أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية
يصادف اليوم مرور ذكرى رحيل الفنانة واامطربة اللبنانية نادية بشارة فرنسيس الشهيرة بِ ” هناء الصافي” عام 2022. إشتهرت بمطربة المغتربين عام 2001.

اللون كلغة معاصرة
يقدّم الفنان المصري فاروق حسني، أحد أبرز أعلام الفن العربي المعاصر، في هذه اللوحة التجريدية زيت على خشب 50X70 سم إنتاج عام 1994م، يقدّم تجربة بصرية تتجاوز حدود الشكل المألوف نحو بناء شعري للحظة داخلية، حيث يتحوّل اللون إلى نصّ، والحركة إلى دفق شعوري حرّ.
برؤية عامة، هي كيمياء الروح تحلّق في فضاء بصري، فمن النظرة الأولى، تتبدّى اللوحة كفيضٍ تلقائي من الألوان والانفعالات، حيث لا شكلٌ محددٌ يُفرض على المتلقي، بل تُفتح أمامه احتمالات قرائية متعددة. في غياب عناصر تمثيلية واضحة، تعتمد اللغة التشكيلية هنا على ديناميكية الخطوط ولحظة اشتباك الألوان التي تقف بين الانسجام والتصادم.
وبنظرة تأمّل تتوسّط اللوحة بقعةٌ داكنة سوداء كثيفة تمتدّ أفقيًا ومن القلب للأعلى، وكأنها جدار من الظل، يتخلله اشتعال أحمر يتجه صعودًا، كشرارةٍ من جنون أو صرخة محتجبة. في المقابل، تتفتح الجهة العلوية اليمنى على ضوء شاحب باهت يتدرج إلى زرقةٍ متسربة، كما لو كانت نافذة المشهد تنفتح على الأمل أو الخلاص.
بتحليل عناصر الحركة، الصراع، والمجاز داخلي، يُمكن قراءة اللوحة بثلاث طبقات:
- اللون كأداة انفعال:
الأحمر هنا ليس لونًا فقط، بل طاقة خام متدفقة، توحي بالحياة، الغضب، وربما الولادة من العدم. يلتفّ هذا اللون حول فراغ رمادي وبنفسجي يميل إلى السكون، وهو ما يخلق توازناً بصريًا بين العاصف والهادئ. - الخطوط السوداء الكثيفة:
تشبه ضربات فرشاة عنيفة تخترق المشهد، كأنها تُمثّل ذاكرة أو جراحًا بصرية. هذه الخطوط تقسم اللوحة ولكنها لا تعزلها، بل تُحدث علاقة درامية بين المساحات، كصراع داخلي لم يُحسم بعد. - الفراغ والأرضية البنفسجية-الرمادية:
تشكّل الخلفية الغامضة والضبابية أرضية للحدث التشكيلي. لون البنفسج هنا يحمل دلالة نفسية قوية، فهو لون التحوّل والتأمل والانجذاب نحو الماوراء.
التقنية والأسلوب: المدرسة التجريدية بطابع شخصي.
ينتمي هذا العمل إلى التجريد التعبيري، ولكن بتوقيع خاص يُميز فاروق حسني عن بقية فناني هذه المدرسة. على عكس التجريد الهندسي الذي يعتمد على الأشكال المنتظمة، يميل حسني إلى تجريدٍ شعوري يرتكز على اللحظة الانفعالية. يمكن ملاحظة سرعة التنفيذ، وسلاسة انتقال الألوان، مما يعكس حرية الفنان في التعامل مع المادة وتذويبه للحدود بين الداخل والخارج، بين اللون والفكر.
فاروق_حسني : الفنان والوزير والرائي
فوق شهرته كوزير للثقافة في مصر لعقود، يبقى فاروق حسني فنانًا أولاً، اختار منذ بداياته أن يكون للّون صوتٌ مستقل، وأن تكون لوحاته سجلاً شخصيًا لرحلة ذاتية مشبعة بالفكر والقلق والتأمل. أعماله لا تشرح نفسها بل تُستشعر، ولهذا تنجح في استدعاء استجابات شعورية لدى المتلقي، بدلًا من فرض معنى جاهز عليه.
يُعرف حسني بشغفه بالموسيقى الكلاسيكية، وهي تبدو هنا جليّة: هناك “لحن بصري” في تكوين هذه اللوحة، كما لو أنها حركة سيمفونية واحدة، تبدأ من الأحمر وتنتهي في الأزرق.
القراءة النفسية: الذات كموضوع فني.
هذه اللوحة يمكن فهمها كمجاز عن رحلة داخل النفس: الأحمر كلحظة اندلاع، الأسود كظلّ للذات أو هاجسٍ دفين، والأصفر والأزرق كبصيص وأفق روحاني من الأمل. فاروق حسني، في هذا العمل، لا يرسم العالم الخارجي، بل يفتّش في تضاريسه الشعورية عن ضوء داخلي قد يهديه إلى الانسجام.
صمتٌ يقول كل شيء، هي لوحة ليست سردًا، ولا وصفًا، بل هي صمتٌ يصرخ، لونٌ يسرح في الحلم، وانفعالٌ تجمّد على القماش. إنها مساحة تأمل مفتوحة، كل من يقف أمامها سيأخذ منها شيئًا مختلفًا: خوفًا، شوقًا، أو سلامًا. هكذا تكون اللغة البصرية في أوجها: لا تحتاج إلى شرح، لأنها تعني شيئًا لكل قلب ينبض.
د. عصام عسيري
العمل مقتنيات_خاصة
عن صفحة الفن لغة العالم



رزق الممثل علاء نظام الذي لعب دور الطفل الحاج هاشم في مسلسل الخوالي بطفلة، ونشر صورة جمعتهما معاً وعلق قائلاً: “الحمدُ للهِ على تمامِ النعمةِ.. واكتمالِ المنّة، أجت اليوم ورزقة ربي عليي وزاد بيتي قمر ونورت حياتي ليا_نظام.. الله يجعلها من الصالحات”.
وللفنان طفلة غيرها وهي لارين.
يذكر أن علاء عرف خلال العمل بجملته الشهيرة : “يابي.. يابي هلق نحنا مطولين لنرجع عالشام”.
عن صفحة فن هابط عالي

أصالة تحتفل بعيد ميلادها الـ 56.
عن صفحة فن هابط عالي


لاصحة لما يتم تداوله عن وفاة الفنانة منى_واصف.
وهذا ما أكدته الفنانة وعضو نقابة الفنانين تماضر_غانم لمنصتنا فن خلال حديثنا معها للتأكد من الخبر، حيث قالت: “الفنانة منى بخير الحمد لله، ومانشر مجرد إشاعة تناقلتها صفحات الفيس بوك”.
لينا_سكيف
عن صفحة فن هابط عالي

الفنانة كارول سماحة تنشر لها صورة تجمعها مع ابنتها من أمام الأهرامات
وذلك بعد وفاة زوجها رجل الأعمال المصري وليد_مصطفى منذ ثلاثة أسابيع وتعلق:
“الدني حلوة، بس بلحظة ممكن تغدرنا ونخسر أغلى الناس، وفجأة بحس حالو الإنسان غريب والمكان اللي بيعيش في فاضي ومهجور، الوطن مش قطعة أرض وتراب وحجر… الوطن هو الإنسان اللي منحبو”.
وأضافت: “أنت يا تالا يا حبيبة قلبي، أنت الحب اللي زرعناه أنا وبيك بهالأرض، إنت النفس اللي رح يخليني كمّل هالطريق معك، وروح بيك عايش فينا.. إيدي بإيدك وأختك حدك رح نكتب قصتنا ونحقق الأحلام اللي رسمناه سوا، أنا وبيك.. بوعدك يا عمري، كون إلك الأمان والسند والحضن الدافي لآخر لحظة من عمري”.
عن صفحة فن هابط عالي


صورة نادرة تظهر شياكة رشدي اباظة مع شادية و ماجدة الخطيب
وكواليس فيلم نص ساعة زواج
فيلم فيلم عرض عام 1969، من إخراج فطين عبد الوهاب وبطولة شادية ورشدي أباظة وماجدة الخطيب و سمير صبري و عادل امام وهو مقتبس عن قصة زهرة الصبار الفرنسية و علي فكرة أتعمل منها مسرحية و شاركت ماجدة الخطيب فيها من ضمن أبطال الفيلم السبنمائي
عن صفحة السيد البشلاوي

الفنان نجيب الريحاني و بديع خيري في صورة نادرة جدا
وهم يجلسون في اشهر مقهي في القاهرة
من أشهر الصور لأهم ثنائي مسرحي في النصف الأول من القرن العشرين، بديع خيري، ونجيب الريحاني، والصورة في مقهى فينيكس بعماد الدين، وقد تم اتخاذ كثير من قرارات حاسمة فيها، وتحت سقفها، منها استئجار مسرح (رمسيس سابقا)، وتسميته بمسرح الريحاني، وتم توقيع استئجار المسرح في تلك القهوة، كما تمت فيها كتابة عدد مهم من المسرحيات التي أحدثت رواجاً ملحوظا وواسعاً عند عرضها، وأشهر تلك المسرحيات (حكم قراقوش)، وظل الصديقان يجلسان على ذلك المقهى، حتى أن رحل الريحاني في عام ١٩٤٩، وبكاه أصحاب المقهى وجرسوناتها وروادها بكاءً حاراً، ومن شدة الحزن عليه، علقوا له صورة كبيرة في صدارة المقهى، وظلت تلك الصورة معلقة إلى أن وقعت أحداث ٢٦ يناير ١٩٥٢، والتهم الحريق محتويات المقهى، والجدير بالذكر أن تم ترميم المقهى وتحديثه، ليجلس عليه أهم أدباء الستينات فيما بعد مثل إبراهيم أصلان، وعبد الحكيم قاسم، وعبد الفتاح الجمل، وإبراهيم فتحي، وبهاء طاهر، ويحيي الطاهر عبدالله، وغيرهم، وذهبت إلى المقهى منذ عدة أعوام كثيرة، فوجدتها قائمة، ولكنها فقدت كل البهاء الذي كنا نتنفسه فيها، ولم أعد إليها بعد ذلك، ولا أعلم عن مصيرها أي شئ
للأسف زي حاجات كتير فقدت تراثها و جمالها الحضاري القديم
عن صفحة السيد البشلاوي
