نشرة صوتنا للمدى الفنية – 2 يوليو
من قصر الشعب بدمشق وبرعاية رئيس الجمهورية السيد أحمد_الشرع
توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام السورية وشركة المها الدولية ممثلة برئيس مجلس إدارتها المنتج والمخرج الكويتي محمد العنزي لإنشاء مدينة بوابة_دمشق للإنتاج الإعلامي والفني.
وبحسب المصادر ستؤمن هذه المدينة بنى تحتية للإعلام وصناعة المحتوى في سوريا، إضافة إلى آلاف فرص العمل للسوريين، كذلك ستكون بوابة_دمشق حدث تاريخي في مسيرة بناء سوريا الجديدة.
عن صفحة فن هابط عالي



الفنانة سوسن_بدر 67 عاماً بإطلالة وردية..
ويطلقون عليها لقب فرعونة_مصر لشبهها الكبير بالفراعنة القدماء.
عن صفحة فن هابط عالي



جو قديح .. “القصة كلها” ..
بعد غياب .. عاد جو قديح إلى الخشبة من خلال مسرحية “القصة كلها” .. بمشاركة خاصة للمايسترو بسام شليطا على البيانو على مسرح “كازينو لبنان” .. حيث حضر العرض المكتمل حشد من السياسيين والفنانين والإعلاميين ومحبي المسرح ..
مسرحية “القصة كلها” .. هي مونولوج من كتابة وأداء جو قديح .. تمزج بين الكوميديا والموسيقى الحيّة على البيانو مع بسام شليطا .. الطبيب النفسي .. الذي يزوره جو ويروي له تفاصيل عاشها في شوارع بيروت والعالم بأسلوب فكاهي وساخر من خلال مواقف شخصية طريفة ليشفيه .. ويشفينا .. من عقد كثيرة ..
يقول جو عن العودة .. “كان لديّ شوق للعودة ولملاقاة الجمهور من جديد .. أشكر جميع من دعمني وساندني فرداً فرداً .. وقريباً سنعاود عرض “القصة كلها” وسنعلن عن التفاصيل في الوقت المناسب” ..
وأضاف جو .. “هذه المسرحية نتاج سنوات من حياتي .. إنها قصص حقيقية أردت الإفصاح عنها وفكّ عقدها مع الطبيب النفسي بمشاركة الجمهور على خشبة المسرح التي أعتبرها متنفس وعلاج حقيقي” ..
انستغرام
أسرة موقع “حكيلي” لصاحبه حسن نشار تتمنى للمبدع “جو قديح” المزيد من النجاح والتوفيق .. وللمميز “بسام شليطا” ولأسرة “القصة كلها” كل الحب والتقدير والإحترام ..
@hkilii.blogspot.com




لوحة وقصة
لوحة “عند النافورة (الحمامتين)”، 1896.
في قلب “العصر الجميل” (Belle Époque)، حيث كانت أوروبا تعيش فترة من السلام والازدهار والتقدم الفني، رسم الفنان الإيطالي فيتوريو ماتيو كوركوس لوحته الآسرة “عند النافورة (الحمامتين)”.
تجذبنا اللوحة فوراً إلى الشابة الجالسة، إيلينا فيكي، التي كانت ابنة لأحد أصدقاء الفنان ومصدر إلهامه في العديد من أعماله، بل وتذهب بعض المصادر إلى أنها كانت عشيقة كوركوس، مما يضيف بعداً شخصياً وعاطفياً عميقاً للعمل. تجلس إيلينا على حافة نافورة حجرية ضخمة، مزينة برأس أسد منحوت بدقة يتدفق منه الماء.
أما العنوان الفرعي للوحة، “الحمامتين”، فيضيف طبقة أخرى من المعاني. جيث نرى حمامة بيضاء وكأنها قد بدأت بالطيران للتو، بينما الريش الذي يزين قبعة إيلينا يبدو أنه ريش حمام، مما يشير الى انها هي الحمامة الثانية.
لعبة الفن الحديث: قراءة في تفكيك رموز الهيمنة البصرية
في زمن اختلطت فيه المعايير الجمالية بالتوجهات الأيديولوجية، يأتي كتاب «لعبة الفن الحديث» للدكتورة زينب عبد العزيز كصرخة فكرية ونقدية جريئة، تستعرض من خلالها الكواليس التي شكّلت “الفن الحديث” ليس بوصفه تطورًا جماليًا، بل أداة ضمن لعبة سياسية – ثقافية أوسع نطاقًا، تستهدف إعادة صياغة العقل البشري، وتحديدًا العربي، ضمن قالب استهلاكي فاقد للجذور.
صدر الكتاب في طبعته الأولى عن دار الزهراء للإعلام العربي، ويقع في حوالي 270 صفحة، ويضم عددًا من الصور التوضيحية التي تخدم أطروحته النقدية. وهو عمل بالغ الأهمية في سياق نقد الحداثة الغربية من زاوية حضارية عربية – إسلامية.
أطروحة الكتاب: الفن بوصفه أداة أيديولوجية
ترى المؤلفة أن الفن الحديث منذ نشأته لم يكن تطورًا تلقائيًا أو سياقًا طبيعيًا في تاريخ الفنون، بل كان – كما تشير بوضوح – “لعبة مدروسة بدقة من قبل القوى الصهيونية والماسونية التي أحكمت سيطرتها على مراكز القوة العالمية، السياسية والاقتصادية والثقافية”. ويأتي الفن ضمن أدوات هذه السيطرة، باعتباره أكثر الوسائط نفاذًا إلى الوجدان الإنساني.
في هذا السياق، تسجل الكاتبة موقفًا نقديًا شديد اللهجة تجاه حركات مثل التكعيبية، الدادائية، السوريالية، المفاهيمية، والبوب آرت. فهي لا ترى فيها تجريبًا حرا، بل ترى أن بعضها قد أسهم – بقصد أو دون قصد – في “تدمير الذائقة البصرية وإفساد المعايير الجمالية”، ما أدّى إلى فصل الفن عن وظيفته التعبيرية والروحية، وربطه بالعبث، والفراغ، والميوعة الفكرية.
الفن وتفكيك الهوية
تذهب المؤلفة إلى أن “الفن الحديث” تم تقديمه وتصديره إلى العالم العربي من خلال مؤسسات القوة الناعمة، سواء عبر البعثات، أو الجوائز، أو المعارض، أو المناهج التعليمية، في محاولة “لتفريغ الثقافة العربية من مضامينها القيمية، ودفع الفنان العربي نحو محاكاة قوالب لا تنتمي إلى بيئته ولا وجدانه”.
وفي هذا الصدد، تستشهد Zeinab Abdelaziz بمقولة لوزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر: “السيطرة على الغذاء تعني السيطرة على الشعوب، والسيطرة على النفط تعني السيطرة على الدول، والسيطرة على الثقافة تعني السيطرة على العقول.”
وترى الكاتبة أن هذه السيطرة الثقافية باتت أكثر خطورة، لأنها لا تفرض بالقوة، بل تأتي عبر الإعجاب والانبهار والانخراط الطوعي.
الرموز والرمزية: من الجمال إلى الإرباك
يتعرض الكتاب لعدد من الأعمال الشهيرة في الفن الحديث، ويقوم بتفكيك رموزها، مبيّناً كيف أن كثيراً منها – بحسب المؤلفة – يعتمد على الرمزية الماسونية أو الإشارات الدينية المحرّفة أو الشعارات السياسية المبطّنة. تقول الكاتبة: “لم يعد المتلقي يُمنح لوحة يستنطقها، بل يُلقى في الفراغ البصري، حيث لا مرجع، ولا إحالة، ولا مركز للمعنى… وكأن الغاية أن يتعوّد الإنسان ألا يفهم، وألا يسأل.”
“سوق الفن”: رأسمالية الرمز
في أحد أهم فصول الكتاب، تفتح زينب عبد العزيز ملفًا ساخنًا حول ما تسميه بـ “اقتصاد الرموز”، وهو تحوّل الفن من خطاب تعبيري إلى سلعة، حيث تحدد أسعار اللوحات بناءً على الأسماء والسياقات لا القيم الفنية.
وتنتقد بشدة العلاقة بين مؤسسات النقد الفني ودور المزادات العالمية التي “تضخّم قيمة بعض الفنانين بناءً على أجندات ثقافية لا جمالية”.
دعوة للتحصين لا الانغلاق
ورغم ما يحمله الكتاب من لهجة حادة، إلا أن المؤلفة لا تدعو إلى الانغلاق أو مقاطعة الفنون الحديثة، بل إلى التعامل معها بوعي نقدي، وإلى استعادة المعايير الجمالية المتجذرة في الحضارة العربية الإسلامية، دون الوقوع في أسر الانبهار أو التبعية.
وتختم الكاتبة بقولها: “إن الفن مرآة الروح، وإن الروح العربية والإسلامية، لا يمكن أن تجد صورتها في مرايا الآخر، إلا مشوهة أو مغيّبة.”
أهمية الكتاب
يتميّز «لعبة الفن الحديث» بشجاعة الطرح، وكثافة التوثيق، ووضوح الرؤية، ويعدّ من الكتب النادرة التي تجمع بين نقد الحداثة الغربية من زاوية حضارية، وبين تحليل بنيوي للتاريخ الثقافي للفن.
وهو جدير بأن يُدرّس في كليات الفنون والفلسفة والنقد الثقافي، كوثيقة لفهم الصراع بين الهوية والجمال، وبين الحرية والهيمنة.
اقتباسات مختارة:
-“الفن الحديث ليس ثورة على الشكل، بل على المعنى.”
-“حين يُفقد الفن دوره التعبيري، يتحوّل إلى صدى لسلطة غير مرئية.”
-“كل عمل فني يُنتج في بيئة مُستلبة، هو بالضرورة مشروع محو للذاكرة.”
د. عصام عسيري
الكتاب متوفر ورقيا بالمكتبات، والكترونيا pdf على الانترنت
عن صفحة الفن لغة العالم






قبل 40 سنة كان اكثر من نصف سكان جمهورية الصين الشعبية تحت خط الفقر من عمال ومزارعين وصيادين اليوم 80% من سكان الصين هم طبقة متوسطة و 18% اغنياء و 2% فقراء.
- الصورة الاولى 1985 ام واطفالها فئة الفقراء.
- الصورة الأخرى نفس الام ونفس الاولاد 2025 من الطبقة المتوسطة.
لديهم وظائف مرموقة ومنازل محترمة ورواتب ممتازه وحياة كريمة.
الثورة الحقيقية هي التي تغير المجتمع الى الأفضل.
منقول عن مجموعة ساعة حرة مع الزمن الجميل

لم يغير الزمن كثيرا” من الموسيقار فريد الإطرش
والدليل هو هذا التشابهة بين صورته عندما كان صبيا” صغيرا”
وصورته عندما أصبح رجلا”
فريد سيبقى وسيما” وجذابا” ومنحوت في ذاكرتنا مهما مرت السنين ،
فمن في القلب سكناه ،،،
من الصعب الفكر ينساه
