة، وتوقف القلب نهائيا، ومات فريد، وتم نقل الجثمان للقاهرة بطائرة قادها ابن خالة فريد الطيار أبو الحسن.
قالت”سلوى القدسي “في حديث صحفي: كان فريد يبدو سعيدا.. وعند السّاعة الرّابعة جاءته بالأكل، ولم يكن قد تغدّى بعد، ومضت ساعات، وعندما فتحت الرّاديو.. كانت إذاعة الأردن تبثّ أغنيّة أوّل همسة.. فكانت آخر لحن يسمعه.. ولمّا سمع أذان المغرب، أخذ يصلّي.. ويدعو من أعماق قلبه ياربّ وفاضت روحه ثمّ ودّعته الوداع الأخير، وأثناء دفنه.. أبت إلاّ أن يوضع تحت رأسه المصحف الكريم الّذي كانت تضعه تحت وسادتها
عن صفحة السيد البشلاوي
