أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

المخرج والممثل السوري السدير مسعود يعلن خطوبته من المصرية مهندسة الديكور ندى_الحفناوي.

ونشر السدير عدة صور تجمعه بخطيبته أمام الأهرامات وعلق قائلاً: “نبض قلبي في مصر ووجد ايقاعه في حبها”.

يذكر أن السدير هو مخرج مسلسل قيد_مجهول.

عن صفحة فن هابط عالي


الفنانة جيني اسبر تنجو من انفجار بطارية هاتفها المحمول، لكنها أصيبت بحروق نتيجة ذلك.

وعلقت جيني على الأمر قائلة:
“ديروا بالكن من بطاريات شحن الموبايلات.. انفجرت البطارية جنبي، وحرقتني، وحرقت الكنباية الحمد الله وهيك ماصارت حريقة كبيرة”.

عن صفحة فن هابط عالي


الفنانة ياسمين صبري بإطلالة من توقيع المصمم طوني_ورد في مهرجان كان السينمائي.

عن صفحة فن هابط عالي


كشـفت الفنانة حنان اللولو عن وضعها الصحي السيء، بسبب إصابتها بمرض السرطان، حيث ظهرت بوجه شاحب، وخسارة كبيرة للوزن..

وعلقت قائلة: “أجريت قبل 5 أشهر عمليـة استئـصال الورم، وثلاثة أرباع من معـدتي”.

وأضافت: “وضعي المادي لايسمح بتكملة علاج جلسـات الكيمـاوي (لازم آخـد جـرعـتين أو تلاتة وكل جـرعة بتكـلف ملـيون و100، والعـلاج لمدة 3 سـنوات وما عندي القـدرة أتعـالج، وأكتر شي بدي ياه هلق ترجعلي صحتي)”.

عن صفحة فن هابط عالي


فنان الألف عام لكل
الأجيال

جسّد يوسف وهبي عشرات الشخصيات وارتدى أقنعة وتحدى الظروف التي عاندته ونجح وفشل، البعض اعتبره كارثة والبعض الآخر رفعه إلى القمة، لكنه كان يؤكد دائماً أنه عاش ألف عام. العام 1982 رحل عن عالمنا عن عمر يناهز الثمانين عاماً، بعدما قدم فناً شديد الخصوصية، يحمل بصمة أداء لا تتكرر

إلى جانب التمثيل وإدارة المسرح مارس يوسف وهبي التأليف والإخراج، فأخرج أربع مسرحيات للفرقة وكانت الأولى «الاستعباد» (1924). زينب في أحد الأيام طلب منه محمد كريم مساعدته في تمويل فيلم «زينب» الذي رفضته شركات الإنتاج، فقرر يوسف إنتاجه وعُرض في 12 أبريل 1930 وحقق نجاحاً جماهيرياً وفنياً. العام 1931 أنتج فيلم «أولاد الذوات»، مأخوذ عن مسرحية الذبائح لأنطوان يزبك، وأدى بطولنه مع أمينة رزق وكوليت (ممثلة فرنسية) وأخرجه محمد كريم. العام 1934 خاض تجربته الأولى في الإخراج السينمائي في فيلم «الدفاع»، وبلغ عدد الأفلام التي أخرجها أكثر من 30 فيلماً معظمها كانت اقتباساً لمسرحياته الناجحة مثل: «عهد الهوى، كرسي الاعتراف، بيومي أفندي، العدو الحبيب، سفير جهنم، عاصفة على الريف». من أبرز أفلامه كممثل: «الأفوكاتو مديحة، المهرج الكبير، الفنان العظيم، بحر الغرام، حبيبي الأسمر، مفتش المباحث، مال ونساء، شنبو في المصيدة، إشاعة حب، ميرامار والبؤساء». العام 1955 كتب سيناريو فيلم «حياة أو موت» للمخرج كمال الشيخ ومن بطولة عماد حمدي ومديحة يسري.

عن صفحة السيد البشلاوي


عادل امام حافظ علي نجوميته

الزعيم عادل امام 50 عاما من التالق و النجومية

عادل امام شاب من الأوساط الشعبية لا يمتلك اي مقومات النجومية وفقاً لمقاييس السوق التجاري يعني لا عنده جسد رياضي ويقدر يعمل أفلام حركة ولا يمتلك وسامة رشدي اباظه أو عمر الشريف ومعندوش الحالة الفنية الصاخبة اللي عند إسماعيل ياسين مجرد شاب عادي من الأوساط الشعبية بقفص صدري بارز تظن من الوهلة الأولي أنه مريض لدرجة أن الأستاذ عبدالمنعم مدبولي بيقول في أحد اللقاءات أنه اختاره في دور دسوقي أفندي في مسرحية أنا وهو وهي وده لأن السمات الشخصية للدور أنه شخص فقير جداً لدرجة أنه مش لاقي يأكل وفي نفس الوقت عنده شخصية وإحساس بالذات وده كان متوفر في عادل إمام ويأخد عادل إمام الدور في المسرحية ويتنقل في الأدوار الصغيرة لغاية ما يعمل فيلم رجب فوق صفيح ساخن ١٩٧٨ ويكون نقلة نوعية في عالم عادل إمام في شباك التذاكر.
بعد نجاح فيلم رجب فوق صفيح ساخن أصبح عادل نجم شباك بإرادة الجماهير وهنا أدرك عادل شيء أساسي أن الجماهير هي اللاعب الأكبر في معادلة السينما وعليه أن يصنع أفلام تغازل أحلام الجماهير وخصوصاً البسطاء اللي هو منهم وصنعوا منه نجم أو بطل لاحلامهم فعليه أن ينتصر علي الشـ،ر كأي بطل سينمائي شعبي ولكن مقوماته الجسدية لا تؤهله لذلك فكيف سيتعامل مع تلك الفكرة وعشان كده كون عادل فرق عمل من المؤلفين والمخرجين والفرق ديه انقسمت للمرحلتين مرحلة الأفلام التجارية فكان عنده مؤلفين أمثال ابراهيم الموجي وصلاح فؤاد ولنين الرملي وبسيوني عثمان ومخرجين مثل نادر جلال ومحمد عبدالعزيز والتوليفة ديه صنعت افضل افلام عادل امام التجارية في فترة الثمانينات والتسعينيات والسبب في ده أنهم كانوا بيفصلوا أفلام تناسب شخصية عادل وبنيته الجسمانية بحيث أن المشاهد يصدق فعلا أن عادل إمام بتكوينه الجسماني ده يقدر يغلب بأيد واحدة سليمة عصابة كاملة زي ما حصل في فيلم سلام يا صاحبي ومفيش مانع برضو أنه يرقص ويغني في أفلامه زي حنفي الابهة وغيره وده ميمنعش أنه قام بتمصير أكثر من فيلم عالمي ناجح زي واحدة بواحدة وسلام يا صاحبي وحنفي الابهة وغيره.
الفريق الثاني اللي اعتمد عليه عادل كان وحيد حامد وشريف عرفة واللي كونوا مع بعض ثنائي جبار ساعد عادل إمام أنه يعمل تاريخه الفني الحقيقي فعمل أفلام زي الا رهاب والكباب والمنسي وطيور الظلام والنوم في العسل واللعب مع الكبار واللي صنف ضمن أفضل مائة فيلم مصري وديه المرحلة اللي تقدر تقول إن عادل إمام قدر ينصب نفسه زعيم للفن المصري خصوصاً مع تدهور الحالة الصحية للملك فريد شوقي واللي كان الاب الروحي لصناعة الفن عامة خلال أكثر من ٣٠ سنة وأنا هنا بتكلم عن عادل إمام في مرحلة الثمانينات والتسعينيات وهي ديه المرحلة الأهم في تاريخه الفني طب إيه اللي حصل بعد كده

في نهاية التسعينيات ظهر ما يعرف بالافلام الشبابية واللي كانت انطلاقتها بفيلم اسماعيليه رايح جاي ١٩٩٧ ثم افلام صعيدي في الجامعه الامريكيه وعبود على الحدود في حين أن عادل إمام أصر علي أداء أدوار الشاب اللي لغاية دلوقتى بيبو س البطلة فهتلاقيه عمل أفلام لم تحقق النجاح المطلوب زي الواد محروس بتاع الوزير١٩٩٩ وهالو أمريكا ٢٠٠٠ واللي كان الجزء الثالث من سلسلة أفلام ناجحة وهي بخيت وعديلة لكن ظهور افلام الشباب جعل من السهل علي الجمهور المقارنة بين الفئة العمرية اللي بيقدمها عادل والفئة العمرية اللي بيقدمها الشباب وظهر جلياً التقدم العمري لعادل إمام علي تلك الأدوار وده جعل الزعيم يأخذ خطوتين للخلف ليعيد ترتيب أوراقه من جديد.
بعد فشل عادل إمام بشباك التذاكر في نهاية التسعينيات وبداية الألفية بيقرر عادل عدم التعامل مع أي من فرق عمله السابقة سواء من المخرجين أو المؤلفين ويقرر التعامل مع جيل جديد من الشباب من المؤلفين والمخرجين لتفصيل افلام تليق بمرحلته السنية فبدأ بفيلم امير الظلام واللي مقدرش أنه يحقق به النجاح المنتظر ثم لأول مرة نجد عادل إمام بيطلع في دور اب لشباب كبار في فيلم التجربة الدنماركية واللي بيرجع عادل امام كزعيم مرة أخرى لشباك التذاكر عشان تتوالي أعماله في تلك الفترة بأفلام ناجحة أخري زي مرجان احمد مرجان وزهايمر والسفارة في العمارة وحسن ومرقص ومعظم الأفلام ديه كانت تأليف يوسف معاطي وإخراج رامي إمام أو علي إدريس ولكن مع يناير ٢٠١١ وانهيار السوق السينمائي بيتوجه عادل إمام الي التليفزيون عشان يعود للتليفزيون بعد غياب ٣٠ سنة بأعمال ناجحة زي ناجي عطا الله والعراف وغيرها كثير.

في الحقيقة أن عادل امام منذ السبعينات نال النجاح الكبير والمحافظة عليه علي مدار أكثر من نص قرن.

عن صفحة السيد البشلاوي


في الصورة الفنانة وردة في أول بطولة سبنمائية لها فيلم المظ و عبدة الحامولي

الفنانة الراحلة. وردة الجزائرية كان يشرف على تعليمها المغني الراحل التونسي الصادق ثريا في نادي والدها في فرنسا، ثم بعد فترة أصبح لها فقرة خاصة في نادي والدها.

قدمت أغاني خاصة بها من ألحان الصادق ثريّا.

قدمت لمصر عام 1960 بدعوة من المنتج والمخرج حلمي رفلة الذي قدمها في أولى بطولاتها السينمائية “ألمظ وعبده الحامولي” ليصبح فاتحة إقامتها المؤقتة بالقاهرة.

لها أفلام أخرى آه يا ليل يا زمن وحكايتي مع الزمان مع رشدي أباظة وليه يا دنيا وصوت الحب.

طلب رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر أن يضاف لها مقطعا في أوبريت “الوطن الأكبر”.

اعتزلت الغناء سنوات بعد زواجها، حتى طلبها الرئيس الجزائري هواري بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972، بعدها عادت للغناء فانفصل عنها زوجها جمال قصيري وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري.

عادت إلى القاهرة، وانطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979. و قدمت العديد من الأغنيات مع. بليغ و. عبدالوهاب و سيد مكاوي. لتحتفظ بمكانة. كبيرة في قلوب كل الشعوب العربية.
.
وكانت قد خضغت لجراحة لزرع كبد جديد في المستشفى الأمريكي بباريس.

توفيت في منزلها في القاهرة في 17 مايو 2012 إثر ازمة قلبية ودفنت في الجزائر ووصلت في طائرة عسكرية بطلب من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وكان في استقبالها العديد من الشخصيات السياسية والفنية ليتم دفنها في مقبرة العالية بالجزائر العاصمة.

عن صفحة السيد البشلاوي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *