أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

أحدث الأخبار الساخنة في الساحة الفنية

الفنانة واحة الراهب بعد غياب لأكثر من 12 عام تعود إلى بلدها سوريا.

يذكر أن واحة من أوائل الفنانين الذين ساندوا الثورة السورية.

عن صفحة فن هابط عالي


كمال الشناوي.. نجم كل الأجيال وإرث سينمائي خالد

يُعد كمال الشناوي واحدًا من أبرز نجوم السينما المصرية، حيث امتلك موهبة استثنائية جعلته يتألق في مختلف الأدوار السينمائية والدرامية. على مدار مسيرته الفنية، شارك في أكثر من 200 فيلم، تاركًا بصمة واضحة في تاريخ الفن المصري والعربي
أعمال خالدة في تاريخ السينما
قدم الشناوي مجموعة من الأفلام التي أصبحت علامات بارزة في السينما المصرية، منها
الأستاذة فاطمة – أحد أعماله الكلاسيكية التي نالت إعجاب الجمهور
اللص والكلاب – دور الصحفي الذي يحمل أفكارًا شريرة، ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما
الكرنك – جرعة مكثفة من الشر في عمل سياسي واجتماعي مؤثر
المستحيل – شخصية تبحث عن ذاتها في رحلة درامية عميقة
الرجل الذي فقد ظله – قصة مليئة بالطموحات والأحلام التي يسعى لتحقيقها
إرث فني لا يُنسى
بفضل أدائه المتقن وقدرته على تقديم شخصيات متنوعة، استطاع كمال الشناوي أن يكون نجمًا لكل الأجيال، حيث ظل تأثيره حاضرًا في السينما المصرية حتى اليوم

عن صفحة السيد البشلاوي


من خشبة المسرح إلى زنزانة السجن: قصة أنغام ونجاح الموجي”

انغام ونجاح_الموجي

في أحد ليالي التسعينيات الصاخبة، كان المسرح يعجّ بالضحك والتصفيق. على خشبة العرض، وقف الفنان الكوميدي الراحل نجاح الموجي كعادته، يلعب بالألفاظ ويرسم الابتسامة على وجوه الجمهور. ضمن مشهد من مسرحية «لا مؤاخذة يا منعم»، أطلق جملة فكاهية ساخرة استبدل فيها اسم الفنانة أنغام بكلمة “ألغام”، في تلميح ساخر لم يره ضارًا، بل كان جزءًا من أدائه الكوميدي المعتاد الذي طال أيضًا نجومًا آخرين مثل عمرو دياب ومحمد فؤاد.
لكن ما لم يكن في حسبانه، أن الضحك هذه المرة سيكلفه حريته.
أنغام، التي وصلها ما قيل عنها من خلال أصدقاء حضروا العرض، شعرت أن الأمر تجاوز المزاح، فقررت أن تتحقق بنفسها. تنكرت وجلست بين الجمهور في عرض آخر، تراقب وتستمع. وعندما نطق الموجي جملته الساخرة، ضج المسرح بالضحك، بينما نهضت هي وغادرت، ممتلئة بالغضب والعزم على اتخاذ موقف.
رفعت أنغام دعوى قضائية تتهم فيها الموجي بالسبّ والقذف. وفي تصريحات لاحقة، قال نجاح إنه كان يظن أن اعتذارًا بسيطًا سيُنهي الأمر، لكن أنغام كانت حازمة في موقفها. صدر حكم بحبسه لمدة ثلاثة أشهر، وتم تنفيذ الحكم جزئيًا، حيث دخل السجن فعلًا لمدة 15 يومًا قبل أن يقدّم استشكالًا خرج على إثره وأعلنت براءته.
كانت تلك التجربة واحدة من المواقف التي علّمت نجاح الموجي أن للكوميديا حدودًا، وأن الكلمة قد تتحوّل من أداة للبهجة إلى شرارة خصام

عن صفحة السيد البشلاوي


الفنانة سهير البابلي”فنانة بالفطرة… بلا دعم ولا نفاق:

حكاية موهبة قاومت الهامش والخذلان”
الفنانة سهير البابلي

لم تكمّل دراستها في معهد التمثيل أو معهد الموسيقى، ليس عجزًا بل اعتراضًا على مناهج لا تعكس شغفها الحقيقي. كانت ترى أن الموهبة لا تُحاصر بالمقررات، بل تتألق بالفطرة. رغم عشقها للسينما، لم تجد فرصًا تليق بموهبتها، فابتعدت عن المجال بلا ظهر أو دعم.
في المسرح القومي عملت سنوات طويلة بأجر زهيد، حتى تراكمت المسؤوليات وضاقت بها سبل العيش، فاختارت المسرح التجاري. رفض البعض قرارها، لكنها قالتها بصراحة: “أنا بشتغل علشان الفلوس… وبقدم فن يساوي تمنه

عن صفحة السيد البشلاوي


تصفيق مؤلم وغياب غير مستحق: حسن فايق يروي كواليس علاقته بالريحاني والمسرح”

نجيبالريحاني وحسنفايق
كان المسرح عالماً يسكن قلب حسن فايق، وبدأت خطواته الأولى على الخشبة تحت قيادة العملاق نجيب الريحاني. كان يعمل بإخلاص ويبذل جهده في كل ليلة عرض، لكنه لم يسمع منه يومًا كلمة شكر. كان يتساءل بينه وبين نفسه: “هو مش شايف مجهودي؟ مش شايف الجمهور بيحبني؟”
ومع ذلك، كان يذهب إليه في نهاية كل موسم، يدخل غرفته بخجل ويطلب زيادة بسيطة في أجره. فيغضب الريحاني قليلاً، ثم يمنحه خمسة جنيهات إضافية. لم تكن العلاقة سهلة، لكنها كانت صادقة، مليئة بالصراع الصامت والتقدير المخفي
في إحدى المسرحيات الشهيرة، “كشكش بيه”، حدث ما لم يكن في الحسبان. كان الجمهور لا يصفّق إلا للبطل الرئيسي، لكن هذه المرة تغيّر المشهد… فعند دخول حسن فايق، ضجّ المسرح بالتصفيق. وعند خروجه، دوّى التصفيق مرة أخرى. كان الأداء صادقًا حدّ الإعجاب، لدرجة أن النجاح نفسه أصبح عبئًا.
عرف بعدها أن المسرحية القادمة لن يكون له فيها أي دور. فهم حينها أن هذا النجاح أغضب الريحاني
وبينما كان يفكر في مصيره، علم أن عبدالرحمن رشدي يؤسس فرقة جديدة ويستعد لجولة عربية. لم يكن العرض مغريًا ماليًا، لكنه كان مليئًا بالأمل. تقاضى ستة جنيهات فقط، رغم أن أجره السابق كان خمسة عشر جنيهًا. ومع أنه كان أبًا ومسؤولًا، قرر المغامرة.
سافر، عمل، ثم عاد. والتقى بالريحاني مرة أخرى… وتصافيا. وعاد إلى فرقته، دون حقد أو ندم، لأنه ببساطة كان يحب المسرح.
حتى بعد أن عمل في السينما، لم يجد فيها ما وجده على الخشبة من دفء وانتماء. المسرح — كما قالها بقلبه قبل لسانه
لم فنًا فقط… بل كان وطنًا لا يُقارن

عن صفحة السيد البشلاوي


الصوت الباكي لا يرحل: 56 عامًا على رحيل المنشاوي وبقاء تلاوته في القلوب

في مثل هذا اليوم من عام 1969، ترجل عن الحياة أحد أعظم قراء القرآن الكريم في العصر الحديث، الشيخ محمد صديق المنشاوي، الذي عُرف بصوته الخاشع وتلاوته المؤثرة، حتى لُقّب بـ”الصوت الباكي”. واليوم، وبعد مرور 56 عامًا على رحيله، لا تزال تسجيلاته تُتداول بين الأجيال، شاهدة على مدرسة فنية وروحية فريدة، وميراث قرآني لا يزال يهز القلوب
ولد الشيخ محمد صديق المنشاوي عام 1920 في قرية المنشاة بمحافظة سوهاج، ونشأ في بيت قرآني عريق، فكان والده وجده من كبار القراء في مصر. حفظ القرآن في سن مبكرة، وسار على نهج أسرته، ليبدأ مسيرته بتلاوة القرآن في السهرات والمحافل الدينية. وكانت انطلاقته الكبرى عام 1952، عندما قرأ لأول مرة بمفرده في إحدى الليالي بمحافظة سوهاج
مع انتقاله إلى القاهرة، تعمق في دراسة علوم القراءات، ومع إلحاح من محبيه التحق بالإذاعة عام 1953، ليبدأ رحلة التوثيق الصوتي التي أصبحت منارات للقرّاء والمتعلمين حول العالم
تنوّع أداؤه بين الخشوع والبكاء، وبين الجلال والسكينة، فجعل من تلاوته تجربة روحية متكاملة. ووصفه الشيخ محمد متولي الشعراوي بأنه من أعمدة التلاوة الخمسة، كما اعتبره الموسيقار محمد عبدالوهاب “حالة استثنائية لا يمكن مقارنتها
ورغم إصابته بمرض في المريء عام 1966، رفض التوقف عن التلاوة، واستمر حتى وفاته يوم 20 يونيو 1969، ليُدفن في مسقط رأسه بسوهاج
على مدار رحلته، زار العديد من الدول، منها إندونيسيا وسوريا والسعودية، وقرأ القرآن في الحرمين الشريفين والمسجد الأقصى، ونال أوسمة تقدير من رؤساء الدول. وكان يحمل في الخمسينيات لقب “مقرئ الجمهورية العربية المتحدة
إحدى القصص الطريفة في حياته تمثّلت في قرار تحويل طابق كان مخصصًا لمكاتب إلى مسجد حمل اسم والده، ليتحوّل ذلك المكان إلى صدقة جارية وسيرة لا تُنسى
في ذكرى رحيله السادسة والخمسين، لا يزال صوته يتردد كدعاء حي، وإرث خالد في ذاكرة التلاوة المصرية والعربية. مدرسة متفرّدة تركها المنشاوي لمن جاء بعده، وعبقٌ لا يزال يفوح في بيوت ومحاريب العالم الإسلامي

عن صفحة السيد البشلاوي


أثارت صانعة المحتوى السورية شيرين_بيوتي الجدل بعدما كشف عن تكلفة فستان زفافها، الذي تجاوز سعره 200 ألف دولار.

وتسأل المتابعون عن القيمة الباهظة للفستان رغم بساطة تصميمه بتوقيع المصمم اللبناني رامي_قاضي، والذي صرح بأن الفستان مصنوع من الدانتيل الفرنسي.

عن صفحة فن هابط عالي


تعرض الفنان المصري أحمد سعد لحادث سير بسيارته الجديدة أثناء تجربته لها.

ونشر أحمد صورة للسيارة بعد الحادث، وهي مهشمة، وعلق قائلاً: “لله ما أعطى ولله ما أخذ، كنت بجربها، ورايح أعلق نمرها، ولكن حصلي حادث، بس الحمد لله أنا وأولادى وزوجتي بخير”.

عن صفحة فن هابط عالي

شارك المقال

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *