كل التبريكات للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله ، ولقادة المقاومة الإسلامية وللمقاومين الأبطال على هذا الإنجاز الكبير والرد المدروس على الكيان الصهيوني المسخ … الذي اربك قادة الجيش الصهيوني وجنوده … هذا الرد الحاسم الذي جاء كبداية على ضرب الضاحية الجنوبية ، واغتيال القائد فؤاد شكر … انما جاء كصفعة للشيطان الأكبر الأميركي … وعملائهم الخونة من حكام عرب الردة الزاحفون للتطبيع مع الكيان الصهيوني …. غزة العزة ستنتصر … وفلسطين ستعود الى اهلها من البحر الى النهر … والصهاينة سيعودون الى عالم الشتات من حيث اتوا … وستسقط انظمة التطبيع والخيانة …. الرحمة لأرواح شهداء غزة وجنوب لبنان … والتحية لمحور المقاومة عنوان شرف الأمة وعزتها وكبرياؤها … القوى الناصرية في الشمال …. طرابلس في 25-8-2024.
وسوم