خواطر ولوحة اليوم من موقع صوتنا للمدى
لا تنم
سيأتي أحدهم ويعترف لك بحبه ..😉😂
الحمدُلله حُباً ..
الحمدُلله شُكراً ..
الحمدُلله يوماً وشهراً وعُمراً ..
الحمدُ لله فِي السراء والضرّاء !
والحمدُ لله دائماً وأبداً …
Praise be to Allah lovingly ..
Praise be to Allah thankfully ..
Praise be to Allah daily, monthly, and lifelong ..
Praise be to Allah in better times and in worse times!
Praise be to Allah always and ever …
He who doesn’t have the financial means to extend in charity, then let him show his gratitude with his tongue by increasing in his portion of daily (dhikr) Allah remembrance.
من لا يملك المال ليتصدق ، فليظهر امتنانه بلسانه بزيادة نصيبه من الأذكار اليومية .
Don’t allow anyone to underestimate your goal , yourself , your dreams , make everything that belongs to you great .
لا تسمح لأحد أن يقلل من شأن هدفك ، ذاتك ، أحلامك ، اجعل كل ما يخصك عظيماً .
Honesty is like surgery, it may hurt, but it heals.
Lying is like a sedative, it may relieve a little, but it leads to slow treatment and exacerbation of the disease.
الصدق كالجراحة ، قد يؤلم، لكنه يشفي ..
والكذب كالمسكّن ، قد يريح قليلاً لكنه يؤدي إلى بطء العلاج وتفاقم العلة.
Whenever you feel satisfied , you will find happiness in the simplest things .
كلما كنت تشعر بالرضا ، سوف تجد السعادة في أبسط الأشياء .
وعند الصباح تهزمني حروفها
فأكتب لها ما لذ وطاب من الكلماتِ
فتقرأ ما أكتب لأزداد جنونا
وانسج لها من شوقي رواياتِ
سفينة قلبي تبحر في الهوى
واناظر عيناها لتكن مرساتي
وأشرقت الأرض بنور ربها
وأصبحنا لك ربي ذاكرين
حامدين شاكرين فضلك
ونعمك علينا
اللهم تولنا فيمن توليت
وعافنا فيمن عافيت
واهدنا فيمن هديت
واعطنا فيما أعطيت
واصرف عنا شرماقضيت
صباح الخير
صباح التفاؤل
وحسن الظن بالله
It is wrong to shorten a person in a mistake he fell into, because there is no human being who does not have mistakes; And if we exclude from our lives everyone who has sinned, we will remain alone. Man is a collection of good deeds and bad deeds, and Allah undertakes the reckoning, and it is not we who undertake the reckoning of creation .
من الخطأ أن نختصر شخص ما في خطأ وقع فيه لأنه ما منا من إنسان إلا وله أخطاء؛ ولو استبعدنا من حياتنا كل من أخطأ فإننا سنظل وحيدين. فالإنسان جملة من الحسنات والسيئات والله يتولى الحساب وليس نحن من نتولى محاسبة الخلق .
جمال الوجوه في المرايا وجمال القلــ♡ـوب في النوايا نحن لا نعشق الجمال فكل جميل هنــــــاك أجمل منه نحن نعشق القلــ♡ـوب
وتأسرنا معادن الأشخاص فالقلــ♡ـوب لاتتشاابه والمعادن الأصيلة لاتصدا فسلام على قلــ♡ـوب وأرواح عشقنا تواجدها في حياتنا فأصبحوا كاللحن يعزف على أوتــار قلــ♡ـوبنا …🍂🍁 🌹 طابت اوقاتكم🌹
أهلاً وسهلاً” بورقة الـ 5 مليون؟
أقر مجلس النواب في جلسته التشريعية إقتراح القانون الرامي إلى تعديل أحكام المواد من 2 إلى 7 من “قانون النقد والتسليف وإنشاء المصرف المركزي” (القانون موضوع وضع التنفيذ بموجب المرسوم رقم ١٣٥١٣ تاريخ ١٩٦٣/٨/١)، ويتيح هذا القانون لمصرف لبنان طباعة أوراق نقدية من فئات جديدة من بينها 500 ألف، و5 مليون.
مركز النهوض الاعلامي
… تحية المساء …
غزة ..والرمق الأخير
مشهد اول: في احدی تظاهرات جالية عربية في بلد غربي ، ارادوا شراء اعلام فلسطينية ليرفعوها في مسيرة صاخبة ، سألوا كثيرا عن دكاكين لشراء المطلوب ولم يجدوا ..
..اخيرا اهتدوا لبائع اعلام قائلا لا يوجد في متجري اعلام فلسطينية ولكن سأدلكم علی طريقة جديدة تبدون فيها سخطكم ..
،.أبيعكم اعلام الدولة المغتصبة واحرقوها ..
فعلها شبابنا ولوثوا فضاء البلد من نتن نجمة صهيون
..واتضح بعدها ان صاحب المتجر ..يهودي ..
..فعلها ” ابن الحرام ” ..
المشهد الثاني : في آخر تصريحات السادي الاميركي انه زود اليهود بصوريخ وعتاد واسلحة جديدة هدية من العم سام لأعداء السامية والانسانية ..
صَرِّح بدون اي خوف من موقف آخر …
..صَرَّح آمنا مطمئناً عالماً اننا لن نُحَرِك قصبة ..
..والقصبة أداة “محورية “..
في قصيدة الشاعر العراقي الكبير الراحل مظفر النّواب بعنوان القدس عروس عروبتكم ..
المشهد الأخير:
خمسون يوما وغزة تحت آخر حصار وانها دخلت في مأساة انسانية قاتلة .
..والخطر القادم اليها وعلی من تبقی فيها من اشباه أحياء ..غزو الحشرات والقوارض ..
..وما زلنا نتقيأ ما بقی من هويتنا وشهامتنا والزود عن أعراضنا ..
ونحاول بكل جهد ان ننسی مآسينا بالهروب الی صفحات مجلات ” البلاي بوي ” ..
…التوقيع
عربي يُحتَضر…
( مركز النهوض الاعلامي الثقافي و الاقتصادي )
قصة المساء
البطل الذي واجه الصين
في عام 1940م، اتحدت الصين وروسيا، تلك القوتان العظميتان، بهدف القضاء على رجل واحد فقط!!
فمن هو هذا الرجل الذي جعل دولتين بحجم الصين وروسيا تتحالفان ضده وتعبئان جيشًا يضم 300 ألف مقاتل، مجهزين بأحدث الأسلحة آنذاك؟
إنه بطل من أبطال الأمة المجهولين، الذي طُمست ذكراه عمدًا من تاريخنا: عثمان باتور إسلام أوغلو.
عندما اجتاح الجنود الصينيون والروس تركستان الشرقية لإخضاع المسلمين، لم يتوانوا عن ارتكاب أبشع الجرائم: قتل، ونهب، واغتصاب، وانتهاك الحرمات. كانوا يلقون القبض على كل من يحمل سلاحًا، مهما كان نوعه، سواء أكان بندقية أم سهمًا أم حتى سكين
لكن عثمان، الفارس القازاقي الشجاع، المعروف بلقب “باتور” أي البطل، رفض أن ينحني لهؤلاء الغزاة. اختار حياة الجبال، حاملًا سلاحه، ليبدأ في مقاومة هذا التحالف العدواني الذي جاء ليمنع دولة توحّد المسلمين في تلك البقاع.
عرف عثمان بدهائه وحنكته العسكرية، حيث ابتكر أسلوبًا فريدًا في نصب الكمائن. كانت هذه الكمائن مركبة؛ يستدرج العدو إلى فخ تقع فيه سرية كاملة، ثم إذا أتت قوات الإنقاذ، تقع بدورها في كمين آخر أشد إحكامًا. استمر في هذه الاستراتيجية حتى أوقع كتائبا بأكملها في شراكه، مما بث الرعب في نفوسهم.
بلغ الخوف من عثمان ورفاقه مبلغًا جعل الجنود الروس والصينيين يقدمون الرشاوى لقادتهم، فقط لتجنب إرسالهم إلى تلك المناطق التي يقاتل فيها هذا البطل وجيشه. بل إن الحاكم العسكري الصيني بلغ به اليأس حدًا جعله يقول: “من يأتِ لي برأس عثمان حيًا أو ميتًا، أعطيته زوجتي 70 يومًا يفعل بها ما يشاء”. لكن الزوجة فرت إلى معسكرات المسلمين، وهناك اعتنقت الإسلام بعد أن شهدت أخلاق الجيش الإسلامي، فتزوجها أحد قادة عثمان، وعاشت بين المسلمين بعزة وكرامة.
كان لمعسكرات عثمان سمعة عظيمة بين الناس؛ فلم يعرفوا ظلمًا ولا اعتداءً على النساء والأطفال والشيوخ، بل التزموا بأخلاق الحرب الإسلامية النبيلة.
يروي كتاب “ليالي تركستان” وصفًا دقيقًا لهذا القائد: “كان عثمان باتور ذا نظرات صارمة، كث اللحية، طويل الشارب، هادئ الحركة، قليل الكلام، عميق التفكير… كان يلبس ملابس ثقيلة تقيه برد الجبال القارس، وكان شعاره الذي يهز الجبال: الله أكبر… الله أكبر.”
ومع كل ما أبداه من شجاعة وبسالة، لم يكن ممكنًا الإيقاع به إلا بالخيانة. دلَّ أحد الخونة قوات العدو على مكان تواجده. فهاجمت القوات الصينية معسكره بجيش جرار. قاوم عثمان مع مائتي مجاهد، في معركة شرسة، لكن جواده تعثر في نهاية المطاف، وبعد أن تعطل سلاحه، استمر في القتال بخنجره، حتى سقط جريحًا.
وفي 29 أبريل 1951، وقع عثمان باتور في الأسر. لم يستسلم، بل واجه الموت بجلال وكرامة، مهللًا ومكبرًا. وقُطع أنفه وأذنه، كما فعلوا بأسد الله حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه. وأُعدم بينما صدح بالتكبير، متقدمًا نحو الموت بثبات.
ولما بلغ الخبر أمه، قالت بفخر واعتزاز: “لمثل هذا ربيته”.
رحم الله عثمان باتور، ورحم رفاقه الأبطال، ورحم الأم التي أنجبت وربّت هذا الفارس الشجاع.
المصادر:
- كتاب “الإعلام لبعض رجالات تركستان” تأليف محمد قاسم أمين التركستاني.
- كتاب “مجاهدون منسيون” للدكتور محمد موسى الشريف. ففك الله أسره
مركز النهوض الاعلامي
خان التماثيلي (ميناء طرابلس)
مع تحيات الفنان التشكيلي
عـمــــــران ياســـــــين
