نشرة صوتنا للمدى الفنية – 14 يوليو

كشف صانع المحتوى شادي قاسو مصيره حين كان ينتقد النظام السابق بفيديوهاته قائلاً: “كنت أهرب، ونام يومين برا البيت، وقت أنشر فيديو انتقد فيه النظام السابق”.

عن صفحة فن هابط عالي

عمرو علي” و “سلملك”
يتابع المخرج الشاب “عمرو علي” نجل المخرج والفنان الراحل “حاتم علي” والكاتبة “دلع الرحبي” تصوير فيلمه الروائي القصير في دمشق، والذي يحمل عنوان “سلملك”.

وهو من تأليفه وإخراجه، وبطولة “ريم كوسا”، “أحمد ميرعي”، ومن إنتاج شركة “صورة فيلمز”.

مدة الفيلم 15 دقيقة، ويتناول حكاية بين الواقع والخيال، لقضية إنسانية نسائية تجسد الوضع الراهن.

كما يسلط الفيلم الضوء على الانعكاسات الاجتماعية والنفسية للأحداث الجارية، ضمن سرد سينمائي مكثّف.

ومن المتوقع أن يكون العرض الأول للفيلم خلال الخريف، وذلك ضمن المسابقة الرسمية لأحد المهرجانات السينمائية العربية الكبرى.

وتحدث المخرج “عمرو” عن فيلمه بأنه يشكل جزءاً من مشروعه الفني الطويل الذي يهدف إلى توثيق الواقع السوري، من خلال سلسلة من الأفلام القصيرة، أنجز بعضها بالشراكة مع المؤسسة العامة للسينما، وأخرى بالتعاون مع القطاع الخاص، منذ فيلم تخرجه “الغيبوبة” عام 2016، وصولاً إلى فيلمه الوثائقي “سينما الدنيا” (2024)، الذي لا يزال يُعرض في مهرجانات سينمائية دولية

عن صفحة منصة العربي

بمناسبة عيد ميلادها الـ53 الممثلة الكولومبية الكوميدية ومذيعة التلفزيون وعارضة الأزياء، ورائدة الأعمال صوفيا_فيرغارا تكرم بتمثال برونزي عملاق بمسقط رأسها بارانكيا في كولومبيا.

وبلغ ارتفاع التمثال 7.5 أمتار، ويزِن أكثر من 5 أطنان، لكنها لم تحضر هذا الاحتفال، واكتفت بمشاركة الصور عبر حسابها.

وقد شُيّد بجهد جماعي، شارك فيه 35 شخصاً على مدى سبعة أشهر، تحت إشراف النحات المعروف يينو_ماركيز، صاحب تمثال شاكيرا الشهير.

عن صفحة فن هابط عالي

البلوغر المغربية نورا_العشماوي بأحدث إطلالة لها مع ابنتها وصديقاتها من أمام أهرامات الجيزة في مصر.

عن صفحة فن هابط عالي

بعد جدل سينما عن الكندي أصدر
الفنان جهاد_عبده بياناً جاء فيه:

“بصفتي مديراً للمؤسسة العامة للسينما، وبصفتي فناناً ترعرع منذ نعومة أظافره على مقاعد صالة سينما_الكندي، وشغف الشاشة الكبيرة، تلقيت ببالغ الدهشة والاستغراب القرار المنشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي المتعلق بإخلاء صالة سينما الكندي”.

وأضاف: “منذ انتشار الكتاب وأنا أسعى شخصياً للتواصل مع وزارة الأوقاف للتحقق من صحة ما ورد فيه، خاصة وأن وزارة الثقافة لم تُذكر في نص القرار، ولم يتم إخطار مؤسسة السينما، وقد اجتمعت اليوم السبت 12 تموز مع وزير_الثقافة وناقشنا الأمر، وسعيد جداً بأن انقل لكم التعاون الشديد، والدعم الذي قام به السيد الوزير للإبقاء على سينما الكندي”.

وختم بيانه قائلاً: “كما أود أن أؤكد لكم أن جهودنا ما زالت جارية لفهم حيثيات القرار، ونقوم بالخطوات اللازمة بهذا الشأن، أما فيما يتعلق برؤيتنا، فأود أن أطمئنكم بأن خطتي متماسكة وواضحة، مزيداً من دور السينما، مزيداً من الإنتاج السينمائي، كماً ونوعاً، لا العكس.. سنوافيكم بنتائج عملنا وتطورات الموضوع أولًا بأول، على أمل أن نلقى تعاوناً مسؤولًا من وزارة الأوقاف بهدف الحفاظ على إرث السينما السورية، وإيجاد حل سريع يليق بتاريخ هذه الصالة ومكانتها في ذاكرة أجيال من السوريين”.

عن صفحة فن هابط عالي

الشيف اللبنانية عبير الصغير وخطيبها يوسف فرحات يوثقان رحلتهما إلى تركيا بعدة صور ويشاركانها مع المتابعين.

عن صفحة فن هابط عالي

“السفيرة عزيزة الحقيقية… قصة امرأة سبقت عصرها”

السفيرة عزيزة” ليست مجرد لقب شاع في مصر، بل هو تجسيد حي لسيدة استحقت أن تكون رمزًا للعطاء والنضال الاجتماعي. عزيزة سيد شكري، المولودة عام 1919 بمدينة ميت غمر، نشأت في ظروف استثنائية كان فيها والدها، الدكتور سيد شكري، المعلم الأول لها في الإيثار والتضحية، بعد أن تولى رعاية أبنائه الخمسة إثر مرض زوجته، بينما كانت عزيزة لم تتجاوز العاشرة من العمر
ورغم قيود المجتمع الذي كان يرفض تعليم المرأة في تلك الحقبة، أصر والدها على أن تلتحق بالجامعة الأمريكية عام 1938، لتتخرج في عام 1942 وتبدأ بعدها مشوارها في العمل التطوعي والخيري.
في عام 1951، تزوجت من أحمد حسين باشا، وشاركت معه رحلة نضال اجتماعي شملت زيارات ميدانية للفلاحين في القرى للتعرف على مشاكلهم والسعي إلى إيجاد حلول لها. وسافرت قبل ثورة يوليو بساعات إلى جزر الكاريبي والمكسيك كمحاضِرة وخبيرة اجتماعية، لتكون أول امرأة عربية تلقي محاضرات في تلك المحافل الدولية رغم التحديات الكبيرة.
وعقب عودتها لمصر بعد الثورة، التي وصفتها بأنها “مفاجأة سارة”، استأنفت عزيزة وزوجها نشاطهما الاجتماعي، حيث تم تعيينه وزيرًا للشؤون الاجتماعية، وكانا قريبين من الرئيس جمال عبد الناصر. وفي عام 1954، شاركت عزيزة في وفد مصر لدى الأمم المتحدة، لتصبح أول امرأة عربية تمثل مصر هناك، وقد لعبت دورًا محوريًا في تعزيز الدعم الأمريكي للشعب المصري.
من تنظيم الأسرة إلى تأسيس أول حضانة للأطفال في الريف المصري، قادت عزيزة حملات اجتماعية كانت تعتبر ثورية في وقتها، تاركة بصمة لا تُنسى في سجل المرأة المصرية والعربية

عن صفحة السيد البشلاوي