نشرة صوتنا للمدى الفنية – 1 يوليو
إطلالة الفنان رامي عياش من حلقة برنامج حديث البلد الذي تقدمه الإعلامية اللبنانية منير أبو حمزة.
عن صفحة فن هابط عالي





الفنانة ليندا بيطار تكشف عن قصة حبها خلال بودكاست راديو أملي مع الإعلامية أملي الجرائري وتعلق قائلة: “أقدس علاقة الحب، لذلك عشت قصة حب طويلة لمدة سبع سنوات مع المايسترو عدنان فتح_الله، واجهت فيها المجتمع لاختلاف الأديان، واتخذت قراراً جريئاً تجاه شخص كان سندي وبجانبي دائماً، لا يوجد شيء كان سيقف بوجهنا، الحب أقوى من كل شيء عندما يكون صحيحاً، وتكللت العلاقة بالزواج”.
وأضافت: “هو صديق ورفيق ودرب، ويجمعنا الكثير من الأمور العملية والشخصية، هذا التفاهم في العمل خلق حالة من التوازن في هذه هي العلاقه، التي أعطتني أكثر مما أخذت مني”.
عن صفحة فن هابط عالي

الكاتب عثمان جحا: “كان اجتماعاً مثمراً بين شركة غولدن لاين ممثلة بالسيدة ديالا الأحمر والاستاذ مروان الحسين رئيس اللجنة الوطنية للدراما، جرى التفاهم على عدة نقاط، وانتهى بعودة غولدن_لاين عن قرارها بالمغادرة، وتقديم التسيهلات اللازمة للشركة لمتابعة تصوير أعمالها على أرض الوطن.. والتأكيد على أن الشركة هي شركة فاعلة وموجودة بقوة في الدراما السورية، كل الأمنيات للدراما السورية بموسم حافل ومنافس بجهود الجميع”.
عن صفحة فن هابط عالي

انسحب الجمهور المغربي غاضباً من حفل الفنانة شيرين خلال مهرجان موازين في المغرب.
فبعد ترقب وانتظار غنت شيرين التي لم تكن بحالة جيدة عدة أغاني بلاي_باك (أغاني مسجلة)، لتثير بذلك غضب حضورها، الذي كان بانتظار سماع صوتها مباشرة،
ليطالبوها بعد ذلك بوقف الغناء، ثم انسحابهم واحداً تلو الآخر.
كما ظهرت شيرين خائفة أحياناً، وكادت أن تسقط وهي تغني، ورجح البعض أن سبب خوفها هو ابتعادها عن المسرح والغناء لفترة طويلة بسبب حالتها الصحية، والأزمات التي مرت بها.
عن صفحة فن هابط عالي

فريد الأطرش… الموسيقار الخالد الذي عبرت موسيقاه حدود الزمان والمكان
يُعد الموسيقار العالمي فريد الأطرش أحد أعظم رموز الفن العربي، ليس فقط لما قدمه من إبداع موسيقي خالد، بل لأنه استطاع أن يضع اسمه بين نخبة عباقرة الموسيقى في العالم. فقد منحته الدولة الفرنسية وسام الخلود الذهبي من الطبقة الأولى، ليكون العربي الوحيد الذي ينال هذا الوسام العالمي إلى جانب أسماء خالدة مثل بيتهوفن وشوبان.
ولم تتوقف إنجازاته عند ذلك، بل حصل أيضًا على لقب أفضل عازف عود في العالم، تقديرًا لبراعته الفريدة في العزف والتأليف، مما جعله سفيرًا موسيقيًا للوطن العربي على الساحة الدولية
لقد اجتازت موسيقى فريد الأطرش الحدود الجغرافية، وتحدثت بلغات الوجدان والروح، فكان صوته وصدى ألحانه جسرًا بين الشرق والغرب. وسيبقى فريد الأطرش رمزًا للعروبة الفنية وهرمًا عالميًا في سماء الموسيقى
عن صفحة السيد البشلاوي

رحلة “في يوم وليلة”… من سيدة في قطار إلى أيقونة خالدة في سماء الطرب العربي
في سجل الأغنية العربية الخالدة، تبقى “في يوم وليلة” واحدة من الأعمال التي عبرت الزمان، وصمدت كأيقونة تعكس عمق المشاعر وجمال الألحان. صدرت عام 1978، لكنها لا تزال تُردد وكأنها وُلدت بالأمس، شاهدة على تلاقي عبقريّات خمسة من كبار المبدعين في عمل واحد
تُعد أغنية “في يوم وليلة” من أبرز علامات الطرب العربي، حيث صدرت في 11 نوفمبر 1978، ولا تزال تلامس القلوب بعد مرور أكثر من أربعة عقود. انطلقت قصتها عندما كتب الشاعر حسين السيد كلماتها بعد لقاء عابر مع سيدة في أحد القطارات، ولّدت بداخله مشاعر مفاجئة سرعان ما أصبحت إلهاماً شعريًا
كان حلم حسين السيد أن تغنيها كوكب الشرق أم كلثوم، فقام بعرضها على الموسيقار محمد عبد الوهاب لتلحينها. لكن وفاة أم كلثوم حالت دون تنفيذ المشروع، فاحتفظ عبد الوهاب بالكلمات حتى سمع لاحقًا صوت ميادة الحناوي في سوريا وأعجب به، فاختارها لتكون صاحبة الأغنية. ومع بدء البروفات، تدخلت زوجته نهلة القدسي بدافع الغيرة، مما أدى إلى إبعاد ميادة عن مصر
بعد تلك الحادثة، قرر عبد الوهاب أن يبحث عن صوت آخر يتناسب مع العمل، فوقع اختياره على وردة الجزائرية، التي قدمت الأغنية بإحساس قوي وخامة صوتية مميزة. ورغم أن الأغنية لم تُحقق نجاحًا كبيرًا عند صدورها، إلا أنها بمرور الوقت أصبحت من كلاسيكيات الطرب العربي
تميّز لحن “في يوم وليلة” بدمجه بين النكهة المصرية وأجواء الفلامنكو الإسباني، ونجحت وردة في أدائه بإتقان جعل منها إحدى المحطات الأساسية في مسيرتها الفنية. وقد جمع هذا العمل بين الشاعر الرقيق حسين السيد، والملحن العملاق محمد عبد الوهاب، والمُلهمة الراحلة أم كلثوم، والمطربة المتألقة وردة، إضافة إلى ميادة الحناوي التي كانت الشرارة الأولى للحكاية
عن صفحة السيد البشلاوي

الضياع” (1971): دراما نسائية جريئة تحاكي صراع النفس والمجتمع
في عام 1971، قدمت السينما المصرية أحد أبرز أفلامها ذات الطابع الجريء بعنوان “الضياع”، بمشاركة كوكبة من نجوم الشاشة الذهبية: نادية الجندي، ناهد شريف، رشدي أباظة، سميرة أحمد، عماد حمدي، وغسان مطر، ومن إخراج محمد سليمان، وإنتاج شركتي صباح وفواز السينمائية
ينتمي الفيلم إلى موجة من الأعمال التي تناولت صراعات المرأة بين الرغبة في التحرر والقيود الاجتماعية، مقدّمًا حبكة مشحونة بالعواطف والانكسارات، تتقاطع فيها الخطوط بين الحب، الغدر، والانهيار النفسي. برز أداء النجمات في نقل عمق معاناة المرأة حين تجد نفسها محاصرة بين مجتمع لا يغفر وسلوكيات قد تُفرض عليها بفعل الحاجة أو الخداع.
الضياع يُعد من أبرز التجارب السينمائية التي كسرت التابوهات في السبعينات، وساهم في فتح نقاش فني حول قضايا كانت تُعتبر من المحرمات آنذاك
عن صفحة السيد البشلاوي
